كشفت العرافة اللبنانية ليلى عبد اللطيف مفاجأة مدوية بشأن تواصل وكالة المخابرات المركزية الأمريكية (CIA) معها عقب أحداث 11 سبتمبر 2001.

اللهم إني أسألك خير المسألة.. أدعية اليوم الثالث من شهر ذي الحجة وفاة 5 جنود صوماليين في هجوم لحركة الشباب



وقالت ليلى عبد اللطيف خلال استضافتها ببرنامج "الحكاية": "لا المخابرات ولا المخططات بيعلموا بالغيب، ما بيعلم بالغيب إلا رب الغيب.

. هل المخابرات تعلم بالغيب؟ هل المخابرات ستترك الدنيا والحرب تأتي إلي؟" وأنا لما قلت على فرح العراق بيتحول لعزاء.. مين اللي قاللي؟ المخابرات ما كانوا عارفين اللي فيها".
 

وتابعت تعليقًا على توقعها سقوط طائرة الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي: " أنا قلت أكثر من ذلك ولم يعلق أحد.. لما قلت ناس لابسه أسود قبلها بـ9 أشهر على قصر الحريري، وجبران التويني الله يرحمه..".

وأكملت: "أنا عندي ثقة بنفسي وبربنا، واللي عند ليلى عبد اللطيف ما حدا بيعرفه، لو جبتلي أكبر شيخ في الدنيا، السر بيني وبين رب العالمين".
وأوضحت ليلى عبد اللطيف أنها عندما تنبأت بأحداث 11 سبتمبر في الولايات المتحدة، تواصلت معها المخابرات العامة المركزية بعد ذلك، وأنهم لم يكونوا يعلمون بما سيحدث.
 

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: العرافة اللبنانية ليلى عبد اللطيف أحداث 11 سبتمبر 2001 المخابرات الحرب وكالة المخابرات لیلى عبد اللطیف

إقرأ أيضاً:

سِر قوة جهاز المخابرات العامة!

استهدفت الفترة الانتقالية جهاز المخابرات العامة بصورة عنيفة، وعملت على شيطنته، لتمرير مشروع اختراق الدولة ونهب مواردها، وكانت عينهم عليه_ منذ اليوم الأول_ لأن تلك القوى تعرف أن جهاز المخابرات العامة هو ضمان أمن البلاد واستقرارها وحصانتها وعافيتها، ولذلك تركزت عليه مؤامرات الدعm السريع وحاضنته السياسية، إذ كان الدعم يجهز للانقلاب على للدولة_ بصورة ناعمة_ فورث مقار الجهاز، لا كما ورث سليمان داؤد، واستأثروا بمقدراته، فاختصر عليهم ذلك نصف الطريق لمركز السُلطة،

وسقطت الخرطوم عملياً في يدهم قبل الحرب ببضع سنوات، لكنهم فوجئوا بأن جهاز الأمن والمخابرات ليس محض مقار، ولا هو خدمة حِراسة لنظام سياسي، وإنما قوة كامنة في هذا الشعب، ودريئة واقية للدولة من المخاطر، تستيقظ في الوقت المناسب، وهى بالأساس عين لا تنام، وإن بدت غير ذلك.

وقد اكتسب جهاز المخابرات العامة قوته وحضوره في مواجهة هذا العدوان، من آلاف الجنود والضباط الذين يعرفون قيمة هذا البلاد، ولا يحتاجون إلى تمام حضور، ولا حتى لراتب مجزٍ للذود عن حياض الأمة وكرامتها، ثلة من الصادقين، منهم من ضحى بنفسه ومنهم من ينتظر وما بدلوا تبديلا، وهو دائماً يتقدمه أفضل وأشجع الرجال، لذلك تُمثل قيادته في هذه المرحلة التركيبة المثالية في التعامل مع التحديات،

فالمدير العام الفريق أول أحمد إبراهيم مفضل نجح بمهنية عالية في قيادة الجهاز واستنهاض فاعليته، في وقت عصيب، بينما أفلح نائبه الفريق ركن محمد عباس اللبيب في تجهيز القوة المطلوبة والوقوف إلى جانب الجيش على خط النار، لينسل ذلك النداء من فوهة البطولة ” أمن يا جن”، مما قلب الطاولة في وجه التمرد وأعوانه في الخارج، ما يعني أن لهذا النصر أباء جديرون بالتقدير، ومن بينهم مفضل واللبيب، ولعل سر قوتهما في الثقة الموفورة_ ليس من قيادة الدولة فحسب_ وإنما ثقة الشعب الذي بات يدرك معنى الأمن من الخوف.

عزمي عبد الرازق

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • عاجل.. رئيس اللجنة الأولمبية يفجر مفاجأة بشأن أزمة قمة الأهلي والزمالك
  • الجدعان: 17 مليار ريال كانت نقطة خلاف بيني وبين وزير الاتصالات.. فيديو
  • راقصة شهيرة.. مفاجأة بشأن ضحية اليوم في رامز إيلون مصر
  • عبدالمحسن سلامة يكشف مفاجأة بشأن زيادة بدل التدريب والمعاشات الخاصة بالصحفيين
  • الأنظار تتجه نحو البنوك المركزية.. أسبوع مصيري لأسعار الفائدة عالميًا
  • عائشة كاي تفجر مفاجأة حول جنسيتها الحقيقية
  • سِر قوة جهاز المخابرات العامة!
  • ميدو يكشف مفاجأة بشأن حكم مباراة الأهلي والزمالك
  • مفاجأة بشأن شكوى الأهلي ضد رابطة الأندية واتحاد الكرة للجنة الأولمبية «خاص»
  • أرملة حلمي بكر تفجر مفاجأة: “حاولوا اختطاف جثمانه”!