السر بيني وبين رب العالمين.. ليلى عبد اللطيف تفجر مفاجأة بشأن الـCIA
تاريخ النشر: 9th, June 2024 GMT
كشفت العرافة اللبنانية ليلى عبد اللطيف مفاجأة مدوية بشأن تواصل وكالة المخابرات المركزية الأمريكية (CIA) معها عقب أحداث 11 سبتمبر 2001.
وقالت ليلى عبد اللطيف خلال استضافتها ببرنامج "الحكاية": "لا المخابرات ولا المخططات بيعلموا بالغيب، ما بيعلم بالغيب إلا رب الغيب.
وتابعت تعليقًا على توقعها سقوط طائرة الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي: " أنا قلت أكثر من ذلك ولم يعلق أحد.. لما قلت ناس لابسه أسود قبلها بـ9 أشهر على قصر الحريري، وجبران التويني الله يرحمه..".
وأكملت: "أنا عندي ثقة بنفسي وبربنا، واللي عند ليلى عبد اللطيف ما حدا بيعرفه، لو جبتلي أكبر شيخ في الدنيا، السر بيني وبين رب العالمين".
وأوضحت ليلى عبد اللطيف أنها عندما تنبأت بأحداث 11 سبتمبر في الولايات المتحدة، تواصلت معها المخابرات العامة المركزية بعد ذلك، وأنهم لم يكونوا يعلمون بما سيحدث.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: العرافة اللبنانية ليلى عبد اللطيف أحداث 11 سبتمبر 2001 المخابرات الحرب وكالة المخابرات لیلى عبد اللطیف
إقرأ أيضاً:
حملة تطعيم للفتيات في تونس تفجر كارثة صحية
أطلقت السلطات الصحية في تونس، هذا الأسبوع، حملة تطعيم ضد فيروس الورم الحليمي، المسبّب لسرطان عنق الرحم، للفتيات البالغات من العمر 12 عاما على الأقل.
اذ واجهت صعوبات في إقناع المواطنين بجدوى هذا اللقاح وبالاخص بعدما انتشرت دعايات سلبية ضدّه وتحذيرات مغلوطة من تأثيره على الخصوبة والإنجاب.
حملة شعبية مضادة
واجهت خطط وزارة الصحة ترّددا شعبيا، حيث ظهرت حملة مضادّة على شبكات التواصل الاجتماعي، شكّكت في جدوى ونجاعة هذا التلقيح ومعايير سلامته.
كما انخرط في تلك الحملة بعض الأطباء، الذين حذّروا من جعل التونسيات فئران تجارب لشركات الأدوية العالمية ومن تداعياته على الإنجاب.
لاسيما عن عدد من الأولياء الذين رفضوا حصول بناتهم على التلقيح، وطالبوا بعدم إجبارهم على ذلك.
إشاعات وأكاذيب مجتمعية
دعت وزارة الصحة، في بيان إلى عدم تصديق الإشاعات والأكاذيب، وشددت على أهمية حماية الفتيات من سرطان عنق الرحم، عبر الحصول على اللقاح بصفة مجانية.
فيما أكدت أنه "لقاح آمن ومعتمد من منظمة الصحة العالمية، لا يسبب العقم ولا يؤثر على البلوغ"، محذّرة من التأخر في أخذ التلاقيح.
وبدورها قدمت طبيبة الأطفال الناشطة على مواقع التواصل الاجتماعي، نرجس بن فرج، تطمينات إلى العائلات، ودعتهم إلى تلقيح بناتهم للوقاية من سرطان عنق الرحم.
اذ يعتبر هذا التلقيح قديم وموجود منذ 19 سنة ومعتمد في عدة دول، وكان يباع في صيدليات تونس بسعر عال، لكن الدولة بذلت مجهودا كبيرا لجعله مجانيا، من أجل مكافحة هذا السرطان، الذي يشهد انتشارا في البلاد.
وبحسب بينات لأرقام رسمية، يعد سرطان عنق الرحم ثاني الأورام السرطانية التي تسجل لدى النساء في تونس بعد سرطان الثدي، بواقع ما بين 300 و400 إصابة جديدة سنويا.
فيما تستهدف الوزارة، تطعيم نحو 100 ألف فتاة في 2025، داخل المؤسسات التعليمية وخارجها، في محاولة لمكافحة الأمراض الفيروسية التي تتسبب في تفشي الأورام السرطانية لدى النساء.
كلمات دالة:تونسالقطاع الصحي التونسيحملة تطعيمفيروس الورم الحليميالسلطات الصحية في تونسإشاعاتالأمراض الفيروسيةالأورام السرطانيةسرطانصحةالمجتمع التونسي© 2000 - 2025 البوابة (www.albawaba.com)
اشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على تحديثات حصرية والمحتوى المحسن
اشترك الآن