بالرغم من اهتمام الدولة فى عهد الرئيس عبد الفتاح السيسى، بصحة المواطن ووضعها على رأس أولوياتها، حيث أولت القطاع الصحى اهتمامًا بالغًا، وهو ما تعكسه الطفرة الكبرى التى شهدها القطاع الصحى، نحو حياة صحية أفضل للمصريين والتمتع بمستوى راقٍ من الخدمات الصحية والطبية، ولكن للاسف هذا يتعاكس تماماً عما يحدث الآن ما  يعيشه مرضى التأمين الصحي في الإسكندرية يشكون «قلة الخدمات» و«عجز الأطباء» ونقص فى الأدوية.

رصدت الوفد، معاناة المرضى ومرتادي العيادات الخاصة بالتأمين الصحى في محافظة الإسكندرية، من «القصور الشديد في الخدمات الطبية المقدمة في العيادات، ونقص الأطباء وندرة التخصصات الضرورية مثل النفسية والعصبية والعظام» بحسب قولهم

 نقص بالعلاج والاطباء فوت علينا بكرة 

قالت سامية احمد _ بالمعاش_ نحن نعيش رحلة عداب كبيرة مع التامين الصحى ، لم احد من الممرضات والموظفين او الاطباء يراعى  اننا كبار السن ونحتاج الى مساعدة ورعاية ، تبدء رحلة العداب مع التامين من  بداية الدخول الى باب التامين الصحى نحضر من الساعة السابعة صباحا لكى نضع الدفاتر ونقف بالساعات فى الطوابير لمجرد فقط تسجيل الدفتر بالشباك ، والموظف يتحكم فى المرضى وكاننا نشحت منه ، نجد من الموظفة الصراخ فى وجهنا وتهديدنا باغلاق الشباك ووقف الدفاتروتعطيلنا ، بعد مرور ساعة فقط امام الشباك لنضع الدمغات التى  ارتفعت سعرها فجاءة من جنية الى 5 جنيهات ولم نعلم السبب ، ثم نتجه المرحلة الثانية الى انتظار الطبيب لتكرار العلاج أو تحويلك على طبيب اخر ، ولان التامين الصحى لم يوجد به كشف والاطباء هناك مجرد تسمع الشكوى وعلى اساسها تكتب العلاج.

وعقب ذلك ندخل فى المرحلة الثالثة وهى الزحام على الصيدلية لصرف العلاج وياتى طبيبه الصيدلية التى تقوم بالصراخ فى وجهنا واحيانا تغضب علينا وتقوم بوقف صرف الروشتات عندما تجد زحام شديد على الشباك  ، ونظل نعانى من الانتظار ، وبعد كل دلك نفؤجئ بان العلاج متغير او نقص فى العلاج ، فهل يعقل ان علاج القلب يكون ناقص ومرضى القلب كيف تعيش بدون علاج ؟ حياتنا  مهددة بالخطر وطبيب الصيدلية يقول لنا فوت علينا بكره " لحين ياتى العلاج ؟؟

 

 

 

 

" التامين الصحى خارج نطاق الخدمة"

قالت فايزة محمد ربة منزل 

التامين الصحى خارج نطاق الخدمة ، نحن نواجه  معاناة يومية في رحلة الحصول على الخدمة الطبية في عيادات التأمين الصحى مشيرة إلى أن الخدمة المقدمة للمرضى وخاصة كبار السن «غير مُرضية»، فضلًا عن نقص شديد في التخصصات المهمة مثل عيادات الأمراض النفسية والعصبية والعظام ما يجعل الأمر بالنسبة لهم صعب للغاية .كما اننا نعانى من زحام شديد خاصا مرضى السكر مما يتسبب فى تعرض حياتنا للخطر لان الزحام الشديد يهدد حياتنا بغيبوبة السكر اثر الزحام والتعرض لعدوى من الزحام الشديد بالعيادة .

