تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق لماذا يموت الرجال هنا وهم ينظرون إلى الأفق؟
لم يحبّني أحد
لم تحبّني سوى أغنية وقطيع من الصخور
فمددتُ كفِّي إلى عينيَّ
عينيَّ اللتين تنظران إلى الأفق
و أغلقتهما بهدوء
كان يجب أن أحزن وأتألَّم
كما يفعلون في الأفلام
لكنِّي رقصت
إنَّني أرقص دائمًا
فأطواري غريبة هذه الأيَّام.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: أحد أفلام ارقص حلو الكلام هدوء دائم حزن
إقرأ أيضاً:
كيف ميع حماد الدندر الصراع الطبقي؟
قبل أيام كتبت بوست ضد الاختزال التحليلي القائل بأن الداعمين للدولة، وبالضرورة جيشها، جلهم صفوة حضرية غرضها هو حماية إمتيازاتها الإقتصادية التاريخية. وقلت أن الملايين مصطفين خلف الدولة لأن الجنجويد استباحوا حرماتهم و ان معظمهم من البسطاء من كل القبائل والمناطق ولا يمكن اتهامهم بأنانية طبقية وامتيازات يسعون لحمايتها لانهم أصلا معدمون.
ثم سالت أصحاب الاختزال الطبقي عماذا يملك السيد حماد الدندر من إمتيازات طبقية متوارثة تدفعه للوقوف مع الدولة؟
من أغرب التصدي لسؤالي ما جاء به صديق من أصحاب التحليل الطبقي قال لي أدناه:
“عليك ان تعرف لماذا تم تجهيز حماد لصناعة هذا السيناريو لتمييع فكرة الصراع الطبقي في اذهان الكثيرين ولتكون انت من مروجيها.” نهاية الإقتباس.
وكان ردي للصديق أنني لا أعرف من جهز حماد وكيف ميع الرجل الصراع الطبقي. وطلبت منه أن يبين لي من أرسل الرجل لتمييع الصراع الطبقي وكيف أنجز حماد تلك المهمة.
ولكن الصديق أختفي وسابني تايه في حالي أعاني من الجهل الطبقي. لذلك قررت أن أتوجه لكم أيها الأصدقاء حتي تنوروني بكيف ميع السيد حماد الصراع الطبقي ومن جهزه ليلعب ذلك الدور.
معتصم اقرع
إنضم لقناة النيلين على واتساب