يونيو 9, 2024آخر تحديث: يونيو 9, 2024

المستقلة/- بدأت وزارة التخطيط والتعاون الإنمائي، أمس السبت، المرحلة الثانية من التعداد السكاني التجريبي في بغداد والمحافظات. تهدف هذه المرحلة إلى زيارة الفرق الجوالة للمنازل لجمع المعلومات من المواطنين واستكمال استمارة التعداد.

تفاصيل المرحلة الثانية:

الهدف: استقاء المعلومات من المواطنين واستكمال استمارة التعداد.

المدة: من 8 يونيو إلى 13 يونيو 2024. المدن المستهدفة: جميع محافظات العراق. المسؤولون عن التنفيذ: باحثون ميدانيون، مشرفون مركزيون، فنيون. المراحل: المرحلة الأولى (31 مايو – 6 يونيو): الحزم والحصر والترقيم للمباني وملء استمارة التعداد. المرحلة الثانية (8 – 13 يونيو): زيارة الفرق الجوالة للمنازل لجمع المعلومات من المواطنين واستكمال استمارة التعداد.

نتائج المرحلة الأولى:

إنجاز: إكمال عمليات الحزم والحصر والترقيم للمباني وملء استمارة التعداد في جميع المحافظات. التحديات: ارتفاع درجات الحرارة، اتساع المساحات وتباعد البيوت، وعورة المناطق الريفية. الإيجابيات: استجابة وتعاون المسؤولين، القوات الأمنية، المختارين، القائممقاميات مع الفرق الجوالة.

أهمية التعداد:

رسم خارطة طريق: توفير بيانات ومؤشرات سليمة لدعم الخطط التنموية. فهم احتياجات السكان: معرفة خصائص حياة الفرد في قطاعات الصحة والتعليم والعمل والسكن والخدمات. تطوير الخدمات: توجيه الموارد بشكل أفضل لتلبية احتياجات المواطنين.

ملاحظات:

عدد أسئلة الاستمارة: 70 سؤالاً. بدأت عملية التعداد التجريبي في بغداد باختيار 6 محلات سكنية.

تُعد المرحلة الثانية من التعداد السكاني التجريبي خطوة مهمة لضمان حصول العراق على بيانات دقيقة حول سكانه. تُساهم هذه البيانات في رسم خطط تنموية فعالة تلبي احتياجات جميع المواطنين.

مرتبط

المصدر: وكالة الصحافة المستقلة

كلمات دلالية: المرحلة الثانیة

إقرأ أيضاً:

المرحلة الثانية من اتفاق غزة.. نتنياهو يناقش "سيناريو قاتم"

يعقد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو مناقشة أمنية تتناول احتمالية انهيار المرحلة الثانية لاتفاق غزة وعودة الجيش الإسرائيلي إلى القتال على الفور.

وستجري المناقشة في الوقت، الذي يزور فيه مبعوث ترامب الخاص إلى الشرق الأوسط ستيف ويتكوف إسرائيل، استعدادا لزيارة نتنياهو الرسمية إلى واشنطن الأسبوع المقبل.

ومع إطلاق سراح أربيل يهود وآغام برغر، الخميس، إلى جانب غادي موزيس، انتهت فئة النساء المدنيات والجنديات في الصفقة، وتستعد إسرائيل للضربات التي ستأتي وكذلك لاحتمال انهيار الاتفاق والعودة إلى القتال، لكن ليس من المتوقع أن يحدث هذا قريبًا.

ومن بين 25 مختطفا إسرائيليا كانوا مدرجين على القائمة حتى الآن، عاد 10 منهم على قيد الحياة خلال 10 أيام، كما عاد 5 عمال أجانب آخرين.

وبحسب كافة التقديرات في إسرائيل، وبحسب القائمة التي وصلت من حماس، لم يعد هناك أي نساء مختطفات على قيد الحياة.

وذكرت وسائل إعلام أميركية أن وقف إطلاق النار في قطاع غزة، يواجه عقبات خطيرة في مراحله المقبلة مشيرة إلى عدد من التحديات والمؤشرات على ذلك.

وقال موقع "ذا هيل" الأميركي في تقرير: "تنفس الإسرائيليون والفلسطينيون الصعداء مع بدء وقف إطلاق النار الأخير، لكنهم الآن يحبسون أنفاسهم ليروا ما إذا كان سيدوم. على الرغم من وجود بعض علامات الأمل، إلا أن هناك أسبابا أكثر تدعو للقلق، خاصة مع التحديات التي تواجه المراحل المقبلة من الاتفاقية".

