السر بيني وبين رب العالمين.. ليلى عبد اللطيف تفجر مفاجأة بشأن الـCIA
تاريخ النشر: 9th, June 2024 GMT
كشفت العرافة اللبنانية ليلى عبد اللطيف مفاجأة مدوية بشأن تواصل وكالة المخابرات المركزية الأمريكية (CIA) معها عقب أحداث 11 سبتمبر 2001.
وقالت ليلى عبد اللطيف خلال استضافتها ببرنامج "الحكاية": "لا المخابرات ولا المخططات بيعلموا بالغيب، ما بيعلم بالغيب إلا رب الغيب.
وتابعت تعليقًا على توقعها سقوط طائرة الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي: " أنا قلت أكثر من ذلك ولم يعلق أحد.. لما قلت ناس لابسه أسود قبلها بـ9 أشهر على قصر الحريري، وجبران التويني الله يرحمه..".
وأكملت: "أنا عندي ثقة بنفسي وبربنا، واللي عند ليلى عبد اللطيف ما حدا بيعرفه، لو جبتلي أكبر شيخ في الدنيا، السر بيني وبين رب العالمين".
وأوضحت ليلى عبد اللطيف أنها عندما تنبأت بأحداث 11 سبتمبر في الولايات المتحدة، تواصلت معها المخابرات العامة المركزية بعد ذلك، وأنهم لم يكونوا يعلمون بما سيحدث.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: العرافة اللبنانية ليلى عبد اللطيف أحداث 11 سبتمبر 2001 المخابرات الحرب وكالة المخابرات لیلى عبد اللطیف
إقرأ أيضاً:
خبير اقتصادي: فجوة كبيرة بين مبيعات الدولار في البنك المركزي وبين حجم الاستيرادات
آخر تحديث: 11 مارس 2025 - 4:14 م بغداد/ شبكة أخبار العراق- كشف الخبير الاقتصادي نبيل المرسومي، اليوم الثلاثاء (11 آذار 2025)، عن وجود فجوة ملحوظة بين الاستيرادات الكلية للعراق ومبيعات البنك المركزي من الدولار، ما يثير تساؤلات حول آليات تحويل الأموال والفرق بين القوائم الرسمية والأرقام الحقيقية.وقال المرسومي في حديث صحفي، “بحسب البيانات المنشورة على موقع البنك المركزي العراقي، فقد ارتفعت الاستيرادات الكلية من السلع والخدمات من 91.053 مليار دولار في عام 2023 إلى 94.686 مليار دولار في عام 2024، محققةً معدل نمو سنوي يبلغ 4%”.وأضاف، أنه “في المقابل بلغت مبيعات البنك المركزي من الدولار خلال عام 2024 نحو 81 مليار دولار، حيث تشكل الحوالات والاعتمادات المستندية نحو 90% منها”.ويرجّح المرسومي، أن “الفجوة بين الاستيرادات الكلية ومبيعات البنك المركزي قد تعود إلى عودة الدولار الفائض إلى العراق نتيجة للتفاوت بين القوائم المزورة والأرقام الحقيقية لعمليات الاستيراد”.وأوضح، أن “بعض المستوردين يعيدون بيع هذا الفرق بالدينار العراقي في السوق الموازية، مستفيدين من فرق سعر الصرف بين الدولار الرسمي والدولار في السوق السوداء”.وأضاف أن “هذه الآلية تتيح للمستوردين إعادة استخدام الدينار العراقي لشراء الدولار مجددًا من البنك المركزي بالسعر الرسمي، ثم استيراد السلع مرة أخرى”.