يوسف الحسيني بعد مجزرة النصيرات: نتنياهو "جزار أهوج"
تاريخ النشر: 9th, June 2024 GMT
علق الإعلامي يوسف الحسيني، على ارتكاب الاحتلال الإسرائيلي لمجزرة جديدة في مخيم النصيرات في وسط قطاع غزة، قائلًا "نتنياهو جزار وسفاح أهوج".
يوسف الحسيني بعد رفع مدة تخفيف الأحمال أمس: "مش علشان التريند أو اللقطة اضغط على المواطن" يوسف الحسيني: نريد ضخ دماء جديدة في الحكومة.. وآن الأوان لوجود وزارة للاستثماروأضاف "الحسيني" خلال تقديم برنامجه "التاسعة" المذاع على "القناة الأولى المصرية" مساء السبت، "أهوج وسفاح أصبحت مسألة معروفة ولكنه أهوج مش عامل أي حساب لأي حاجة علشان يحرر 4 من المحتجزين تسبب في مقتل وإصابة أكثر من 600 فلسطيني ومجزرة في مخيم النصيرات وسط غزة".
وتابع "هو فاكر أنه بهذه الطريقة سوف يعود إلى أصدقائه وهو محمل بالنصر ويلبسوه أكاليل الورد والزهور، ولكنه حدث العكس فأهالي الأسرى الذين لم يحرروا خرجوا للتظاهر ويكيلوا له بدل الصاع صاعين".
واستطرد "ما حدث كارثة لأنه يهدد حياة الأسرى لأنه دخل عمياني وتم قصف المخيم وارد أن يكون هناك قتل بعض المحتجزين على يده نفسه وهذه ثاني وثالث مرة في محاولة بائسة منه لتحرير أسراه وهذه خطورة داهمة على حياة الأسرى".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الاحتلال الاسرائيلي اسرائيل قطاع غزة المحتجزين وسط قطاع غزة مجزرة النصيرات یوسف الحسینی
إقرأ أيضاً:
غالانت لعائلات الأسرى: لا حاجة للبقاء في فيلادلفيا لإبرام صفقة.. نتنياهو صاحب القرار
قال وزير حرب الاحتلال المقال يؤآف غالانت، خلال لقاء بعائلات الأسرى، إنه لا يوجد داع للبقاء في محور فيلادلفيا، من أجل إبرام صفقة تبادل أسرى.
وشدد غالانت خلال اللقاء، على أنه الاعتبارات التي تحكم التوصل لاتفاق تبادل "ليست عسكرية ولا سياسية"، وأن نتنياهو هو الوحيد الذي يقرر بشأن هذه المسألة.
وأضاف: "البقاء في محور فيلادلفيا الحدودي بين مصر وقطاع غزة، لم يكن ضروريا، والجيش كان بوسعه العودة إلى هناك بعد إبرام اتفاق".
ولفت إلى أن موقفه وموقف المؤسسة العسكرية، لا يحظى بدعم الكابينيت بشأن هذه المسألة.
وتابع: "المقترحات التي نشرها نتنياهو مؤخرا، بشأن نفي قياديين من حماس واقتراح تقديم مكافآت مالية، ليست خيارات حقيقية"، وأضاف: "يحيى السنوار كان رفض التوصل لاتفاق تبادل، مقابل نفيه من قطاع غزة".
وقال غالانت إن "عدم عودة المختطفين، سيكون وصمة على جبين إسرائيل".
وأضاف أنه "إذا انسحبنا من الأراضي، فيمكننا العودة إليها، ولكن إذا فقدنا رهائن، فلا يمكننا إعادتهم، واعتبارات رفض الصفقة ليست عسكرية ولا سياسية".
وأوضح غالانت للعائلات أنه "غير متفائل"، وكرر أنه لا يوجد شيء يمكن للعائلات أن تفعله ولم يفعل، وأن عليهم تركيز جهودهم أمام نتنياهو الآن، الذي شدد على أنه "يقرر بنفسه".