نجح فيلم Bad Boys: Ride Or Die الذي يعتبر الجزء الرابع من سلسلة أفلام Bad Boys في تحقيق إيرادات بلغت 21 مليون دولار في أول أيام عرض الفيلم في السينمات بالولايات المتحدة الأمريكية، ويعبر البعض أن النجاح المبدئي للفيلم في السينمات على مستوى الإيرادات يعكس التسامح الجماهيري مع ويل سميث بعد واقعة صفعة الأوسكار في 2022، وفقا لما نشره موقع «ديدلاين».

تعليقات الجمهور على الفيلم

وتوالت تعليقات الجمهور على فيلم Bad Boys: Ride Or Die، جاء من بينها «أنا سعيد بعودة ويل سميث، أفلام الحركة الخاصة به لا تخيب أبدًا»، متابعا: «مارتن لورانس مضحك للغاية ويجعلني أضحك بشدة من أعماقي»، بينما أشاد أحد المتابعين بالتوزان بين الأكشن والكوميديا في الفيلم، وهو ما يعتبره تحسنا عن الجزء الماضي Bad Boys for Life إنتاج عام 2020، «هذا الفيلم «الإصدار الماضي كان متوسط أما هذا الجزء هو الأفضل في سلسلة Bad Boys».

تفاصيل فيلم Bad Boys: Ride Or Die

بلغت ميزانية الجزء الرابع من سلسلة Bad Boys ما يقرب من 100 مليون دولار، ومن المتوقع أن تصل إيرادات الفيلم خلال عطلة نهاية الأسبوع الافتتاحية لـ 50 مليون دولار، وفقا للمؤشرات الأولية لشباك التذاكر.

ويجمع الفيلم في بطولته كلا من ويل سميث ومارتن لورانس بالإضافة إلى جو بانتوليانو وفانيسا هادجنز وألكسندر لودفيج وباولا نونيز وجاكوب سكيبيو، وتيفاني هاديش، وإخراج عادل العربي وبلال فلاح.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: فيلم Bad Boys ويل سميث ویل سمیث

إقرأ أيضاً:

أبرز الأفلام الفلسطينية المنافسة في الدورة الـ97 لجوائز الأوسكار

كشفت أكاديمية فنون وعلوم السينما الأمريكية Academy of Motion Picture Arts and Sciences، تنافس 3 أفلام فلسطينية على جائزة أوسكار، وذلك يعد تمكنهم من الوصول إلى القوائم القصيرة للأفلام المرشحة في الدورة الـ97 لجوائز الأوسكار، وهي المرحلة الأخيرة قبل إعلان الترشيحات النهائية في 17 يناير المقبل.

فيلم من المسافة صفر

تم رشيحه لـ جائزة أوسكار فئة أفضل فيلم دولي، التي تضمنت 15 فيلما من إجمالي 85 فيلما تم تقديمهم للتنافس على الجائزة، والفيلم من إنتاج المخرج رشيد مشهراوي.

فيلم «لا أرض أخرى»

رشح فيلم «لا أرض أخرى» لجائزة أوسكار فئة أفضل وثائقي طويل، وهو ومن إخراج الرباعي باسل عدرا، وحمدان بلال، ويوفال إبراهيم، وراحيل تسور، وهم ناشطون فلسطينيون وإسرائيليون داعمون للقضية الفلسطينية.

فيلم لا أرض أخرى فيلم «برتقالة من يافا»

وفي فئة أفضل فيلم روائي قصير، اختير فيلم «برتقالة من يافا»، وهو من إخراج محمد المغني، ومن المقرر أن تدور أحداثه حول شاب فلسطيني يخوض رحلة برفقة سائق سيارة أجرة من نقطة تفتيش أمنية إسرائيلية من أجل الوصول إلى والدته، بينما لا يحمل تصريح للمرور، وهو من بطولة سامر بشارات وكامل الباشا.

