ميتروفيتش يتخطى جيرو في قائمة أفضل الهدافين الدوليين
تاريخ النشر: 9th, June 2024 GMT
تمكن النجم الدولي الصربي ألكسندر ميتروفيتش لاعب فريق الهلال السعودي من تخطي رقم جيرو في قائمة أفضل الهدافين الدوليين في تاريخ كرة القدم.
وأرفع ميتروفيتش رصيده إلى 58 هدفًا ليتخطى رقم جيرو برصيد 57 هدف ليصبح من بين أعلى 14 هداف دولي بتاريخ المنتخبات الأوروبية
ميتروفيتش الهداف التاريخي لمنتخب صربيا
أصبح النجم الدولي الصربي ألكسندر ميتروفيتش الهداف التاريخي لمنتخب صربيا بعد الهدف الذي سجله في شباك السويد بالمباراة الودية الدولية التي أقيمت بينهما مساء أمس السبت.
وسجل ميتروفيتش 58 هدف خلال 91 مباراة خاضها بقميص منتخب بلاده، ويعد ميترو لاعب فريق الهلال السعودي من أفضل المهاجمين على مستوى العالم في الوقت الحالي.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: ميتروفيتش الهلال الهلال السعودي جيرو منتخب صربيا
إقرأ أيضاً:
وزيران سوريان يعتزمان حضور اجتماعات صندوق النقد والبنك الدوليين
يعتزم وزيرا المالية والخارجية وحاكم مصرف سوريا المركزي حضور الاجتماعات السنوية لصندوق النقد الدولي والبنك الدولي التي ستُعقد في واشنطن في وقت لاحق هذا الشهر، حسبما نقلت وكالة رويترز عن أربعة مصادر.
وستكون هذه أول مشاركة لوفد سوري رفيع المستوى في الاجتماعات منذ نحو عقدين، وكذلك أول زيارة رفيعة المستوى للسلطات السورية الجديدة إلى الولايات المتحدة منذ الإطاحة بالرئيس المخلوع بشار الأسد في 8 ديسمبر/كانون الأول الماضي.
وقال مصدران لرويترز إنه لم يتضح بعد ما إذا كان وزير الخارجية أسعد الشيباني ووزير المالية محمد يسر برنية وحاكم مصرف سوريا المركزي عبد القادر الحصرية قد حصلوا على تأشيرات دخول إلى الولايات المتحدة.
ولم يرد المتحدثون باسم صندوق النقد الدولي والبنك الدولي ووزارة الخارجية السورية والرئاسة السورية بعدُ على طلبات رويترز للتعليق.
وقال المصدران الآخران إن اجتماع قمة رفيع المستوى يركز على جهود إعادة الإعمار في سوريا قد يعقد على هامش القمة.
انتشر الدمار في سوريا جراء نحو 14 عاما من الحرب الأهلية التي اندلعت بسبب حملة احتجاجات ضد الأسد، إذ لا يزال جزء كبير من البنية التحتية للبلاد مدمرا.
وتسعى الحكومة الجديدة، التي تولت زمام الأمور بعد الإطاحة بالأسد، إلى إعادة بناء علاقات سوريا على المستويين الإقليمي والدولي، والحصول على الدعم لإعادة الإعمار.
لكن العقوبات الأميركية الصارمة التي فُرضت خلال حكم الأسد لا تزال سارية. وفي يناير/كانون الثاني الماضي، منحت الولايات المتحدة إعفاء لمدة ستة أشهر من بعض العقوبات لتشجيع المساعدات الإنسانية،
لكن تأثيره كان محدودا.
وفي الشهر الماضي، قدمت الولايات المتحدة لسوريا قائمة من الشروط التي يتعين عليها الوفاء بها مقابل تخفيف جزئي للعقوبات، ولكنها لم تتواصل بشكل كبير مع الحكام الجدد للبلاد.
ويعود ذلك لأسباب منها اختلاف وجهات النظر في واشنطن حول كيفية التعامل مع سوريا الجديدة.