 

" الخدمة الطبية معدومة "

قال خليل حسن_ بالمعاش_ كبار السن وذوي الاحتياجات الخاصة يعانون أشد المعاناة، ولا يجدون خدمة طبية جيدة في عيادات التأمين الصحى، وكائنها معدومة  مشيراً إلى أنه من ضمن المعاناة تعطل المصاعد في معظم العيادات، وتعامل الأمن معهم بأسلوب لا يليق بأعمارهم ولا وضعهم المرضى، فضلاً عن التكدس الشديد من المرضى على العيادات والزحام الذي يفقد معه معظم المرضى التقاط أنفاسهم في سبيل الحصول على خدمة طبية تأمينية، كما يعانى  كبار السن في الحصول على الأدوية الخاصة بهم من منافذ الصرف في مستشفيات التأمين الصحي 

توجد أزمة حقيقية لم ينتبه لها أحد من المسئولين والمعنيين، يعيشها آلاف المرضى  يوميًا من كبار السن ووالعجائز، عند صرف الأدوية الخاصة بهم شهريًا عبر منافذ الصرف في مستشفيات التأمين الصحي، من الوقوف في طوابير الانتظار لأكثر من 3 ساعات ممتدة، ومعاملة غير آدمية من جانب العاملين، فضلًا عن الازدحام المستمر، وعدم وجود آلية معنية للصرف. يتفاجئ عدد منهم، عند صرف الأدوية الخاصة به، بعدم توافر بعضها لدى منافذ الصرف، أو وجود نقص بها، وهذه الأدوية لاغنى عنها خاصة المتعلقة بالأمراض المزمنة، وهو ما يدفعهم إلى الانتظار شهورًا على أمل توفيرها، حيث أن ظروفهم الاقتصادية والمعيشية لا تسمح بتدبير هذه الأدوية من خارج منافذ الصرف".​

 

 

 

" نطالب الدولة التصدى لمشكلة نقص الدواء "

قال إيهاب محمد موظف، نحن ندرك تماماً ما تمُر به الدولة المصرية من نقص وشُح حاد في المكون الدولاري ولكن يجب على وزارة الصحة والسكان أن تتصدى لمشكلة نقص الدواء وتتخذ جميع الاجراءات لتوفير مختلف الأصناف الدوائية.

وأشار إلى وجود عدد كبير من المرضى يعانون من أزمة نقص وأرتفاع في أسعار الأدوية خاصة التي يحتاج إليها أصحاب الأمراض المزمنة حيث أشارت بعض التقارير إلى أن هناك ارتفاعات تراوحت ما بين 70% و 100% و 200% في أسعار عدد كبير من أصناف الأدوية والعلاجات وعلى الرغم من تلك الارتفاعات قد لا يجدها المريض.

وأعرب عن ثقته فى قدرة مصر على حل مثل هذه الأزمات خاصة أن الدولة لديها أكثر من 177 مصنعًا للدواء بجانب المشروع الأضخم في قطاع الأدوية في مصر وهو «مشروع مدينة الدواء جيبتو فارما» مطالباً من وزير الصحة والسكان الاسراع فى وضع خطط وسياسات جديدة لحل مثل هذه المشكلات المهمة التى تتعلق بصحة المواطن المصرى.

 

 

" ضعف الرقابة "

 

وتابع عبد الحميد نعيم، بالمعاش، للاسف نحن نعيش فى حالة اهمال شديدة بالتامين الصحى ، المرضى يعانون من سوء الخدمة الطبية المقدمة لهم والعجز في الأطباء في معظم التخصصات البالغة الأهمية لمرضى التأمين الصحي مثل النفسية والعصبية والعظام،  بالإضافة إلى ضعف الرقابة على تلك العيادات الأمر الذي انعكس على مستوى خدمة سئ وتكدس المواطنين بالعيادات وزحام لا يليق بمواطن أو مريض في هذه المرحلة العمرية سواء للكشف أو لتجديد دفتر التأمين الصحى الذي أصبح تجديده الزامياً سنوياً بقرار أثار غضب المواطنين من مرتادي عيادات ومستشفيات التأمين الصحى.

