علقت الإعلامية لميس الحديدي، على قطع  الغاز الطبيعي وإمداداته عن مصانع الأسمدة، قائلة "قطع الغاز الطبيعي على مصنع أمر هام جدًا مش هقول هيرفع الأسعار لأنه طبيعي هيحصل خاصة أن الدولة تدعم الأسمدة ".

لميس الحديدي بعد مجـزرة النصيرات: "احتفالات عسكرية إسرائيلية بتحرير 4 من المحتجزين" لميس الحديدي: مقترح بايدن لوقف إطلاق النار في غزة يواجه عراقيل إسرائيلية

وأضافت "لميس الحديدي" خلال تقديم برنامجها "كلمة أخيرة" المذاع على فضائية "أون" مساء السبت، "هيرفع السعر على التاجر والفلاح بالإضافة  إلى التأثير على البورصة حيث تراجعت أسهم البورصة بسبب قطع الغاز عن مصانع الأسمدة حيث تراجعت أسهم شركات الأسمدة المقيدة في البورصة بنسب كبيرة 5.

7% بالنسبة لابو قير وموبكو 3.4% حتى لما رجع  ضخ الغاز تدريجيا يوم الخميس حصلت التراجعات".

الأهمية الاقتصادية 

وتابعت "هذه خسائر في القيمة السوقية للأسهم  وخسائر لناس والسؤال هل قيمة 300 مليون دولار اللي محتاجينهم لاستيراد الغاز علشان متقطعش الكهرباء؟ ولا نزيف الخسائر المستمر في قطاعات أخرى؟".

واستطردت "ده المفروض قرار مهم يجب أن تأخذه الحكومة الجديدة وأتمنى منها أن تولي الأهمية والأولوية للقرار الاقتصادي حول قطع الكهرباء لأن التكلفة الاقتصادية كبيرة ومش هعلق على الإنسانية هقول الاقتصادية إذا لم تقطع الكهرباء؟".

 

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: لميس الحديدي اسمدة الغاز الطبيعي الحكومة القيمة السوقية قطع الكهرباء الاهمية الاقتصادية شركات الاسمدة قطاع الكهرباء لمیس الحدیدی

إقرأ أيضاً:

نتنياهو مجرم ومريض نفسي.. وحكومته المتطرفة تحرّض على قصف مخازن الغذاء ومحطات الكهرباء

 

 

 

إسرائيل توافق على إنشاء إدارة لتنفيذ مخطط التهجير

غارات دامية على خانيونس ورفح واستشهاد وإصابة العشرات

جيش الاحتلال يتوغّل في محورين بجنوب وشمال القطاع

إجبار السكان على النزوح من تل السلطان برفح سيرا على الأقدام في نهار رمضان

محاصرة مئات العائلات وسط قصف مدفعي كثيف في رفح

استهداف سيارات الإسعاف أثناء محاولة إنقاذ المصابين

ليبرمان: أعرف نتنياهو جيدا وأنا قلق بشأن استقراره العقلي

بن غفير: لماذا توجد أضواء في غزة؟.. يجب ضرب خطوط الكهرباء

 

الرؤية- غرفة الأخبار

تخطّت إسرائيل كل الخطوط الحمراء في حربها الغاشمة على قطاع غزة، فلم تراعي حرمة شهر رمضان والصيام، ولم تراعي اتفاق وقف إطلاق النار الذي وقعت عليها بضمانات من الوسطاء وأمريكا، ولم تراعي حقوق الأطفال أو النساء أو أي مواثيق دولية، لترتكب أفظع الجرائم التي عرفها التاريخ الحديث ضد قطاع فرضت عليه الحصار الخانق الذي قارب على الدخول في مجاعة بسبب ندرة المواد الغذائية وقلة المياه الصالحة للشرب.

وفي خطوة تصعيدية نحو تهجير الفلسطينيين، وافقت الحكومة الأمنية الإسرائيلية على إنشاء إدارة لشؤون العبور الطوعي "لسكان غزة الذين يبدون اهتماماً بالقيام بذلك" إلى دول ثالثة، إذ ستعمل الإدارة على إعداد ممر آمن لسكان غزة، وتنسيق إدخال مساعدات البنية التحتية برا وبحرا وجوا.

وفي ظل ارتكاب هذه الجرائم، فإن عددا من المحللين والمسؤولين الإسرائيليين يشككون في سلامة الحالة النفسية لرئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو، المطلوب للعدالة الدولية بسبب جرائم الحرب.

ولق قال رئيس حزب "إسرائيل بيتنا" وعضو الكنيست أفيغدور ليبرمان، في مقابلة مع القناة 13، إنه قلق للغاية بشأن الحالة النفسية لرئيس الوزراء بنيامين نتنياهو.

