صحافة العرب - العالم : ننشر لكم شاهد رئيس النواب التونسى بحثت العمل البرلمانى مع الرئيس قيس سعيد وهناك ارتياح لأداء المجلس، التالي وكان بدايه ما تم نشره هي أكد إبراهيم بودربالة رئيس مجلس نواب الشعب التونسي، أنه ناقش مع الرئيس قيس سعيد أمس خلال اللقاء الذى جمع بينهما العمل البرلمانى لاسيما ما .، والان مشاهدة التفاصيل.

رئيس النواب التونسى: بحثت العمل البرلمانى مع الرئيس...

أكد إبراهيم بودربالة رئيس مجلس نواب الشعب التونسي، أنه ناقش مع الرئيس قيس سعيد أمس خلال اللقاء الذى جمع بينهما العمل البرلمانى لاسيما ما يتعلّق منه بجلسات الحوار مع الحكومة، لافتا إلى ارتياح الرئيس سعيد لأداء المجلس فى دورته الأولى وتقديره لما تمّ إنجازه.

وقال بودربالة - خلال اجتماع مكتب المجلس اليوم /الخميس/ - إن اللقاء كان مناسبة للنقاش حول التغيير فى رئاسة الحكومة، مؤكّدا حرص المؤسسة البرلمانية على مواصلة العمل فى إطار من التناغم والاستقلالية بين الوظيفتين التشريعية والتنفيذية خدمة لمصلحة الوطن والاستجابة لطموحات الشعب.

على صعيد آخر، بحث أعضاء المكتب العديد من المسائل المتّصلة بعمل المجلس ومزيد إحكام تنظيمه، فيما اقترح رئيس مجلس نواب الشعب تشكيل لجنة تضم ممثلين عن كل الكتل لتقديم مقترحات بخصوص ما يجب تنقيحه فى النظام الداخلي، وما يمكن القيام به لحسن سير عمل المجلس، ونقاش ذلك خلال الاجتماع المقبل لندوة الرؤساء فى النصف الأول من شهر سبتمبر المقبل. 

185.252.28.136



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل رئيس النواب التونسى: بحثت العمل البرلمانى مع الرئيس قيس سعيد وهناك ارتياح لأداء المجلس وتم نقلها من اليوم السابع نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

قراءة في خطاب الرئيس المشاط خلال اجتماعه مع لجنة الدفاع الوطني

 يمانيون/ كتابات/ عبدالقدوس عبدالله الشهاري

 

مقدمة:

خطاب الرئيس مهدي المشاط الأحد كان خطابًا تاريخيًّا، جاء في مرحلة مفصلية تعيشها اليمن خاصة، و”الشرق الأوسط “عامةً، في ظل متغيرات سياسية واقتصادية واجتماعية تعصف بالمنطقة التي يسودها التفكك والانقسام وانبطاح لم تشهده من قبل.

فكان خطاب رئيس المجلس السياسي الأعلى قويا، فيه تحملٌ للمسؤولية، وفيه العنفوان وبوارق الانتصار، وفيه تحذير شديد للقوى السياسية الداخلية التي قد تعمل وفق توجيهات خارجية، وللقوى الخارجية التي تعمل ضمن السياسة الأمريكية-الإسرائيلية.

وكان فيه مدٌّ للمعنويات وشحذ للهمم، وحمل الخطاب رسائل جمة لأمريكا و”ترامب” المعتوه، و”إسرائيل”، وكل من يتحرك في فلكهم سواء أكانوا مرتزقة أم على المستوى الدولي.

أيضا تضمن الخطاب تأكيدا على ثبات الموقف رغم التحركات العسكرية بقيادة أمريكا، كما حمل رسائل للجيش والشعب اليمني الذي حمل على عاتقه الموقف العربي والإسلامي، مطمئنا إياهم بأن القادم أفضل، وموصيا إياهم بمواصلة المشوار؛ فاستعداداتنا جيدة، وذكرهم بأن المرحلة القادمة هي مرحلةٌ “يُميز الله فيها الخبيث من الطيب، فالثبات الثبات لجني الثمار”.

ومن خلال متابعتي للخطاب التاريخي للسيد الرئيس، حيا الشعب والجيش اليمني الصامد في بداية حديثه، وقدّم لهم الشكر والعرفان على ثباتهم. ووجَّه الحكومة والسلطات المحلية والأجهزةَ القضائيةَ بضرورة التحرك في خدمة المواطن، كلٌّ في إطار مسؤوليته…

وقال مُطمئنًا المواطنين:

«كُلَّما سمعتم بأن العدو الأمريكي بهذه الإدارة المجنونة حشد أكثر، اطمئنوا أكثر؛ فهذا دليلُ فشلٍ أمريكي يُضاف إلى فشل السفينة الأمريكية. وكذلك إذا حشد أكثر، وفَّر صيدًا لاستهدافه أكثر، والمدمِّرة “ترومان” باتت خارج السيطرة، مما اضطرتهم إلى جلب مدمرات أخرى».