واضاف أن كل هذه المعاناة بالإضافة إلى سوء معاملة المواطنين من الموظفين وأفراد أمن الشركة المتعاقدة معها التأمين الصحى، فضلاً عن سوء حالة معظم عيادات التأمين الصحى  سموحة  و منطقة محرم بك وكرموز ومينا البصل ووجود دورات مياه لا تصلح للاستخدام الآدمي والأخطر والأهم هو تعطل مصعد عيادات محمد فريد، والنصر الشاملة، لمدة تجاوزت 6 أشهر دون أن يحرك أحد من قيادات التأمين الصحى بالإسكندرية ساكناً لإنقاذ كبار السن من مشقة الصعود لـ6 أدوار يوميا في هذه المرحلة العمرية التي تستلزم من الجميع الحرص على حفظ صحتهم.لدلك  يستلزم ضرورة إتخاذ كافة الإجراءات اللازمة لتحسين منظومة التأمين الصحي بالإسكندرية وتجديد تلك العيادات في أسرع وقت ممكن خاصة أن محافظة الإسكندرية على موعد لدخول منظومة التأمين الصحي الشامل.

 

 

" التكدس الزحام الشديدين "

تقدم النائب أحمد مهني، عضو مجلس النواب، بطلب احاطة  بشأن معاناة المواطنين من زحام تجديد أوراق التأمين الصحي بهيئة التامين الصحي باستانلي . وأوضح أن الهيئة العامة للتأمين الصحي بالإسكندرية تعاني أشد المعاناة نتاج الزحام الشديد كونه يقوم بخدمة آلاف المرضي من المنتفعين بالتامين الصحي، لاسيما و قد أعلنت الهيئة العامة للتأمين الصحي بالإسكندرية فى وقت سابق عن ضرورة تقديم شهادة ميلاد كمبيوتر تكلفتها 80 جنيها وصورة بطاقة المنتفع وصورة برنت من التأمينات الاجتماعية وخطاب من جهة العمل والتوجه بكل هذه المستندات وتسليمها بمقر الهيئة العامة للتأمين الصحي باستانلي- الإسكندرية لتجديد البطاقات العلاجية، ومن يخالف ذلك سيتم إيقاف البطاقات العلاجية ولن يتم الاستفادة بخدمات التأمين الصحي من علاج ودخول المستشفيات وعرض على الأطباء وصرف العلاج.

وأضاف عضو النواب أن ظاهرة  هذا القرار تنظيمي، لكن طريقة التطبيق أدت إلى التكدس والزحام الشديدين خصوصا لكبار السن وأصحاب المعاشات وأصحاب الشيخوخة، مشيرا إلى أن الواقع العملي اثبت ان لتقديم هذه الأوراق والمستندات يتم الانتظار فى طوابير بالساعات فى عز الذروة، وفى هذا الجو اللهيب.

وأضاف أن جميع المنتفعين بخدمة التأمين الصحي يتوجهون إلى هذا المنفذ فقط، خشية انقطاع خدمة التأمين الصحي عنهم وهم فى أشد الاحتياج للعلاج، أعداد غفيرة يوميا تذهب إلى هيئة التأمين الصحي باستانلي كي تقدم أوراق تجديد بطائق التامين الصحي، فى حين انه من الممكن تخصيص أكثر من منفذ، وأيضا تقديم هذه الأوراق من خلال الموقع الالكتروني تجنبا للزحام وتماشيا مع التحول الى الرقمنة التى نادي بها الرئيس السيسي .

وطالب مهني، وزارة الصحة بتخصيص أكثر من منفذ وأكثر من مكان موزعين جغرافيا على محافظة الاسكندرية لاتمام اجراءات تقديم أوراق تجديد بطائق التأمين الصحي، بدلا من منفذ استانلي كمنفذ وحيد، كما طالب بإمكانية تقديم هذه الأوراق من خلال الموقع الالكتروني تجنبا للزحام وتماشيا مع التحول إلى الرقمنة التى نادي بها الرئيس السيسي .

