ماذا قال عمرو أديب عن واقعة الصفع من الهضبة؟.. ويكشف مفاجأة عن المُعجب
تاريخ النشر: 9th, June 2024 GMT
عقب الإعلامي عمرو أديب، على واقعة صفع المطرب عمرو دياب لأحد معجبيه بسبب رغبته في التصوير معه، مشيرا إلى أن الخطأ مشترك بين عمرو دياب والمعجب.
واقعة الصفعوأشار أديب، خلال برنامج "الحكاية" المذاع عبر فضائية "إم بي سي مصر"، مساء السبت، إلى أن هذا الشاب وضع يده على ظهر عمرو دياب وجذبه ووضع الهاتف أمامه دون استئذانه، لافتا إلى أنه تبين أن هذا الشاب كرر نفس الفعل مع فنانين آخرين ومنهم محمد رمضان، معلقا: "رمضان مدهوش وش".
وأضاف أن رد فعل عمرو دياب كان كبير ولا يستطيع أحد تبريره، وتصرف إنسانيا غير مقبول، لافتا إلى أن هناك أصول للاقتراب من المشاهير، وهيستريا التصوير مع المشاهير زادت، والمشهور عليه واجب ولكن الاحتمال يكون له حدود، والشاب ليس أحد المدعوين لحفل الزفاف.
وقال، "مينفعش حد يمسك حد كده من غير استئذان، حد جاي عايز يعمل مجموعة صور مع المشاهير"، كاشفا أنه منذ عدة أيام كانت هناك أشخاص في سيارة تطارده ليسلموا عليه.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: عمرو عمرو دياب واقعة صفع واقعة الصفع برنامج الحكاية عمرو دیاب إلى أن
إقرأ أيضاً:
رشيد الوالي يحمل مسلسلات رمضان المسؤولية وراء واقعة صفع قائد تمارة
زنقة 20 | الرباط
حمل الممثل والمخرج المغربي رشيد الوالي، المسلسلات المغربية ، جزءا من المسؤولية وراء واقعة صفع رجل سلطة برتبة قائد بمدينة تمارة ، وهي القضية التي مازالت تثير جدلا واسعا.
و قال الوالي في منشور على صفحته الفايسبوكية ، أن مشهد قيام امرأة على صفع رجل “لم يعد غريبًا علينا، بل أصبحنا نراه أيضًا في المسلسلات الرمضانية، وفي كل الوطن العربي”.
و أضاف الوالي في منشوره : “في لقطات متكررة: المرأة تصفع الرجل بلا سياق مقنع، بلا مساءلة، وكأنها تحمل الحق المطلق.هل لاحظتم؟ الدراما اليوم تكرّس فكرة أن المرأة دائمًا على حق، مهما فعلت، لأن القانون في صفها، ولأنها امرأة فقط.نحن لا نتحدث هنا عن إنصاف المرأة أو المطالبة بحقوقها المشروعة، فهذا حقها الطبيعي”.
و تسائل الوالي : “هل انتقلنا من ظلم يُمارس ضد المرأة إلى تغوّل إعلامي وقانوني يمنحها حصانة غير عادلة؟نفس هذا السيناريو رأيناه في السويد، حيث تحققت المساواة قانونيًا، لكن المجتمع دخل بعدها في أزمة هوية:ارتفاع نسب الاكتئاب والانتحار بين الرجال.فقدان المعنى لدور الرجل والمرأة معًا.تفكك في العلاقات العاطفية والاجتماعية.وفي بعض دول أمريكا اللاتينية، تحول الدفاع عن المرأة إلى أداة سياسية، انتهت بمجتمعات متوترة، يغيب فيها التفاهم وتكثر الصراعات”.
و اعتبر الممثل المغربي أن “المشكل ليس في إعطاء المرأة حقوقها بل حين ننزلق من خطاب الحقوق إلى خطاب الامتيازات، ومن العدل إلى الهيمنة المقنّعة”.
الوالي قال أن هناك أعمالاً درامية بالمغرب اليوم تُقصي صورة المرأة الرحيمة، الحنونة، المتزنة وتقدم بدلاً عنها شخصية صارمة، غاضبة، لا تُساءل.
و أضاف : “لا نطالب بالعودة للماضي، بل نطالب بإعادة الاعتدال:لا يمكن بناء مجتمع صحي إذا منحنا طرفًا واحدًا الحق المطلق على حساب الطرف الآخر.
الكرامة والاحترام مسؤولية متبادلة، وليست امتيازًا لفئة دون أخرى.إذا لم نوقف هذا الانزلاق اليوم، سنستفيق بعد سنوات على مجتمع مأزوم بين تطرفين: تطرف ذكوري قديم لم يُعالج، وتطرف نسوي جديد لا يقل خطرًا.”