فيلم برتقالة من يافا

وخلال الفترة الماضية استضافت جمعية هوليوود للفيلم العربي، فعاليات «موسم الجوائز»، عُرض خلاله فيلم «رحلة 404»، الذي يمثل مصر رسميًّا بمسابقة الأوسكار، بطولة منى زكي ومحمد ممدوح ومحمد فراج وشيرين رضا وعارفة عبد الرسول، للمخرج هاني خليفة، والمؤلف محمد رجاء، بعد مواجهة عراقيل على مدار «11» سنة قبل أن يتمكن الفيلم من الخروج للنور، بسبب حمل بطلته منى زكي، وأزمات الرقابة، وإعادة تصوير مشاهد مثيرة للجدل، وانتهاء بتغيير عنوان الفيلم الذي كان "القاهرة مكة"، حتى طُرح في دور العرض السينمائي، في مستهل 2024، ليحقق نجاحًا على مستوى الجمهور والنقاد، وضربت منى زكي بطلة الفيلم عصفورين بحجر واحد: اقترابها من حاجز الثلاثين مليون جنيه في شباك التذاكر، لتكسر بذلك رقمًا قياسيًّا كان مسجلاً باسم ياسمين عبد العزيز صاحبة أكبر إيرادات "بطولة نسائية" لفيلمها "أبو شنب"، في 2016 (17 مليون جنيه)، كما تفوقت منى زكي على نفسها، بكسر رقم "12" مليون جنيه، الذي كان مسجلاً باسمها كبطولة نسائية لفيلم "غير كوميدي"، هو «احكي يا شهر زاد/2009»، لتغـرد وحدها، في «رحلة 404»، وتخوض من خلال الأحداث "حربًا نفسية واجتماعية" من أجل التوبة والتطهير وأداء فريضة الحج، بعد أن كانت تبيع جسدها في الماضي.

كانت فكرة الفيلم مثارَ جدل ديني ورقابي واسع المدى، مع الإغراق في المعاني الفلسفية للإنسان وعلاقته بالخالق الأعظم، و"شكوكه" في تقبل الله للتوبة، و"التقليب" في دفاتر خطايا الماضي بعد التورط في ضائقة مالية، وبرغم مشاركة "رحلة 404" في العديد من المهرجانات الدولية (روتردام للفيلم العربي، هوليوود للفيلم العربي، أسوان لأفلام المرأة، الأقصر للأفلام الإفريقية)، وحصوله على عدد لا بأس به من الجوائز، وأعلى التقييمات، فإن هناك مخاوف منطقية من خروج الفيلم من قائمة "أوسكار"، لعدم قدرته على منافسة أفلام من كوريا والأرجنتين وأوروبا الشرقية، وترشيح لجنة التحكيم له من منطلق أنه "أفضل المتاح حاليًّا"، فقط، دون تحقيق المعايير المثالية، ولكن الآمال لم تزل تحيا في قلوب عشاق السينما المصرية، وإن كان بعض النقاد شبّه ترشيح الفيلم بـ"قراءة الفاتحة" مبدئيًّا لحين إتمام إجراءات الزواج، فإننا نأمل إن "ربنا يتمم بخير"!

وبرغم ريادة الفيلم المصري في الترشح للأوسكار، منذ خمسينيات القرن الماضي، عن طريق المخرج الكبير يوسف شاهين بفيلمه "باب الحديد"، وتوالي ترشيحات مصر، لتصل إلى "37" فيلمًا، آخرها "فوي فوي" في العام الماضي، فإنها عجزت، جميعها، عن الوصول للقائمة القصيرة للمسابقة التي اقترب عمرها من "المائة"، بينما كان للسينما العربية وصول "لا بأس به" للقائمة القصيرة، منها العراق والأردن وفلسطين ولبنان وموريتانيا، وكل من تونس والمغرب (اللتين كان آخر وصول لهما في العام الماضي)، وأخيرًا الجزائر، صاحبة الإنجاز الأكبر، والأوحد، بحصول فيلم "Z" إنتاج جزائري فرنسي مشترك، على جائزة أفضل فيلم أجنبي، 1969، ومنذ ذلك الحين، يحلم صناع السينما العربية بهتاف: "كلاكيت تاني مرة.. الجائزة عربية".

اقرأ أيضاًموعد عرض الحلقة الأخيرة لمسلسل «رقم سري» | صور

بعد الإعلان عن تكريم نادية الجندي.. تعرف على موعد انطلاق مهرجان الأفضل

مقالات مشابهة

  • مصر.. صفعة على وجه "سوزي الأردنية" تنتهي بحبس 6 أشخاص
  • بعد تحقيق «الحريفة 2» 76 مليون جنيه.. نور النبوي يوجه رسالة للجمهور | فيديو
  • فيلم Venom: The Last Dance يحقق إيرادات خيالية في مصر
  • أمريكا تعلن عن مساعدة إضافية للسودان بـ200 مليون دولار
  • اتهامات فساد في السليمانية.. شركة تبني جسراً بمليون دولار وتحصل على أرض بقيمة 25 مليون دولار
  • البنك المركزي يبيع أكثر من 293 مليون دولار اليوم
  • في محافظتين.. انتحار حارس أمني وإحباط محاولة تهريب نحو نصف مليون دولار
  • 263 مليون دولار غرامة على Meta لخرق البيانات
  • إعلان القوائم القصيرة لجوائز الأوسكار الـ 97
  • أبرز الأفلام الفلسطينية المنافسة في الدورة الـ97 لجوائز الأوسكار