 

كما أوصل الرئيس عددًا من الرسائل التطمينية في خطابه، نذكر منها:

– «اليمن مستعد لكل السيناريوهات، وجاهزون للدفاع عن بلدنا على كافة المستويات: العسكرية والأمنية والاقتصادية».

– وقال: «نحن نتكئ على قوة استراتيجية تتمثل في وحدة القيادة ممثلة بالسيد عبد الملك بدر الدين الحوثي، وشعبٍ واحدٍ تحت قيادة السيد القائد، وحكومةٍ، ودولةٍ، ومؤسساتٍ رسميةٍ تدعم هذا الانسجام».

كما طمأن الشعبَ بيقظة الأجهزة الأمنية التي ترصد كلَّ مَن يتورط في هذه المعركة، ووجَّه بالتعامل معها بكل صرامة.

وقال أيضًا: «نحن قادمون على نصرٍ كبيرٍ، وسيُميز الله الخبيثَ من الطيب»، وذكَّر الأمةَ بأن السيد القائد بمواقفه القوية يستند إلى هذا الشعب الأصيل والصامد، وهو مصدر قوةٍ وصمام أمانٍ للبلاد.

 

وبخصوص ثبات الموقف، قال الرئيس:

«لن نتراجع عن موقفنا المبدئي والأخلاقي والإسلامي والإنساني في إسناد غزة حتى يتوقف العدوان عليها ويُرْفَع الحصار عنها. وهذا المنطقُ والموقفُ القوي والثابت منذ 7 أكتوبر 2023م».

وأضاف: «لا نبالي بأي تحديات نتيجة موقفنا المشرف مع غزة، وجاء موقفنا هذا من خلال ما شاهده اليمن من الإجرام الفظيع في غزة وحصارها، والخذلان العربي لها يفرض علينا الموقف مهما كانت نتائجه».

وتأسف على الموقف العربي المتخاذل غير المسبوق، مؤكدًا أن اليمن لا يمكن أن تترك الأمريكي والإسرائيلي يستفردان بالشعب الفلسطيني في غزة.

ووضح رئيس المجلس السياسي الأعلى أن السبب الرئيس في العدوان الأمريكي على بلادنا هو نتيجة موقفنا الرافض لما يجري من جرائم إبادة في غزة، ودعمًا للأجرام الصهيوني فيها.

 

 

رسالة الرئيس للمجرم ترامب

وجَّه الرئيس عددًا من الرسائل للمجرم “ترامب” قائلًا:

«هجمة المجرم “ترامب” يمكن أن تمضي على شعوبٍ معينةٍ، أما أصل العرب والشهامة فلا يمكن أن تمضي. فلا أنت ولا أبوك يا “ترامب” تستطيع أن تمنعنا من أن نؤدي موقفنا الإنساني والأخلاقي والديني تجاه أهل غزة مهما كان».

وتحدى المشاط المجرمَ “ترامب” واثقًا في شعب الإيمان والحكمة، واستشهد بمقاطع الفيديو التي تداولها العالم لرجلٍ وامرأةٍ لم يهزهما القصف الأمريكي، بل أصبحا أيقونةً لملايين اليمنيين، ووصفهما بقوله: «كأنها جبلٌ من جبال اليمن»، وأيضًا: «لا يبالون بصواريخك وقنابلك وقاذفاتك الاستراتيجية».

وقارن الرئيس موقف تلك المرأة اليمنية التي لم تهتز أمام خمس قنابل أمريكية، فيما ارتعد وخاف “ترامب” من طلقةٍ صغيرةٍ جنب أذنه.

وقال الرئيس متوعدًا المجرم: «سيُحاسب المجرم “ترامب” على كل ما فعله بحق المدنيين وبحق الأعيان المدنية، سواء بقي في الرئاسة أو خارجها»، مشيرًا إلى أن “ترامب” وقع في مستنقعٍ استراتيجي، مؤكدًا أن فترة حكمه الرئاسية لن تكفيه لتحقيق طموحاته.

وفي توضيحه للعالم أن الادعاءات الأمريكية بأن اليمن تشكل خطرًا على الملاحة الدولية وتؤثر سلبًا على الاقتصاد العالمي، قال الرئيس موضحًا:

«لا نشكل خطرًا على أحد إلا على “الإسرائيلي” و”الأمريكي” لعدوانه على بلدنا ودعمه للكيان الصهيوني».

 

وفي خطابه للداخل اليمني: 

– «بلغني أن هناك تحركًا قبليًّا لكثير من القبائل على أساس أن تعمل كل قبيلة وثيقةَ شرفٍ ضد الخونة. أما في القانون والدستور فالعقوبة واضحةٌ، وهي الإعدام».

