لميس الحديدي تُطالب الحكومة الجديدة بهذا الأمر بشأن الكهرباء
تاريخ النشر: 9th, June 2024 GMT
علقت الإعلامية لميس الحديدي، على قطع الغاز الطبيعي وإمداداته عن مصانع الأسمدة، قائلة "قطع الغاز الطبيعي على مصنع أمر هام جدًا مش هقول هيرفع الأسعار لأنه طبيعي هيحصل خاصة أن الدولة تدعم الأسمدة ".
لميس الحديدي بعد مجـزرة النصيرات: "احتفالات عسكرية إسرائيلية بتحرير 4 من المحتجزين" لميس الحديدي: مقترح بايدن لوقف إطلاق النار في غزة يواجه عراقيل إسرائيليةوأضافت "لميس الحديدي" خلال تقديم برنامجها "كلمة أخيرة" المذاع على فضائية "أون" مساء السبت، "هيرفع السعر على التاجر والفلاح بالإضافة إلى التأثير على البورصة حيث تراجعت أسهم البورصة بسبب قطع الغاز عن مصانع الأسمدة حيث تراجعت أسهم شركات الأسمدة المقيدة في البورصة بنسب كبيرة 5.
وتابعت "هذه خسائر في القيمة السوقية للأسهم وخسائر لناس والسؤال هل قيمة 300 مليون دولار اللي محتاجينهم لاستيراد الغاز علشان متقطعش الكهرباء؟ ولا نزيف الخسائر المستمر في قطاعات أخرى؟".
واستطردت "ده المفروض قرار مهم يجب أن تأخذه الحكومة الجديدة وأتمنى منها أن تولي الأهمية والأولوية للقرار الاقتصادي حول قطع الكهرباء لأن التكلفة الاقتصادية كبيرة ومش هعلق على الإنسانية هقول الاقتصادية إذا لم تقطع الكهرباء؟".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: لميس الحديدي اسمدة الغاز الطبيعي الحكومة القيمة السوقية قطع الكهرباء الاهمية الاقتصادية شركات الاسمدة قطاع الكهرباء لمیس الحدیدی
إقرأ أيضاً:
أزمة مناخية هائلة تهدد العالم بعد التوسع الكبير في مشروعات الغاز الجديدة
عرضت قناة «القاهرة الإخبارية» تقريرًا بعنوان «أزمة مناخية هائلة تهدد العالم بعد التوسع الكبير في مشروعات الغاز الجديدة»، ففي وقت يشهد فيه الطلب العالمي على الطاقة النظيفة ارتفاعًا ملحوظًا، حذرت وكالة معنية بشؤون المناخ من المخاطر البيئية الكبيرة التي ستنتج عن مشروعات الغاز الطبيعي الجديدة، والتي تبلغ استثماراتها 213 مليار دولار.
وأشارت الوكالة إلى أن هذه المشروعات قد توازي الانبعاثات الكربونية السنوية المترتبة على النشاط البشري.
وقال التقرير، إن الحرب الروسية الأوكرانية قد أدت إلى توقف واردات الغاز عبر الأنابيب إلى أوروبا، مما دفع الدول إلى التوسع في استثمارات الغاز الطبيعي لتعويض نقص الإمدادات.
وفي هذا السياق، شهدت السنوات الأخيرة زيادة كبيرة في المشروعات التي تهدف إلى تعزيز التجارة العالمية للغاز، خصوصًا مع تحول بعض الدول النامية من الفحم إلى الغاز كمصدر رئيسي للطاقة.
أوضح التقرير أن التوسع في مشروعات الغاز الطبيعي يواصل الارتفاع، حيث تم الانتهاء من ثمانية مشروعات لمحطات تصدير الغاز الطبيعي المسال "LNG"، بالإضافة إلى 99 مشروعًا لمحطات استيراد الغاز في العامين الأخيرين، وهو ما يزيد من المخاوف المتعلقة بتأثير هذه المشاريع على البيئة.