لاعبو المنتخب الغيني يتراجعون عن الإضراب
تاريخ النشر: 9th, June 2024 GMT
تراجع لاعبو المنتخب الغيني، عن الإضراب، الذي سبق وأن شنوه في وقت سابق، من نهار اليوم السبت، وعادوا إلى التدريبات الجماعية.
تحسبا لمواجهة المنتخب الموزمبيقي، يوم بعد غد الإثنين. بعد أن تمت تسوية أزمة منحة تربص شهر جوان الجاري، والفوز أمام المنتخب الوطني الجزائري، يوم الخميس المنقضي، في إطار الجولة الثالثة، للمجموعة السابعة، ضمن تصفيات كأس العالم 2026.
وحسب ما كشفه موقع “Syli National” المهتم بشؤون المنتخب الغيني، فقد تم إحتواء هذه الأزمة، بعد قرار الإتحادية الغينية لكرة القدم، بتخصيص منحة مالية قدرها 6 ألاف دولار لكل لاعب.
وأوضح المصدر، أن لاعبي المنتخب الغيني، تراجعوا عن الإضراب، وسيواصلون الإستعداد لمواجهة الموزمبيق، بعد غد الإثنين،
في إطار الجولة الرابعة للمجموعة السابعة، ضمن تصفيات كأس العالم 2026.
???? : Affaire des primes impayés !
Les joueurs du syli national ont chacun reçu 6000 dollars comme convenu avant le début de la trêve .
Les joueurs reprendront l’entraînement demain afin de se préparer au mieux à l’échéance du lundi soir.
Affaire close ☑️???? pic.twitter.com/nCwuOhNQuj
— Syli National Account FR ???????? (@sylinational_FR) June 8, 2024
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
المصدر: النهار أونلاين
كلمات دلالية: المنتخب الغینی
إقرأ أيضاً:
لجنة المعلمين السودانيين بكسلا: الإضراب نجح في يومه الأول بنسبة 90%
بحسب اللجنة فإن محاولات الإدارة التعليمية للتواصل مع مديري المدارس لإفشال الإضراب باءت بالفشل.
كسلا: التغيير
أعلنت لجنة المعلمين السودانيين في ولاية كسلا نجاح الإضراب الذي بدأ اليوم بنسبة استجابة بلغت 90%، مؤكدة استمرار الإضراب حتى تحقيق مطالبهم.
وأوضحت اللجنة في بيان اليوم الثلاثاء، أن الإضراب يشمل جميع أنحاء الولاية ومحلياتها الإحدى عشرة، احتجاجاً على تأخر صرف رواتب ومستحقات المعلمين المالية لمدة عامين.
وأكدت اللجنة أن محاولات الإدارة التعليمية للتواصل مع مديري المدارس لإفشال الإضراب باءت بالفشل، مشيرة إلى أن المعلمين أصروا على موقفهم بسبب معاناتهم المستمرة جراء انقطاع رواتبهم، ما أثر على حياتهم بشكل مباشر.
وشددت اللجنة على تمسكها بمطالبها، مؤكدة أنها لن تقبل بحلول جزئية، وأن التجارب السابقة أثبتت عدم جدوى مثل هذه الحلول في معالجة مشكلات المعلمين.
وتواجه ولاية كسلا، مثل العديد من الولايات السودانية، أزمة اقتصادية خانقة تفاقمت بسبب الحرب المستمرة والأوضاع السياسية غير المستقرة في البلاد.
أدت هذه الأزمة إلى عجز السلطات المحلية عن الوفاء بالتزاماتها المالية تجاه العاملين في القطاع العام، ومن بينهم المعلمون.
ويعاني المعلمون في كسلا من تأخر صرف رواتبهم ومستحقاتهم المالية لأكثر من عامين، ما دفعهم إلى تنظيم احتجاجات متكررة للمطالبة بحقوقهم الأساسية.
وتأتي هذه التحركات في ظل تصاعد أزمة الخدمات الأساسية وانهيار البنية التحتية في البلاد، وهو ما انعكس سلباً على قطاعات التعليم والصحة بشكل خاص.
ويمثل الإضراب الأخير جزءاً من موجة أوسع من التحركات الاحتجاجية في البلاد، حيث يطالب العاملون بتحسين أوضاعهم المعيشية وضمان حقوقهم، في ظل غياب حلول جذرية للأزمة الاقتصادية.
ورغم محاولات السلطات المحلية احتواء الموقف، فإن الاستجابة لمطالب المعلمين ما زالت محدودة، ما يزيد من حالة الاحتقان ويهدد استقرار العملية التعليمية في الولاية.
الوسومآثار الحرب في السودان إضراب المعلمين لجنة المعلمين السودانيين ولاية كسلا