"بيئة الرياض" ينفذ 3918 جولة رقابية على أسواق النفع العام والمسالخ
تاريخ النشر: 9th, June 2024 GMT
نفّذ فرع وزارة البيئة والمياه الزراعة بمنطقة الرياض، 3918 جولة رقابية، و12386 زيارة لأسواق النفع العام والمسالخ خلال شهر مايو 2024م، بالتنسيق مع عدد من الجهات ذات العلاقة، بهدف التأكد من التزام الأسواق والمسالخ بالاشتراطات الصحية والفنية، بما يضمن جودة الخدمات المقدمة للمستفيدين.
وأوضح فرع "بيئة الرياض"، أن الجولات الرقابية والزيارات التي نفذتها الفرق الرقابية والتفتيشية خلال شهر مايو الماضي، أسفرت عن مصادرة 71188 كيلوجرامًا من اللحوم والخضراوات والفواكه، وتوجيه 640 إنذارًا، ورصد 686 مخالفة، بقيمة إجماليه تجاوزت 1.
وبشأن الإتلافات، أوضح فرع وزارة بيئة منطقة الرياض، أنه تم إتلاف 415 رأس ماشية بشكل كلي، ولعدم صلاحياتها للاستهلاك الآدمي، مشيرًا إلى أن إجمالي المذبوحات خلال شهر مايو الماضي تجاوزت 250.000 ألف رأس، بواقع 107896 رأس ضأن، و 130112 من الماعز، و 10232 من الجمال، و4883 من الأبقار.
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: المسالخ أسواق النفع العام بيئة الرياض
إقرأ أيضاً:
وزير الخارجية الامريكي يصل بنما في أول جولة خارجية
وصل وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو، اليوم السبت، إلى بنما في مستهل أول جولة خارجية له منذ توليه منصبه كأعلى دبلوماسي في الولايات المتحدة.
وتشكل هذه الزيارة اختبارًا لقدرة روبيو على البناء على نهج الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في السياسة الخارجية، الذي اتسم بالحدة والطابع المعاملاتي ضمن إطار أمريكا أولًا، لا سيما فيما يتعلق بملف الهجرة.
وجاء اختيار روبيو لبدء جولته في أمريكا الوسطى – التي تشمل كلًا من بنما، السلفادور، كوستاريكا، غواتيمالا وجمهورية الدومينيكان – كخطوة مقصودة تهدف إلى تعزيز أجندة ترامب من خلال “التركيز بشكل أكبر على جوار الولايات المتحدة”.
ويمثل ملف الهجرة محورًا رئيسيًا في جولة روبيو، خصوصًا في ظل التوترات الأخيرة التي برزت خلال المواجهة الحادة بين ترامب والرئيس الكولومبي جوستافو بيترو الأسبوع الماضي.
ويُتوقع أن تتصدر قناة بنما أجندة المباحثات، إذ أعرب ترامب مرارًا عن رغبته في أن تعود القناة إلى السيطرة الأمريكية، ما يجعل هذه القضية أولوية خلال زيارة روبيو إلى العاصمة البنمية.
إلى جانب ذلك، من المتوقع أن يسلط روبيو الضوء على جهود الولايات المتحدة لمواجهة النفوذ الصيني المتزايد في المنطقة. ومع ذلك، يرى بعض مسؤولي الإغاثة والمسؤولين الأمريكيين أن هذه الجهود، إلى جانب ملفات مكافحة الهجرة غير الشرعية وتهريب المخدرات، قد تضررت بسبب التجميد الواسع الذي فرضته إدارة ترامب على المساعدات الخارجية.
وفيما يتعلق بالهجرة، تعمل إدارة ترامب على وضع استراتيجية جديدة لأمريكا اللاتينية إدراكًا منها للدور المحوري الذي تلعبه المنطقة في دعم خطتها الصارمة لترحيل المهاجرين.