رئيس تحرير «الجمهورية»: علاقة مصر بأذربيجان قوية وتاريخية
تاريخ النشر: 9th, June 2024 GMT
رئيس تحرير «الجمهورية»: علاقة مصر بأذربيجان قوية وتاريخية
قال أحمد أيوب، رئيس تحرير جريدة الجمهورية، إنّ علاقة مصر بدولة أذربيجان قوية وتاريخية، موضحًا أنّ مصر من أوائل الدول التي اعترفت باستقلال أذربيجان عام 1991.
دولة أذربيجان تؤيد مصر في دعم القضية الفلسطينيةوأضاف «أيوب»، خلال مداخلة هاتفية مع الإعلاميين باسم طبانة وسارة سراج، ببرنامج «هذا الصباح»، المذاع على قناة «إكسترا نيوز»، أنّ دولة أذربيجان مؤيدة لمصر فيما يتعلق بضرورة وقف الحرب وإقامة الدولة الفلسطينية كأساس لتحقيق السلام في المنطقة، موضحًا أنّ مصر تتحرك في مسارين لدعم القضية الفلسطينية الأول يتمثل في حشد المواقف الدولية بتأكيد الرؤية المصرية التي تشمل أقامة الدولتين ووقف العدوان الإسرائيلي وحصل الشعب الفلسطيني على حقوقه المشروعه، على أنّ هذه الرؤية تتوافق أذربيجان مع مصر فيها.
وأشار إلى أنّ الرئيس عبدالفتاح السيسي، أمس، في المؤتمر الصحفي مع رئيس أذربيجان أكد على أن القضية الفلسطينية هي صلب القضايا المنطقة، وأن يجب البحث عن السلام بدلًا من الدمار والخراب، ويمثل الأولوية المصرية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مصر وأذربيجان القضية الفلسطينية العدوان الإسرائيلي القضیة الفلسطینیة
إقرأ أيضاً:
برلماني: خطوات مصرية جديدة لحلحلة القضية الفلسطينية ورفض التهجير
قال النائب عمرو القطامى، عضو مجلس النواب، إن التحركات المصرية على كافة الأصعدة لم تتوقف لحل القضية الفلسطينية، ففي الوقت الذي تدعم فيه مصر وتساند الشعب الفلسطينى الشقيق هناك تحركات على كافة الأصعدة فى محاولة جادة لعدم تصفية القضية من مضمونها تحت أى مسمى.
وأضاف النائب، أن مصر نجحت بالفعل فى التصدى لمخطط التهجير بشكل قطعى، وذلك من خلال مواقف راسخة وثابتة للجميع، والعالم كله أجمع على هذه المواقف، موقف مصر لا يقبل التأويل، وجهود حثيثة على كافة الأصعدة لحل القضية، ودعم ومساندة عربية فى هذا الأمر، ولعل اعتماد خطة إعمار قطاع غزة التى تقدمت بها مصر ضمن مخرجات القمة العربية الطارئة وأصبحت خطة عربية اسلامية خطوة جادة فى مسار حل القضية.
وأشاد النائب عمرو القطامى، بالجهود المصرية الخالصة فى هذا الصدد، مؤكدا أن الأمر لم يقف على مجرد التصريحات والإدانة ولكن هناك جهود على كافة الأصعدة، وموقف مصر الراسخ من القضية، ودائما تقدم الحلول التي تستند على حقوق الشعب الفلسطينى، وأن حل القضية لن يكون سوى من خلال إقامة دولة فلسطين على حدود يونيو 1967.
وأشار النائب، إلى أن مصر لن ولم تتوقف عن دعم ومساندة الأشقاء الفلسطينيين لحل قضيتهم وعدم تصفية القضية بمسمى التهجير وستظل هى دائما المدافع الأول عن القضية، والشعب المصري بالكامل يدعم ويسند القيادة السياسية فى هذا الملف ومن أجل حماية الأمن القومى المصري وعدم المساس بالسيادة المصرية.