وأشار الموقع إلى أن الاتفاقية تنقسم إلى 3 مراحل، كل منها أكثر تعقيدا وهشاشة من سابقتها.

وبدأت المرحلة الأولى، التي تستمر 6 أسابيع، بالإفراج عن 3 أسرى إسرائيليين مقابل إطلاق سراح 90 أسيرا فلسطينيا.

ومن المقرر أن يتم الإفراج تدريجيا عن 30 إسرائيليا آخر وأكثر من 1600 فلسطيني.

تطورات مقلقة

لفت "ذا هيل" إلى أنه على الرغم من استمرار وقف إطلاق النار، فإن تصريحات رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو تثير شكوكا بشأن التزامه بتنفيذ المرحلة التالية، فقد أعلن نتنياهو أن "كلا من الرئيس الأميركي الحالي دونالد ترامب والرئيس السابق جو بايدن قد قدما دعما كاملا لإسرائيل في حقها بالعودة إلى القتال إذا توصلت إلى استنتاج مفاده بأن المفاوضات حول المرحلة الثانية غير مجدية".

جاء هذا التصريح في أعقاب قصف إسرائيلي مكثف حتى اللحظات الأخيرة قبل وقف إطلاق النار، مما أسفر عن مقتل 73 شخصا في غارات جوية ليلة الإعلان عن الاتفاقية.

ووفقا لمسؤول إسرائيلي رفيع، فإن نتنياهو وافق على الاتفاقية فقط تحت ضغط من مبعوث ترامب، ستيفن ويتكوف، الذي نقل رسالة صارمة من الرئيس الأميركي مطالبا بعقد صفقة.

المرحلة الثانية من الاتفاقية، المقرر بدؤها بعد 42 يوما من وقف إطلاق النار، تتطلب إعلان "هدوء مستدام" يتبعه الإفراج عن الأسرى المتبقين مقابل عدد غير محدد من الأسرى الفلسطينيين والانسحاب الكامل للقوات الإسرائيلية.

ومع ذلك، فإن التفاصيل العالقة، مثل إنشاء منطقة عازلة حول غزة وربما بعض الوجود العسكري داخل القطاع، قد تعرقل تنفيذ هذه المرحلة، وفقا لتقرير "ذا هيل".

ونظرا لعزم نتنياهو على الاحتفاظ بالسلطة بأي ثمن فقد يكون تهديد وزير المالية بتسلئيل سموتريتش، بالانسحاب من الحكومة إذا لم "تحتل إسرائيل غزة وتنشئ حكومة عسكرية مؤقتة" فيها، كافيا لإفشال الصفقة.

أما المرحلة الثالثة، التي لا يوجد لها موعد محدد، فتشمل إعادة إعمار غزة فضلا عن إعادة فتح المعابر الحدودية وإعادة جثث الإسرائيليين والفلسطينيين الذين قتلوا في الصراع، وهي مهمة قد تكلف ما يصل إلى 80 مليار دولار.

كما أن مسألة حكم غزة ما بعد الحرب تبقى غير واضحة، خاصة بعد رفض إسرائيل لدور حماس أو فتح في إدارة القطاع.

مقالات مشابهة

  • طريقة جديدة للاختراق.. لا تقع في فخ هذه الرسائل المزورة وسرقة البيانات
  • الزراعة تحدّد شرطاً للسماح بدخول الدواجن من إقليم كردستان إلى بغداد والمحافظات
  • محافظة الإسكندرية: الإنتهاء من تركيب وتخطيط الإشارة الثانية بحي وسط حفاظًا على أرواح المواطنين
  • مركز القدس: المرحلة الثانية لوقف إطلاق النار محفوفة بالمخاطر
  • 5 خطوات لحماية البيانات من الجرائم الإلكترونية
  • وزير الخارجية في لقاء مع «جعجع»: نثق في تكاتف جميع الأطراف اللبنانية لتجاوز المرحلة الدقيقة
  • ‎الزكاة تحدد معيار اختيار المنشآت المستهدفة في الفوترة الإلكترونية
  • رئيسة مجموعة الصداقة الفرنسية تعلن عن مرحلة جديدة في العلاقات مع البرلمان المغربي
  • المرحلة الثانية من اتفاق غزة.. نتنياهو يناقش "سيناريو قاتم"
  • الشرع يكشف خطوات المرحلة الانتقالية في خطابه الرئاسي الأول