أردوغان هو الشخص الوحيد القادر على إقناع بوتين بالعودة لاتفاقية الحبوب
تاريخ النشر: 4th, August 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن أردوغان هو الشخص الوحيد القادر على إقناع بوتين بالعودة لاتفاقية الحبوب، أعلن وزير الخارجية الأوكراني، دميترو كوليبا، يوم الخميس، أن الرئيس التركي رجب طيب أردوغان هو القائد الوحيد الذي يمكنه إقناع الرئيس الروسي .،بحسب ما نشر تركيا الآن، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات أردوغان هو الشخص الوحيد القادر على إقناع بوتين بالعودة لاتفاقية الحبوب، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
أعلن وزير الخارجية الأوكراني، دميترو كوليبا، يوم الخميس، أن الرئيس التركي رجب طيب أردوغان هو القائد الوحيد الذي يمكنه إقناع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين بالعودة إلى اتفاقية شحن الحبوب.
في تصريح لوكالة الأنباء الأوكرانية “أوكرين فورم”، أوضح كوليبا أن روسيا قامت بتعليق الاتفاقية، وأن العمل جارٍ بين كييف وأنقرة لإقناع بوتين بإعادة فتح هذه الاتفاقية.
أضاف الوزير: “نحن نتعاون مع أردوغان لإقناع بوتين بالعودة إلى اتفاقية ممر الحبوب في البحر الأسود. وبالمثل، يعمل أردوغان مع الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي بشأن هذا الأمر”.
وتابع كوليبا أن هذه المسألة مهمة لكلا الجانبين، مضيفًا أن أردوغان هو القائد الوحيد القادر على إقناع بوتين بالعودة إلى الاتفاقية.
في اليوم السابق، أكد الرئيس التركي لنظيره الروسي خلال مكالمة هاتفية على أهمية الاتفاقية، مشيرا إليها بأنها “جسر السلام”.
وقال أردوغان إن تركيا ستواصل العمل الدبلوماسي لضمان استمرار مبادرة الحبوب في البحر الأسود. وأشار إلى أن تعطيل هذه المبادرة لفترة طويلة ليس في مصلحة أي طرف، وأن الدول الفقيرة وذات الدخل المنخفض هي التي ستتأثر أكثر.
في 17 يوليو/تموز، رفضت روسيا تمديد اتفاقية تصدير الحبوب الأوكرانية، مشيرة إلى أنها ستوافق على تمديدها فقط إذا تم تنفيذ الجزء الروسي من الاتفاقية.
قد اتهم بوتين الغرب بعدم التزامهم بشروط الاتفاقية رغم الجهود التي بذلتها الأمم المتحدة، قائلا إن الغرب “كان يشتري الجزء الأكبر من الحبوب الأوكرانية”، في حين أن الهدف الرئيسي من الاتفاقية، وهو توفير الحبوب للدول المحتاجة، لم يتم تحقيقه، مع العراقيل التي تحول دون تصدير روسيا للحبوب والأسمدة.
في 22 يوليو 2022، وقعت روسيا وتركيا وأوكرانيا والأمم المتحدة مبادرة “صفقة الحبوب” للبحر الأسود، والتي تقضي بشحن الحبوب الأوكرانية والمنتجات الغذ
185.159.153.90
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل أردوغان هو الشخص الوحيد القادر على إقناع بوتين بالعودة لاتفاقية الحبوب وتم نقلها من تركيا الآن نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
هل يلغي روبيو المنصب الأمني الأمريكي الوحيد في الضفة وغزة؟
نشر موقع "أكسيوس" الأمريكي، مقالا، لمراسله باراك رافيد، قال فيه إنّ: "وزير الخارجية الأمريكية، ماركو روبيو، يدرس منصب منسق الأمن في الضفة الغربية المحتلة وغزة، كجزء من إعادة هيكلة واسعة للموظفين، وذلك حسب خمسة مصادر أمريكية وفلسطينية وعربية وإسرائيلية".
وأوضح المقال الذي ترجمته "عربي21" أنّ: "المنصب يتولّى جنرال بثلاث نجوم، ويشمل عمله التنسيق بين المسؤولين السياسيين والعسكريين الفلسطينيين والإسرائيليين، لمحاولة تجنب الأزمات الأمنية واحتوائها".
وأضاف: "اكتسب هذا المنصب أهمية خاصة مع استمرار تدهور الوضع الأمني في الضفة الغربية المحتلة. فيما قالت مصادر تحدثت إلى "اكسيوس" إن إلغاء المنصب قد يؤدي إلى مزيد من زعزعة الاستقرار في الضفة الغربية، في وقت لا تزال فيه الحرب في غزة مستمرة".
وبحسب المقال نفسه، علّق مصدران بالقول إنّ: "الجنرال مايك فينزل، الذي تولى المنصب عام 2021، أبلغ أعضاء الكونغرس، وآخرين، معنيين بالقضية داخل الحكومة الأمريكية، وخارجها بأنه يعرف بوجود خطة لإلغاء منصبه".
وتابع: "لم يظهر المنصب في مخطط تنظيمي مفصّل تم تعميمه داخل وزارة الخارجية الأسبوع الماضي، ولا في نسخة أقل شمولا أعلن عنها روبيو وتتضمن إلغاء عشرات المكاتب والمناصب في الوزارة".
إلى ذلك، نقل موقع "اكسيوس" عن مسؤول أمريكي قوله إنّ: "قرارا نهائيا يتعلق بمنصب المنسق الأمريكي في الضفة وغزة لم يبت الأمر فيه بعد، فيما رفضت وزارة الخارجية التعليق. وعادة ما يرسل المنسق تقاريره إلى وزارة الخارجية ورئيس هيئة الأركان المشتركة".
"يُعتبر منصب المنسق، دبلوماسيا، وأحد المناصب الأكثر حساسية في الجيش الأمريكي، ويحصل المسؤول الذي يتولاه على منافذ مباشرة للقيادة العسكرية والسياسية في الولايات المتحدة وإسرائيل والسلطة الوطنية" وفقا للمقال ذاته الذي ترجمته "عربي21".
واسترسل: "يشمل فريق المنسق على خبراء عسكريين من ثماني دول في حلف الناتو. وهو من أهم المناصب التي يقوم بها مسؤول أمريكي بارز يركز على الوضع في الضفة الغربية، ويقدم في الوقت نفسه إحاطات للقيادة في واشنطن، بخصوص ما يحدث هناك".
وأبرز: "كانت إدارة بايدن ووزارة الدفاع قد فكرت في تخفيض رتبة المسؤول عن المنصب من جنرال إلى عقيد، ولكن تم إلغاء الخطط بعد معارضة من أعضاء مجلس الشيوخ الديمقراطيين والجمهوريين".
واختتم المقال بالقول: "يمكن أن يلعب المنسق دورا مهما في تدريب وتأهيل قوات الأمن الفلسطينيين وتحضيرها لتولي مهمة الأمن في غزة بعد نهاية الحرب. وأشار الموقع إلى أن السناتور الديمقراطي عن جورجيا جون أوسوف، حث روبيو، وبعد نشر "اكسيوس" التقرير لعدم إلغاء "دور ضروري" ووصف الفكرة بأنه: غير حكيمة ومضرّة وفي وقت من النزاع والأزمة".