الاحتلال يقتحم مخيم الجلزون شمال رام الله
تاريخ النشر: 9th, June 2024 GMT
اقتحمت قوات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الأحد، مخيم الجلزون، شمال رام الله.
بينهم سيدة.. الاحتلال يعتقل ستة مواطنين جنوب جنين من هم الأسرى الأربعة المحررين من النصيرات وسط غزة ؟وأفادت مصادر أمنية لـ"وفا"، بأن قوات الاحتلال اقتحمت مخيم الجلزون، وتمركزت بالقرب من مدرسة ذكور الجلزون الأساسية، دون أن يبلغ عن أي اعتقالات حتى اللحظة.
وقد أصيب عدد من المواطنين بجروح مختلفة، صباح اليوم الأحد، في عدوان الاحتلال المتواصل على قطاع غزة، والذي يدخل يومه الـ247، وفقا ل"وفا".
وأفاد مراسلنا، بأن عددا من الإصابات وصلت إلى مستشفى شهداء الأقصى، جراء غارة إسرائيلية استهدفت منزلا لعائلة أبو دقة شرق دير البلح.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: قوات الاحتلال الإسرائيلي الاحتلال الإسرائيلي مخيم الجلزون وفا الاحتلال عدوان الاحتلال
إقرأ أيضاً:
العدوان الإسرائيلي يقتحم بلدة حزما شمال القدس
في ضوء الجرائم الوحشية التي يرتكبها العدوان الإسرائيلي في قطاع غزة، فقد اقتحمت قوات الاحتلال الإسرائيلي، مساء اليوم الإثنين، بلدة حزما شمال القدس المحتلة، وفقًا لما أوردته وكالة الأنباء الفلسطينية"وفا".
"الاحتلال" يعتزم توجيه ضربات قوية للحوثيين تشمل البنية التحتية الاستراتيجية سقوط 8 شهداء وإصابة آخرين جراء قصف الاحتلال دير البلح
وأفادت محافظة القدس في بيان، بأن قوات الاحتلال اقتحمت بلدة حزما، دون أن يبلغ عن اعتقالات.
وفي السياق، ذكرت المحافظة أن قوات الاحتلال نصبت حاجزا عسكريا في بلدة شعفاط شمال شرق القدس المحتلة، وفتشت مركبات المواطنين، دون أن يبلغ عن اعتقالات.
وعلى صعيد آخر، استشهد 8 مواطنين وأصيب آخرون، مساء اليوم الإثنين، في قصف طائرات الاحتلال الإسرائيلي مركبة في مدينة دير البلح وسط قطاع غزة، ومنزلا شرق مدينة غزة.
وأفادت ، أن طائرات الاحتلال قصفت مركبة عند مصنع العودة على شارع صلاح الدين في مدينة دير البلح، ما أسفر عن استشهاد أربعة مواطنين.
وذكرت، باستشهاد أربعة مواطنين، بينهم سيدتان وطفل، وإصابة آخرين، جراء قصف طائرات الاحتلال منزلا لعائلة صيام في محيط "حمام السمرا" شرق مدينة غزة.
ويواصل الاحتلال الإسرائيلي عدوانه على قطاع غزة، برا وبحرا وجوا، منذ السابع من أكتوبر 2023، ما أسفر عن استشهاد 45,317 مواطنا، أغلبيتهم من النساء والأطفال، وإصابة 107,713 آخرين، في حصيلة غير نهائية، إذ لا يزال آلاف الضحايا تحت الأنقاض وفي الطرقات، ولا تستطيع طواقم الإسعاف والإنقاذ الوصول إليهم.