لبنان ٢٤:
2024-07-05@10:43:26 GMT

المعارضة تبحث عن مرشح

تاريخ النشر: 9th, June 2024 GMT

المعارضة تبحث عن مرشح

من الواضح أن قوى المعارضة لديها أزمة جدية متمثلة بأنها غير قادرة على الاستمرار في طرح اسم الوزير السابق جهاد ازعور كمرشح رئاسي، لأسباب عديدة أبرزها فشلها في تأمين التقاطع عليه.   لذلك، فقد بدأت قبل مدة اتصالات بين بعض القوى في المعارضة من أجل اختيار مرشح جديد، لكن المشكلة الفعلية، بحسب مصادر مطلعة، هي عدم ايجاد شخصية قادرة على استقطاب اصوات من خارج الكتلة النيابية الصلبة لقوى المعارضة، على اعتبار أنّ الوصول الى "الاكثرية" بحاجة لاستقطاب نواب من خارج "التحالف المعارض".

    المصدر: خاص "لبنان 24"

المصدر: لبنان ٢٤

إقرأ أيضاً:

عبر لبنان.. زعيم المعارضة التركية يعتزم زيارة دمشق في يوليو

أعلن زعيم المعارضة التركية رئيس حزب "الشعب الجمهوري"، أوزغور أوزيل، أنه سيزور العاصمة السورية، دمشق، في يوليو الحالي، من أجل اللقاء مع رئيس النظام السوري، بشار الأسد. 

وقال في تصريحات نشرتها صحيفة "جمهورييت"، الخميس، إن الزيارة ستكون على رأس وفد، وإنه سيذهب إلى دمشق عن طريق لبنان. 

وأضاف "سأبذل جهودا مذهلة لضمان جلوس تركيا والأسد على الطاولة وحل مشكلة اللاجئين وإيجاد الموارد من أوروبا". 

كما أشار إلى أنه "يجب حل مشكلة اللاجئين السوريين، بسبب المخاوف من حدوث حوادث مشابهة لما حصل في ولاية قيصري". 

وتأتي خطوة زعيم المعارضة بعدما أعلن الرئيس التركي، رجب طيب إردوغان، نيته اللقاء مع الأسد، مؤكدا على انفتاح بلاده على عملية إعادة العلاقات. 

كما أظهرت التصريحات التي أدلى بها إردوغان والأسد، الأسبوع الماضي، أن حقبة جديدة يمكن أن تبدأ على صعيد عملية التطبيع بين أنقرة ودمشق. 

وكانت تلك العملية قد بدأت نهاية عام 2022، لكنها توقفت العام الماضي، بسبب إصرار الأسد على شرط انسحاب القوات التركية من شمال سوريا قبل أي عملية حوار. 

لكن الأسد نفسه تراجع قليلا إلى الوراء خلال الأيام الماضية.  

وبعد لقائه مبعوث الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، إلى سوريا، ألكسندر لافرنتيف، أعلن أنه "منفتح على كل المبادرات المرتبطة بالعلاقة بين سوريا وتركيا والمستندة إلى سيادة الدولة السورية على كامل أراضيها ومحاربة الإرهاب وتنظيماته". 

وعلى مدى الأيام الماضية شهدت تركيا حملات ضغط وتحريض باتجاه اللاجئين السوريين. 

ووصلت قبل أيام إلى حد الاعتداء على ممتلكات السوريين في قيصري، وتبع ذلك حوادث مشابهة في غازي عنتاب وكلس وأنطاليا. 

وبعد حادثة الاعتداءات في قيصري وما تبعها من الغضب الذي خيّم على مشهد الشمال السوري قال إردوغان إن هناك فائدة كبيرة في فتح القبضات المشدودة في السياسة الخارجية، وكذلك الداخلية.  

وأكد بالقول: "ولن نمتنع عن الاجتماع مع أي كان، كما كان الحال في الماضي". 

لكنه في المقابل أضاف: "عند القيام بذلك، سنأخذ مصالح تركيا في الاعتبار في المقام الأول، لكننا لن نسمح لأي شخص يثق بنا، أو يلجأ إلينا، أو يعمل معنا، أن يكون ضحية في هذه العملية.. تركيا ليست ولن تكون دولة تتخلى عن أصدقائها". 

مقالات مشابهة

  • انطلاق حملة الانتخابات الرئاسية في فنزويلا
  • عبر لبنان.. زعيم المعارضة التركية يعتزم زيارة دمشق في يوليو
  • سلوفاكيا تصنف محاولة اغتيال رئيس وزرائها عملاً إرهابياً
  • هل تستطيع المعارضة تطويق حزب الله في مجلس النواب؟
  • سامي الجميل اكد ان حزب الله لا يريد رئيسا: القرار 1559 يختصر المطلوب
  • ماذا بعد تحديد موعد الانتخابات الرئاسية في تونس؟
  • تونس يحدد 6 أكتوبر موعداً للانتخابات الرئاسية
  • زعيم المعارضة الإسرائيلية يتوجه بطلب إلى الجيش
  • جناح طلائع الجيش مرشح للانتقال إلى الأهلي
  • المعارضة تجدّد تحرّكها: خريطة طريق من أربع نقاط