٢٦ سبتمبر نت:
2025-01-21@04:13:04 GMT

المرتزقة يرفضون مبادرة فتح الطرقات في تعز

تاريخ النشر: 9th, June 2024 GMT

المرتزقة يرفضون مبادرة فتح الطرقات في تعز

وزعم وزير الدفاع في حكومة المرتزقة تعقيباً على مبادرة فتح الطرقات بقوله: مثل هذه القرارات ينبغي أن تتم وفقاً لـ "توجيهات القيادة" بعيداً عن العشوائية والتسّرع.

وفي مبادرة إنسانية من قبل قيادة الثورة وحكومة الإنقاذ أعلن محافظ تعز القاضي أحمد المساوي، الأربعاء الفائت، افتتاح طريقين إلى مدينة تعز.

وأوضح المحافظ أن الطريق الرئيسي التي فتحتها قيادة المحافظة اليوم هي الحوبان ـ سوفتل ـ قصر الشعب ـ الكمب ـ المحافظة وسيخصص للمسافرين ووسائل النقل الخفيف.

فيما الطريق الثانية سيخصص للبضائع وشاحنات النقل الثقيل والمتوسط عبر الستين ـ الخمسين ـ مدينة النور ـ بئر باشا سيخصص لشاحنات النقل الثقيل والمتوسط.

وأكد المحافظ أن مبادرة فتح الطرق تأتي تنفيذا لتوجيهات قائد الثورة السيد عبدالملك بدرالدين الحوثي ورئيس المجلس السياسي الأعلى ووزير الدفاع ورئيس هيئة الأركان العامة وقائد المنطقة العسكرية الرابعة.

وشددت على أن هذه المبادرة هي إنسانية للتخفيف من معاناة المدنيين في محافظة تعز وتسهيلاً لحركة المواطنين مع قرب إجازة عيد الأضحى.

المصدر: ٢٦ سبتمبر نت

إقرأ أيضاً:

بسبب الدعم المباشر…ألاف العُمال الفلاحيين يرفضون التسجيل بالضمان الإجتماعي ويفضلون العمل نوارْ

زنقة 20. العرائش

وجد عدد من المشغلين في القطاع الفلاحي بإقليم العرائش أنفسهم أمام مستجد غريب وجديد على المنطقة، بعد توسيع قاعدة المستفيدين من الدعم الإجتماعي المباشر للأسر.

جريدة Rue20 توصلت عبر بريدها الإلكتروني من مشغلين بقطاعي الفواكه الحمراء والأفوكادو، بشكايات مضمونها غريب وعجيب.

ويتعلق الأمر برفض العُمال الفلاحيين في الضيعات عروض من قبل مشغليهم لتسجيلهم في صندوق الضمان الاجتماعي، مع كل ما سيستفيد منه العامل من حماية إجتماعية ورعاية صحية، فضلاً عن أجرة تقاعد مستقبلاً.

فبعدما كان هؤلاء العُمال يطاردون المشغلين قبل سنوات من أجل تسجيلهم بصندوق الضمان الاجتماعي، إنقلبت الآية ليصبح المطلب مطلب المشغلين، بينما يرفضه العُمال الفلاحيين، بحكم أنهم سيخسرون الدعم المادي المباشر الذي يتوصلون به من الدولة.

ويفضل العُمال الفلاحيين العمل بشكل غير قانوني في الضيعات الفلاحية، حيث يتجمع هؤلاء في مجموعات ضغط على المُشغلين مهددين بالتوقف عن مزاولة عملهم، ورفض تقديم بطاقتهم الوطنية للمُشغل كشرط أساسي لقبول التوجه إلى الضيعة.

و تحول الأمر بإقليم العرائش إلى ما يشبه مجموعات منظمة لرفض تطبيق القانون، ليجد المشغلون أنفسهم أمام الأمر الواقع، بينما محاصيل ضيعاتهم الفلاحية معرضة للتلف لغياب العُمال والعاملات الذين يهددون في كل مناسبة يُطالبون بتسجيلهم في صندوق الضمان الاجتماعي برفض الإلتحاق بعملهم.

مشاهد غريبة أصبحت ضيعات العرائش تشهدها خلال الأيام الأخيرة، حيث تتجمع النساء في مجموعات ضغط، على المشغلين بحجة (أنهن سيتعرضن لعقاب أزواجهن بالطلاق) في حال تقديم بطائق هويتهن للمُشغل، رافضات تسجيلهن في صندوق الضمان الاجتماعي.

إحدى حالات الوفاة التي شهدتها ضيعة فلاحية معروفة بإقليم العرائش، لسيدة كانت تشتغل بشكل غير قانوني، جعلت المشغلين يدقون ناقوس الخطر، مطالبين السلطات الوصية ووزارة الداخلية على الخصوص للتدخل من خلال إجبار العُمال والعاملات بواسطة أعوان السلطة المنتشرين بكل الجماعات على التصريح بأنفسهن لدى صندوق الضمان الاجتماعي، والتحسيس بخطورة العمل خارج هذا الإطار القانوني.

العرائشالفلاحة

مقالات مشابهة

  • تسليم أجهزة كهربائية لـ 20 عروسة في مبادرة لدعم الأسر الأكثر بالمنيا
  • استطلاع رأي: 55% من الأتراك يرفضون سياسة تركيا تجاه سوريا
  • بسبب الدعم المباشر…ألاف العُمال الفلاحيين يرفضون التسجيل بالضمان الإجتماعي ويفضلون العمل نوارْ
  • الدفاع المدني: انتشال 79 شهيدا في اليوم الأول لاتفاق التهدئة من مدينة رفح
  • "الشهابي" يتابع آخر المستجدات بملف "دمياط مدينة إبداعية"
  • رئيس مدينة الأقصر يتابع أعمال تجميل أكشاك الكهرباء على طريق المسار السياحي
  • إطلاق اسم «النخوة» على القاعة الرئيسة بمجمع الإدارات بـ«الدفاع المدني» في مدينة خليفة
  • النقل: إنجاز الطريق الرابط بين ميناء الفاو والنفق المغمور الشهر المقبل
  • النقل تعلن موعد إنجاز الطريق الرابط بين ميناء الفاو والنفق المغمور
  • إرتفاع منسوب المياه يغلق هذه الطرقات ببجاية