تحرير مقابل مجزرة بالوسطى
#ليندا_حمدود
الوسطى تحترق بٱحزمة نارية،عدوانية ،ممولة ٱمريكيا و مطلقة صهيونيا.
جهنمية الحرب على غزّة تستمر في ظرف يقول فيه الٱمريكي أنه قدم مقترح لوقف إطلاق النار وإبرام صفقة مع #حماس.
بعملية قذرة، شارك فيها #العملاء قبل #الٱعداء بتسريب معلومات عن #الٱسرى #الصهاينة بعد خضوهم للعلاج بالمشفى.
المكان كانت المناطق الوسطى .
#مخيم_النصيرات .
التوقيت: يوم الخميس الفائت بموافقة مجلس الحرب الصهيوني على تنفيذ عملية صهيونية عسكرية لتحريرهم.
قصف مدفعي، و ٱحزمة نارية، قصف من الزوارق البحرية و إطلاق صواريخ على منطقة بكاملها من أجل تحرير #رهائن صهاينة و كان الثمن؟
مائتان و خمس و عشرون شهيدا، #مجزرة في ٱحياء سكنية، شهداء بٱشلاء مقطعة ملقيين على الشوارع.
هذا هو ثمن الذي قدمه ٱقذر جيش عسكري في العالم.
أربع مقابل مائتين وخمس و عشرين شهيدا ،في صورة صارخة وصادمة،للعالم .
دماء شعب ٱصبحت رخيصة لكي يخرج ٱسرى الكيان الصهيوني حيّ يرزق مهما كان الثمن.
قوة ٱمريكة دخلت القطاع من المعبر العائم مدججة بكل ٱنواع التكنولوجيا في شاحنات المساعدات وبعمالة مدنية فلسطينة وضعتها السلطة في خدمة الكيان الصهيوني.
بعد تسعة ٱشهر يخرج النتن ياهو وحكومته الإجرامية يتفاخرون بنصر لتحرير أربعة أسرى. !!!!
ليست خيبة ولا هزيمة لٱبطالنا في المقاومة الفلسطينية وليس فشل بعد تسعة ٱشهر كاملة من الكفاح والمقاومة والنضال ليس مع الكيان الصهيوني فقط بل مع كل قوات العالم الإستعمارية.
تقلص العدد ولكن للحديث بقية في الخطاب المتتظر للمثلم.
فالعدوّ لا يخرج من غزّة دون خسائر تلقنها دروس الدوس على أرض غزّة.
مقالات ذات صلة المسرى يدنس في شهر الله الحرام 2024/06/06
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: حماس العملاء الٱعداء الٱسرى الصهاينة مخيم النصيرات رهائن مجزرة
إقرأ أيضاً:
المرتزِقةُ يجدِّدون التأكيدَ على استعدادِهم لحماية الكيان الصهيوني
وكشفت وسائل إعلام مختلفة، الأحد، عن مغازلة حكومة الفنادق لكيان الاحتلال الإسرائيلي، من خلالِ مطالبتها لتحالف العدوان الأمريكي السعوديّ الإماراتي بالتدخُّل العسكري المباشر في اليمن مقابلَ حماية الملاحة الإسرائيلية في البحر الأحمر.
وبلُغة استجداء وعطف وشفقة، دعا سفيرُ حكومة العمالة والخيانة في أمريكا، المرتزِق محمد الحضرمي، في كلمة له أمام الكونغرس، أسيادَه في واشنطن لمهاجمة مدينة الحديدة المكتظة بملايين السكان، وذلك رداً على الحظر الذي تفرضه اليمن ضد الملاحة الإسرائيلية في البحرين الأحمر والعربي، دعمًا وتضامنًا مع ما يتعرض له سكان غزة من جرائم وحرب إبادة جماعية على مدى أكثر من 430 يوماً.
وقال المرتزِق الحضرمي في كلمته أمام الكونغرس: “نقدر بشدة الدعم السياسي والإنساني الذي تقدمه الولايات المتحدة، ونحن نشكركم على كرمكم، ومع ذلك، هناك حاجة ماسة إلى نهج جديد لمعالجة التهديد الحوثي، ونحتاج ونطالب باستراتيجية أمريكية جديدة في اليمن تُساعد (الشرعية) ضد الحوثيين ودعم القوة العسكرية والبشرية للقوات التابعة للشرعية مما يساعد على حماية البحر الأحمر وتأمين ميناء الحديدة”.
ووفقًا لخبراء ومراقبين سياسيين، فَــإنَّ خطابَ السفير المرتزِق في أمريكا، يمثل إعلانًا صريحًا وعلنيًّا باستعداد حكومة الفنادق الموالية للعدوان، لحماية سفن الكيان الصهيوني التي تمر في البحر الأحمر، مقابلَ مهاجمة الحديدة، التي يمثل ميناؤها الشريانَ الاقتصاديَّ الوحيدَ للملايين من أبناء الشعب اليمني.
المسيرة