موقع النيلين:
2024-11-17@12:23:19 GMT

تحديد جين جديد يمكنه مكافحة الشيخوخة

تاريخ النشر: 9th, June 2024 GMT

اكتشف فريق من الأكاديميين الصينيين جينًا في الحمض النووي لذبابة الفاكهة يمكن أن يبطئ معدل تآكل الخلايا ويكشف عن أسرار مكافحة الشيخوخة. قام الفريق بدراسة 1283 قطعة من الحمض النووي في ذبابة الفاكهة واكتشفوا أن الجين CG11837 ينظم عمرها. وعند زيادة نشاط الجين، زاد عمر ذبابة الفاكهة بنسبة 59٪ عن المعتاد. كما فحص الباحثون الجين في قاعدة بيانات بشرية ووجدوا تطابقًا بنسبة 93٪ مع الجين البشري المعروف باسم DIMT1.

في التجربة، تعرضت خلايا بشرية للإشعاع لإحداث ضرر يشبه التدهور المرتبط بالعمر، ووجدوا أن الخلايا التي تحتوي على الجين DIMT1 المعزز تتقدم في العمر بنسبة 65٪ ببطء أكبر مقارنة بالخلايا غير المعدلة. يؤدي كل من الجين البشري وجين الحشرة إلى تغيير شكل وبنية الميتوكوندريا، مما يساعد في موازنة إجهاد الأكسدة الذي يسبب الشيخوخة. الميتوكوندريا مسؤولة عن إنتاج الطاقة (ATP) التي تحتاجها الخلية للعمل، وإذا لم تحصل الخلايا على الطاقة اللازمة، فإن الأنسجة أو الأعضاء في الجسم لن تعمل بشكل صحيح، مما يسبب بدء عملية الشيخوخة.

ويأمل الفريق أن تحفز النتائج عملية البحث عن طرق يمكننا من خلالها تنشيط هذا الجين. ونشرت الدراسة في مجلة طبيعة الشيخوخة وفق صحيفة ديلي ميل البريطانية.

الأيام البحرينية

إنضم لقناة النيلين على واتساب

المصدر: موقع النيلين

إقرأ أيضاً:

ظهور دليل براءة بريطاني بعد قضاء 40 عاما داخل السجن.. «العدالة العرجاء»

سجلات الجرائم المروعة تحوي بين صفحاتها العديد من المفاجآت التي تظهر حقيقة العديد منها بعد مرور سنوات طويلة، وهو ما حدث مؤخرًا مع رجل بريطاني اشتهر بلقب «الرجل الذئب»، والذي تم التوصل لدليل براءته في قضية قتل حُبس على ذمتها لمدة نحو 40 عامًا من عمره.

تفاصيل قضية القتل 

قبل نحو 40 عامًا تمت إدانة الرجل البريطاني الذي لقب باسم «الرجل الذئب» في قتل فتاة تدعى ديان سيندال، كانت تبلغ من العمر 21 عامًا في ذلك الوقت، بعدما تركت وظيفتها بدوام جزئي كنادلة في بريطانيا بعام 1986.

وفي العام التالي من ترك سيندال لوظيفتها وعملها في بيع الزهور، طاردها بيتر سوليفان الشهير بـ«الرجل الذئب»، بغرض سرقتها وخطفها وأثناء محاولة هروبها منه عضّها قبل طعنه لها عدة مرات، بحسب صحيفة «ديلي ميل» البريطانية.

إصابة تدين الرجل البريطاني 

آثار عض بيتر سوليفان على جسد الضحية العشرينية كانت سببًا في تلقيبه بـ«الذئب»، حيث تطابقت أسنانه مع هذه العلامات، وكان هذا دليلًا واضحًا على إدانته والحكم عليه فيما بعد بالسجن. 

وفي محاولة لفتح التحقيقات بعد مرور نحو 40 عاما، قالت لجنة مراجعة القضايا الجنائية إن إدانة سوليفان أحيلت إلى محكمة الاستئناف مؤخرًا على أساس أدلة الحمض النووي له، ومطابقته لأدلة العض السابقة.

وبعد استشارة الخبراء، حصلت اللجنة على معلومات الحمض النووي من العينات المأخوذة في وقت ارتكاب الجريمة، وتم الحصول على ملف الـ«DNA» الذي لم يتطابق مع سوليفان وقد يكون دليلًا على براءته، ثم أحالت لجنة مراجعة قضايا الفساد إدانة السيد سوليفان إلى المحاكم.

وكشفت التقارير أن العينات التي تم أخذها وقت القتل أعيد فحصها وتم العثور على ملف الحمض النووي الذي لا يتطابق مع سوليفان.

 

مقالات مشابهة

  • النمسا ترفع أسعار الكهرباء والغاز بداية من يناير المقبل
  • فقر الشيخوخة يهدد 3 ملايين ستيني في ألمانيا
  • ملياردير يتحدى الشيخوخة بحقن دهون والنتيجة كارثية.. ماذا حدث في التجربة الغريبة؟
  • وزارة الكهرباء:الحكومة تدعم أسعار الطاقة للقطاع السكني بنسبة 75%
  •  الحمض النووي يعيد رسم صورة ضحايا بومبي
  • أسهم أوروبا ترتفع بدعم من أسهم قطاعي الطاقة والتكنولوجيا
  • وزير الكهرباء: الطاقة المجهزة للمواطنين مدعومة بنسبة 75%
  • وزير الكهرباء يؤكد دعم الحكومة لأسعار تجهيز الطاقة للقطاع السكني بنسبة 75%
  • "لم يكونوا عائلات كما كان يُعتقد".. تحليل الحمض النووي يعيد رسم صورة ضحايا بومبي
  • ظهور دليل براءة بريطاني بعد قضاء 40 عاما داخل السجن.. «العدالة العرجاء»