– وحذَّر المتخاذلين بقوله: «القوات المسلحة ترصد التحركات وتستعد لأي سيناريوهات محتملة. لدينا كل مقومات القوة بعد الله: قوة القائد، وقوة الشعب، وعدالة القضية».

– وعبر الرئيس عن شكره واعتزازه بكثير من الشخصيات اليمنية النزيهة التي سجلت بمواقفها الشريفة موقفَ الأحرار، واصفًا إياهم بـ«الجبال»؛ بدأَسهم بأقدامهم كلَّ المحاولات والإغراءات، وهم يعرفون أنفسهم، مُثمِّنًا المواقف الشريفة.

 

وخاطب الرئيس الشعبَ اليمني:

«قبل كل نصرٍ يأتي زلزلةٌ حتى يُميز الله الخبيثَ من الطيب، وسيأتي النصر بعدما يتطهر هذا الثوب النقي الطاهر بالشكل الذي يليق بالنصر». وأعتقد أنه أراد أن يقول لهم: الصبرُ والتمسكُ بالثوابت الوطنية والوقوفُ خلف القيادة والثقةُ بنصر الله هي من أهم متطلبات النصر في ظل الوضع الحالي.

 

أما على الصعيد الدولي:

أكد الرئيس –حفظه الله– أن هناك اتصالاتٍ ومحاولاتٍ لتجنيب توريط بعض الأنظمة العربية وكثيرٍ من القوى في الانخراط إلى جانب دول العدوان. كما بارك الرئيس التقارب الإيراني مع الخصوم، قائلًا: «ندعم الدبلوماسية الإيرانية في السعي لحلحلة مشاكلها مع خصومها، كما دعمناها وشجعناها وباركنا لها نجاحها مع السعودية».

 

وخاطب المشاط الشعبَ الأمريكي: 

«على الشعب الأمريكي أن يدرك أن “ترامب” جلب لهم العارَ والخزيَ والخسارةَ مقابل لا شيء. والآن بذورُ السخط عليكم في قلوب العالم جميعًا بسبب قرارات هذا الأرعن الأخرق. فليقولوا له: لا، وإلا يتحملوا التبعات».

وقال في اجتماعه مع مجلس الدفاع الوطني: «”ترامب” لم يحقق شيئًا في اليمن سوى قتل المدنيين، وانحدار سمعة أمريكا بسبب تهوره، وأحرق كل الأوراق لدى أمريكا مثل حاملة الطائرات، والقاذفة الاستراتيجية، والمنظومة الكهرومغناطيسية».

 

نتائج الضربات الأمريكية على اليمن:

ذكر الرئيس أنه على المستوى العسكري: «لم نتضرر بنسبة 1% في كل ما عمله الأمريكي، وكانت المجازر كلها مدنيةً وأعيانًا مدنيةً».

وتابع: «وتجاوز رجالنا في عشرة أيامٍ منظومةَ الاعتراض “الكهرومغناطيسي” التي كان الأمريكي يهدد بها روسيا والصين».

وخاطب الدول المناوئة لأمريكا: «لكل المناوئين للأمريكي: الفرصة مواتية لكم»، مذكرا أمريكا بأن هناك من ينتظر سقوطها، وكذلك يذكِّر “ترامب” بأن هناك معركةً قادمة… وقال أيضا: «مددوا ولا تبالوا».

وفي الختام، صرح الرئيس: «إن مركز العمليات الإنساني سيعلن شركات الأسلحة وشركات النفط الأمريكية ضمن العقوبات»، أي إن هناك تصعيدا ضمن خطوات تصعيدية تفوق تفكير أمريكا و”إسرائيل

مقالات مشابهة

  • على هامش اجتماع اليوم مع حقوق الإنسان.. رئيس الشيوخ يلتقي وزير الخارجية والهجرة
  • قراءة في خطاب الرئيس المشاط خلال اجتماعه مع لجنة الدفاع الوطني
  • رفضوا توظيف القضية لخدمة أجندات خارجية.. نواب أردنيون: «الإخوان» تستغل «شماعة فلسطين» لتقويض أمن الدولة
  • نتنياهو: رئيس جهاز الشاباك فشل فشلا ذريعا خلال هجوم السابع من أكتوبر
  • القاضي العمدي يؤكد أهمية التقييم المستمر لأداء المحاكم بذمار
  • نواب مستقبل وطن يزورون كنائس الإسكندرية لتقديم التهنئة بعيد القيامة
  • مجلس النواب يدين مجزرة العدوان الأمريكي في حي وسوق فروة بالأمانة
  • مجلس النواب يدين مجزرة العدوان الأمريكي في حي وسوق فروة بأمانة العاصمة
  • الصناعة كنز.. نواب: زيادة الإنتاج والصادرات يقوى الاقتصاد .. ولابد من تسهيل عمل المصدرين
  • نواب التنسيقية يشاركون في احتفالات عيد القيامة المجيد بالكاتدرائية