بأوامر عليا.. خطباء الحوثي يكفرون البرلماني ”أحمد سيف حاشد” وأكاديمي آخر على خلفية انتقادهم فساد الجماعة
تاريخ النشر: 4th, August 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن بأوامر عليا خطباء الحوثي يكفرون البرلماني ”أحمد سيف حاشد” وأكاديمي آخر على خلفية انتقادهم فساد الجماعة، كشف البرلماني في مجلس نواب صنعاء غير شرعي ، أحمد سيف حاشد، عن صدور فتاوى تصفه بالكافر والمرتد، وحملات تحريض ضده من قبل خطباء تابعين لجماعة .،بحسب ما نشر المشهد اليمني، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات بأوامر عليا.
كشف البرلماني في مجلس نواب صنعاء (غير شرعي)، أحمد سيف حاشد، عن صدور فتاوى تصفه بالكافر والمرتد، وحملات تحريض ضده من قبل خطباء تابعين لجماعة الحوثي، في محافظات خاضعة لسيطرة الجماعة.
وتعرض الأكاديمي، الدكتور إبراهيم الكبسي، المتواجد في صنعاء، هو الآخر للتكفير من قبل خطباء الحوثي، إلى جانب النائب حاشد، بسبب أرائهم الناقدة للفساد المهول وجرائم وانتهاكات الجماعة الحوثية، ومطالبتهم برواتب الموظفين وحقوق المواطنين في مناطق سيطرة الانقلاب.
وبخصوص ذلك، أصدر عشرات الأكاديميين والناشطين السياسيين والحقوقيين اليمنيين، بيان إدانة واستنكار ورفض، لما يترض له الرجلان، من تكفير وحملات تحريض من قبل خطباء الحوثي، الذين يقرأون خطب الجمعة والمحاضرات الوعظية في المساجد، بأوامر عليا من قيادة المليشيات.
وعبر الموقعون على البيان، عن تضامنهم الكامل مع النائب البرلماني أحمد سيف. حاشد والأكاديمي إبراهيم الكبسي ، وحملوا وزير الداخلية في حكومة الانقلاب والنائب العام في صنعاء مسئولية حمايتهما من نتائج إتهامهم بالردة.
ًوطالبوا بحماية المجتمع من مخاطر إستخدام المسجد في التكفير "لأن من شأن ذلك أن يحرض عامة الناس ضد المتهمين بالردة وستصبح حياة البرلماني أحمد سيف حاشد والدكتور إبراهيم الكبسي محفوفة بالمخاطر". حسب البيان.
185.252.28.117
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل بأوامر عليا.. خطباء الحوثي يكفرون البرلماني ”أحمد سيف حاشد” وأكاديمي آخر على خلفية انتقادهم فساد الجماعة وتم نقلها من المشهد اليمني نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
إسرائيل توقف العمل بأوامر التوقيف الإداري للمستوطنين بالضفة
أعلن وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس، اليوم الجمعة، وقف إصدار مذكرات اعتقال إداري بحق المستوطنين اليهود المتهمين بمهاجمة الفلسطينيين بالضفة الغربية المحتلة.
ونادرا ما تصدر مثل هذه المذكرات عن وزراء دفاع إسرائيل، لكن كاتس المعروف بمواقفه اليمينية المتشددة، هو أول وزير دفاع يرفض إصدار قرارات اعتقال إداري ضد مستوطنين.
وعقد كاتس، خلال الأسبوع الجاري، لقاء مع رئيس جهاز الأمن العام الشاباك رونين بار، أبلغه فيه بقراره وقف مذكرات الاعتقال الإدارية ضد المستوطنين اليهود في "يهودا والسامرة" (الاسم الذي يطلقه اليهود على الضفة الغربية)، وطلب منه وضع أدوات بديلة، وفق بيان أصدره مكتب كاتس.
ووفق البيان، قال كاتس إنه "ليس من المناسب لدولة إسرائيل أن تتخذ مثل هذا الإجراء الصارم ضد المستوطنين في واقع يتعرض فيه الاستيطان اليهودي في يهودا والسامرة (الضفة الغربية) لتهديدات إرهابية فلسطينية خطيرة، بدعم ومساندة من محور الشر الإيراني"، وفق تعبيره.
ويستند الاعتقال الإداري عادة إلى معلومات سرية لا يُكشف عنها تتعلق بمستوطنين متهمين بجرائم خطيرة ضد المدنيين الفلسطينيين بما فيها القتل وإحراق الأراضي والممتلكات والاعتداءات الجسدية البليغة.
ويأتي القرار في حين تتصاعد اعتداءات المستوطنين على الفلسطينيين وممتلكاتهم في مختلف مناطق الضفة.
إدانات وترحيب
وسارع وزير الأمن القومي اليميني المتطرف إيتمار بن غفير إلى الترحيب بالقرار. وقال في منشور على منصة تلغرام: "أهنئ زميلي الوزير يسرائيل كاتس على الأخبار المهمة والرائعة".
كما بارك الخطوة أعضاء في الحكومة الإسرائيلية ورئيس المجلس الاستيطاني بالضفة.
في حين حذر رئيس الأركان الإسرائيلي السابق غادي آيزنكوت من الخطوة، وقال إن قرار كاتس بمنع تنفيذ اعتقالات إدارية بحق المستوطنين خطير ومن شأنه زيادة التصعيد في الضفة الغربية، وأضاف "سندفع ثمنه جميعا".
من جانبها، علقت حركة "السلام الآن" الإسرائيلية بالقول -عبر منصة إكس- إنها "حكومة تدعم الإرهاب اليهودي".
وقالت الحركة المناهضة للاحتلال إن قرار وزير الدفاع قد يشكل تشجيعا للمستوطنين بتصعيد العنف ضد الفلسطينيين بالضفة.
كما علق النائب العربي بالكنيست الإسرائيلي أحمد الطيبي بالقول إنها "حكومة تناصر الإرهاب".
وكانت عديد من الدول الغربية، من بينها الولايات المتحدة الأميركية والاتحاد الأوروبي وبريطانيا، أعلنت الأشهر الماضية فرض عقوبات على مستوطنين ومنظمات استيطانية بالضفة الغربية لارتكابهم جرائم ضد الفلسطينيين.