وأضاف: "لقد عرفت نتنياهو لسنوات عديدة ومررنا بفترات صعود وهبوط، ومما أراه في الأشهر الأخيرة عندما أراه أحيانا في الكنيست أو لفترة وجيزة على شاشة التلفزيون، فأنا قلق تماما بشأن استقراره العقلي".

وامتدادا لهذه الجرائم التي يتحمل مسؤوليتها رئيس حكومة الاحتلال المشكوك في استقراره العقلي، فقد حرّض وزير الأمن القومي الإسرائيلي اليميني المتطرف إيتمار بن غفير، على تصعيد القصف على قطاع غزة، مطالبًا باستهداف البنية التحتية ومخازن الغذاء.

وقال في تصريحات أدلى بها خلال مقابلة مع هيئة البث الإسرائيلية: "يجب علينا قصف مخازن الغذاء وضرب خطوط الكهرباء في قطاع غزة، لماذا توجد أضواء في غزة؟ يجب ألا يكون هناك ضوء واحد".

وشدد بن غفير على رفضه العودة إلى طاولة المفاوضات مع حركة حماس بشأن تبادل المحتجزين، قائلاً: "طالبت بعدم العودة إلى طاولة المفاوضات".

كما كشف عن أنه اشترط إقالة رئيس الشاباك وتغيير قيادة الجيش كجزء من شروط عودته إلى الحكومة، مشيرًا إلى أنه بعد تنفيذ هذه التغييرات سيكون هناك تحول كبير في النهج العسكري الإسرائيلي تجاه غزة، وفق تعبيره.

وميدانيا، نفذ الجيش الإسرائيلي، الأحد، غارات دامية على خان يونس ورفح مما أسفر عن استشهاد وإصابة العشرات، وأعلن بدء توغل قواته في محورين بجنوب وشمال قطاع غزة.

وقالت وزارة الصحة في غزة إن عدد الشهداء منذ فجر الأحد ارتفع إلى 41، وبلغ عدد الجرحى 61، مضيفة أن هناك عددا غير معروف من الضحايا لا يزال تحت الركام وفي الطرقات، ولا تستطيع طواقم الإسعاف والدفاع المدني الوصول إليهم.

وفي رفح تعرضت عدة مناطق بالمدينة لغارات إسرائيلية مكثفة منذ الفجر، وقالت مصادر فلسطينية إن القصف بالطائرات الحربية والمسيّرات أوقع شهداء ومصابين في أحياء تل السلطان والنصر والجنينة والزهور.

واستشهد 8 فلسطينيين، بينهم أطفال ونساء في غارة على حي النصر برفح، واستشهد آخران في منطقة الحشاشين، وسط تصعيد عسكري على المدينة منذ ساعات صباح الأحد الأولى، بينما بدأ سكان ينزحون من حي تل السلطان غربي المدينة بعد إنذار إسرائيلي بإخلاء المنطقة تمهيدا لتوغل قوات الاحتلال فيها.

وقال مراسل الجزيرة إن الجيش الإسرائيلي يحاصر مئات العائلات وسط قصف مدفعي وإطلاق نار كثيف في حي تل السلطان، مشيرا إلى استشهاد 3 أشخاص إثر قصف إسرائيلي استهدف نازحين برفح.

من جانبه، قال الهلال الأحمر الفلسطيني إن قوات الاحتلال حاصرت عددا من مركباته للإسعاف أثناء وجودها في منطقة تعرضت لاستهداف في رفح، مؤكدا إصابة عدد من المسعفين وفقدان الاتصال مع الطاقم الذي لا يزال محاصرا منذ ساعات.

مقالات مشابهة

  • نتنياهو مجرم ومريض نفسي.. تحريض إسرائيلي على قصف مخازن الغذاء ومحطات الكهرباء في غزة
  • نتنياهو مجرم ومريض نفسي.. وحكومته المتطرفة تحرّض على قصف مخازن الغذاء ومحطات الكهرباء
  • الحكومة تعلن خطتها لمواجهة صيف 2025 وتأمين إمدادات الكهرباء
  • وردنا للتو.. توضيح هام من شركة النفط بشان البنزين المغشوش ودعوة للمواطنين للقيام بهذا الأمر
  • تحت شعار “فزت ورب الكعبة”.. فعالية ثقافية في مديرية صنعاء الجديدة بذكرى استشهاد الإمام علي عليه السلام
  • مفاجأة في العلاقات السورية الروسية: "الشرع" يطلب من بوتين هذا الأمر بشأن بشار الأسد
  • دبلوماسي تركي: لهذا السبب تعارض إسرائيل وإيران الحكومة السورية الجديدة
  • لأول مرة.. كين مهاجم بايرن ميونخ يبدي تفاؤله بشأن الفوز بالكرة الذهبية
  • الكهرباء النيابية: المنصة العائمة ستستقبل الغاز من 3 دول تعويضاً عن الإيراني
  • بعد نفي الحكومة.. الحبس وغرامة 20 ألف جنيه لمروجي شائعة زيادة شرائح الكهرباء