نقيب الصحفيين الفلسطينيين لقصواء الخلالي: لا ننسى مواقف الأوفياء
تاريخ النشر: 9th, June 2024 GMT
دافع نقيب الصحفيين الفلسطينيين ناصر أبو بكر، عن قصواء الخلالي، بعد هجوم اللوبي الصهيوني عليها، مؤكدًا انها تستحق كل الدعم والمساندة من الشعب الفلسطيني لما تقدمه من دعم ومساندة مطلقة للقضية الفلسطينية.
وأضاف خلال مداخلة هاتفية عبر برنامج "في المساء مع قصواء"، المذاع على قناة "سي بي سي"، السبت: "تستحقين المساندة واتخذتي موقفا واضحا مع شعبنا ضد حرب الإبادة الجماعية التي يتعرض لها ولا ننسى مواقف الاوفياء امثالكم".
وتابع: “أننا نعتبر ان الهجمة والتحريض من الاحتلال ضدك ليس بجديد عليهم، ونحن في النقابة نستنكر هذه الحملة ونعتبرها ممنهجة من الاحتلال الاسرائيلي وبتعليمات من الجهات الداعمة لهم".
التهديدات الصهيونية هدفها القتل المعنويوأوضح ان هذه التهديدات والتحريض ضد الشخصيات العامة أمر غير مقبول، مؤكدا أن هذه الحملات تريد قتل الشخصية المعنوية ويدين هذه الحملة ويعتبرها تحريض مقصود، كما تابع مع الجهات الدولية المختصة في هذا الامر، مضيفا أنهم أكدوا ان هذه الحملة هدفها القتل المعنوي لشخصية كبيرة مثل قصواء الخلالي.
وذكر أن الحملة الأمريكية ضد قصواء الخلالي تستهدف أي دعم معنوي للقضية الفلسطينية، مشيرا إلى أن مصر هي العمود الفقري للأمة العربية و الصحفيون المصريون العمود الفقري للصحفيين العرب.
وتابع: “نقابة الصحفيين المصريين توأم نقابة الصحفيين الفلسطينيين، ومصر هي الداعم الأول ومواقفها صريحة وواضحة مع الشعب الفلسطيني وقضيته، لذلك لا نتوانى بالوقوف مع كل الصحفيين المصريين”، مضيفا:" الصحفيون المصريون العمود الفقري للصحفيين العرب".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: فلسطين قصواء الخلالي الوفد بوابة الوفد غزة قصواء الخلالی
إقرأ أيضاً:
أحمد موسى: كان هناك حملات ممولة هدفها ضرب وزارة الداخلية
تحدث الإعلامي أحمد موسى، عن زيارة الرئيس السيسي لأكاديمية الشرطة، قائلا: "الرئيس السيسي حضر حفل إفطار مع طلاب أكاديمية الشرطة وأسر الطلاب".
وأضاف الإعلامي أحمد موسى، خلال تقديمه برنامج "على مسئوليتي"، المُذاع عبر فضائية " صدى البلد"،: "الرئيس السيسي تحدث عن العديد من القضايا خلال زيارته لأكاديمية الشرطة"، لافتا: "من 2005-2010 نشرت فى جريدة الأهرام مخططات استهداف وزارة الداخلية".
وتابع: "من 2005-2010 كان هناك جرائد خاصة تهاجم وزارة الداخلية بالأكاذيب والشائعات"، موضحا: "120 مليون مواطن تتعامل معهم الداخلية يوميا".
وأشار الإعلامي أحمد موسى: "كان هناك حملات مدفوعة الأجر ممولة هدفها ضرب وزارة الداخلية"، موضحا: "جرائد وقنوات خاصة في الفترة من 2005 حتى 2010 كانت تنفذ مخططات لهدم وزارة الداخلية