دراسة تكشف أسباب نقص الحديد عند الأطفال وعلاجه.. اللبن البقري أحد أسبابه
تاريخ النشر: 9th, June 2024 GMT
كشف المركز القومي للبحوث التابع لوزارة التعليم العالي والبحث العلمي، عن دراسة علمية جديدة توضح أسباب نقص الحديد عند الأطفال والمواطنين، لافتا إلى الأسباب الشائعة وطرق العلاج.
تستعرض «الوطن» في النقاط التالية، الأسباب الشائعة لنقص الحديد لدى الأطفال والمواطنين، وفقا لتقرير صادر عن المركز القومي للبحوث التابع لوزارة التعليم العالي:
إصابة الأم بنقص الحديد أثناء الحمل والرضاعة التأخر في إدخال الطعام مع الرضاعة الطبيعية إدخال اللبن البقري مبكرا للطفل قبل إتمام العام الأول عدم تناول كمية الغذاء الكافية للطفل عدم تناول الأغذية الغنية بالحديد الإصابة بديدان الأمعاء بشكل مزمن ومتكرر الإصابة بالعدوى المتكررة أو الأمراض المزمنة كيفية العلاج من نقص الحديد الرضاعة الطبيعية تؤمن كمية كافية من الحديد للطفل في الستة أشهر الأولى من العمر مراجعة الأم للطبيب قبل الحمل وأثناء الحمل وعمل التحاليل اللازمة بشكل أساسي عدم تناول الطفل اللبن البقري والجاموسي ومنتجاتهما في سن مبكرة، بل يفضل إدخاله بعد إتمام العام الأول تناول الكالسيوم والحليب بالكميات المطلوبة فقط وعدم الإفراط تناول الأغذية العالية في محتوى الحديد والملائمة لسن الطفل، وأهمها اللحوم الحمراء والمشتقات الحيوانية علاج الأمراض المزمنة وأمراض الجهاز الهضمي والعدوى، خاصة ديدان وطفيليات الأمعاء أو فقدان الدم المزمن لأي سبب.المصدر: الوطن
كلمات دلالية: التعليم العالي الجامعات الجامعات الحكومية القومي للبحوث المركز القومي للبحوث
إقرأ أيضاً:
اليونيسيف: سنعمل على معالجة أسباب سوء التغذية وتوفير المياه النظيفة في قطاع غزة
أكد المتحدث باسم اليونيسيف كاظم أبو خلف، أن عمليات الاستجابة الإنسانية بجميع المنظمات الإغاثية في قطاع غزة والمتمثلة في اليونيسيف والأونروا ومنظمتي الصحة العالمية، والغذاء العالمي، كانت قائمة على انتهاز الفرص بسبب الحرب والقصف المتواصل والمستهدف لأبناء القطاع.
وقال أبو خلف في مداخلة لقناة النيل للأخبار، اليوم الأحد إنه بعد توقف إطلاق النار الآن، نأمل أن يتم الالتزام والبدء والتحرك وفق أولوياتنا، وذلك بالتنسيق المستمر على أعلى مستوى بين كل المؤسسات العاملة في مجال الاستجابة الإنسانية حتى لا يتم تكرار المساعدات بشكل أو بآخر.
وأضاف أن منظمة اليونيسيف تركز على إعادة نسب تغطية التطعيمات بين الأطفال لمعدلاتها الطبيعية، ثم العمل على معالجة أسباب سوء الأغذية، وزيادة عدد الحضانات في المستشفيات، ثم زيادة كمية المياه وخاصة الجوفية، أو دخولها عن طريق المعابر، والتركيز أيضا على التعليم وتوعية الأطفال بالمقذوفات وشكلها لتجنبها.
وأشار أبو خلف، إلى أن المنظمات الإغاثية العاملة في مجال الاستجابة الإنسانية منها ما هو تابع للأمم المتحدة مثل منظمة الصحة العالمية، تحاول التركيز على عملية الإخلاءات الطبية، حيث هناك ما لا يقل عن 2300 طفل يحتاجون إلى إخلاء فوري لتلقي العلاج، موضحا أن الأونروا أعلن أن لديها تقريبا 4 آلاف شاحنة تنتظر الدخول، بينما أعلنت اليونيسيف عن تواجد 1300 شاحنة، يتبعها 700 أخرى لإدخال قطع الغيار لمحطات تحلية المياه والمضخات لاستخراج المياه الجوفية.
وأعرب المتحدث باسم اليونيسيف، عن أمله بأن يتم فتح جميع المعابر لدخول المساعدات والشاحنات، وأن يتم الوقف الكامل لإطلاق النار في جميع المناطق حتى يتم تحرك طواقم الإغاثة بأمان وسهولة.
اقرأ أيضاًاليونيسيف: 74 طفلا استشهدوا فى قطاع غزة خلال الأسبوع الأول من 2025
«اليونيسيف»: 2024 أحد أسوأ الأعوام لحياة الأطفال في العالم
بالتعاون مع «منظمة اليونيسيف» القليوبية الأزهرية تشارك في الورشة التدريبية لبرنامج التعليم المدني