 

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: الإسكندرية التأمين الصحي معاناة المواطنين قلة الخدمات عجز الاطباء التامین الصحى التأمین الصحی التأمین الصحى منافذ الصرف کبار السن إلى أن

إقرأ أيضاً:

أزمات وتحديات الحركة الشعبية لتحرير السودان – شمال: بين التهميش والعلمانية

الحركة الشعبية لتحرير السودان – شمال (SPLM-N) هي امتداد للحركة الأم التي أسسها الدكتور جون قرنق عام 1983، لكنها واجهت تناقضات داخلية وضعفًا في الرؤية السياسية الشاملة منذ انفصال جنوب السودان في 2011. ورغم تبنيها شعارات التغيير والمساواة، إلا أن الممارسة السياسية والتنظيمية كشفت عن أزمات فكرية وبنيوية جعلتها غير قادرة على التحول إلى قوة سياسية موحدة ذات مشروع وطني واضح.

أولًا أزمة الهوية والانقسام الداخلي
بعد انفصال الجنوب، لم تتمكن الحركة الشعبية – شمال من تحديد هوية سياسية واضحة؛ هل هي حزب قومي سوداني، أم حركة مسلحة ذات طابع إقليمي (جبال النوبة والنيل الأزرق)؟

الانقسام الكبير في 2017 بين جناحي عبد العزيز الحلو وياسر عرمان/مالك عقار كشف عن تباين الرؤى داخل الحركة بشأن العلمانية، طبيعة الدولة، ومستقبل السودان الموحد.

عبد العزيز الحلو يصر على العلمانية الصارمة، بينما جناح عقار/عرمان حاول تقديم طرح أكثر براغماتية لكنه لم يتمكن من الحفاظ على وحدة الصف الداخلي.

ثانيًا التناقض في الخطاب السياسي
الحركة رفعت شعار السودان الجديد كبديل عن الدولة السودانية التقليدية، لكنها ظلت تكرر نفس أخطاء النخب السودانية من خلال الارتباط بالمناطقية والعرقية أكثر من بناء مشروع وطني شامل.

رغم دعواتها للديمقراطية، إلا أنها لم تقدم نموذجًا ديمقراطيًا داخل مؤسساتها، حيث ظلت القيادة محصورة في قلة قليلة من الشخصيات التاريخية دون تداول حقيقي.

تبنت خطابًا يساريًا ثوريًا في بعض الأوقات، لكنها في مفاوضاتها مع الحكومة أبدت استعدادًا لتسويات مرنة جدًا، مما أفقدها جزءًا من قاعدتها الجماهيرية.

ثالثًا أزمة التحالفات والرهانات الخاطئة
فشلت الحركة الشعبية – شمال في بناء تحالفات سياسية طويلة الأمد مع القوى المدنية في السودان، رغم شعاراتها الداعية لـ"السودان الجديد".

تحالفت بشكل انتهازي مع قوى مختلفة وفق الظرف السياسي، مما جعلها تبدو غير موثوقة كحليف استراتيجي.

أحيانًا تتحالف مع الحركات المسلحة، لكنها في مفاوضاتها تقبل بحلول فردية دون تنسيق مع الآخرين.

لم تستطع كسب تأييد القوى المدنية السودانية، التي ترى فيها كيانًا مسلحًا أكثر من كونه حزبًا سياسيًا.

علاقتها بالمجتمع الدولي لم تكن مستقرة؛ حيث أنها لم تستطع تقديم نفسها كبديل ديمقراطي يمكن التعويل عليه.

رابعًا فشل في التحول إلى حزب سياسي مؤسسي
رغم مرور أكثر من عقد على انفصال الجنوب، لم تتمكن الحركة الشعبية – شمال من الانتقال من عقلية التنظيم المسلح إلى حزب سياسي قادر على المنافسة الانتخابية.

ظلت الحركة تعتمد على جيشها بدلًا من بناء قاعدة جماهيرية مدنية، مما جعلها ضعيفة في الأوساط الحضرية وخارج مناطق نفوذها التقليدية (جبال النوبة والنيل الأزرق).

لم تستطع تقديم برنامج اقتصادي واضح، مما جعلها أقل جاذبية كنموذج حكم مقارنة بأحزاب أخرى.

خامسًا أزمة التفاوض مع الخرطوم
أظهرت المفاوضات أن الحركة تفتقر إلى رؤية موحدة حول شكل الدولة، فبينما يدعو الحلو للعلمانية كشرط أساسي، يقبل عقار بتسويات غامضة دون حسم هذه القضية.

تناقضات خطابها التفاوضي جعلت الحكومة تستغل الخلافات الداخلية وتضعف موقفها في المفاوضات.

لم تقدم الحركة مشروعًا واضحًا لما بعد الاتفاقيات، هل ستتحول إلى حزب؟ هل ستندمج قواتها في الجيش السوداني؟ هذه الأسئلة ظلت دون إجابات واضحة.

سادسًا هل يمكن أن تتحول الحركة إلى حزب سياسي حقيقي؟
أ. العقبات أمام تحول الحركة إلى حزب سياسي
الحركة لا تزال تعتمد على البنية العسكرية، مما يجعل قرارها غير ديمقراطي وخاضعًا للقيادات العسكرية.

ضعف الهياكل السياسية والتنظيمية يجعل من الصعب عليها المنافسة كحزب ديمقراطي.

تركيزها على مناطق النزاع فقط دون توسيع قاعدتها الجماهيرية في المدن الكبرى.

ب. كيف يمكن تجاوز العقبات؟
إعادة صياغة الخطاب السياسي ليشمل كل السودانيين وليس فقط مناطق النزاع.

بناء تحالفات قوية مع الأحزاب المدنية والحركات الشبابية.

طرح برنامج اقتصادي واجتماعي متكامل يعالج القضايا القومية.

تقليل الطابع العسكري للحركة والتركيز على العمل السياسي السلمي.

أي طريق ستختار الحركة؟
الحركة الشعبية – شمال عند مفترق طرق: إما أن تتحول إلى حزب سياسي ديمقراطي، أو تظل تنظيمًا عسكريًا معزولًا.

إذا لم تعالج تناقضاتها الداخلية، فقد تفقد أهميتها السياسية وتتحول إلى مجرد جماعة مسلحة محصورة في مناطق محدودة.

مستقبلها يعتمد على قدرتها على تجاوز خطابها المناطقي وبناء رؤية وطنية شاملة.

ونهاية القول تبقي هنالك هذه الاسئلة التي تظل في ذهنية كل راصد لتاريخ الحركة الشعبية
هل يمكن للحركة أن تتخلى عن بنيتها العسكرية وتتحول إلى حزب سياسي مدني بالكامل؟

كيف يمكنها إقناع السودانيين خارج جبال النوبة والنيل الأزرق بأنها حزب وطني يمثل الجميع؟

هل ستنجح الحركة في بناء تحالفات استراتيجية مع القوى الديمقراطية في السودان؟

zuhair.osman@aol.com

   

مقالات مشابهة

  • رئيس هيئة التأمين الصحي يتفقد مستشفى المنيا في زيارة مفاجئة
  • الأمم المتحدة ترصد 110 ملايين دولار لدعم 10 أزمات.. أعنفها السودان
  • عمرو دنقل: إهدار آلاف المواهب والعقول المفكرة أبرز أزمات الأدب فى مصر
  • رئيس مياه سوهاج: استمرار عمل فرق المناوبات خلال شهر رمضان لضمان سلامة التشغيل والصيانة
  • حلا لمشكلة تكدس مستشفى المبرة.. محافظ المنيا يوجه بتحويل مركز طبى لعيادات تخصصية لمرضى التأمين
  • استجابةً لشكاوى المواطنين.. تحويل المركز الطبي الشرقي إلى عيادات تخصصية لمرضى التأمين الصحي بالمنيا
  • إعادة تشغيل مركز خدمة العملاء بجامعة بني سويف لتيسير خدمات التأمين الصحي
  • وصول دفعة جديدة من أطفال غزة المرضى إلى الأردن لتلقي العلاج
  • أزمات وتحديات الحركة الشعبية لتحرير السودان – شمال: بين التهميش والعلمانية
  • حماس: إغلاق معابر غزة جريمة حرب تهدد حياة ملايين الفلسطينيين