تناقضات شعار السلام الآن: أكل الدليبة والاحتفاظ بها
تاريخ النشر: 4th, August 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة السودان عن تناقضات شعار السلام الآن أكل الدليبة والاحتفاظ بها، ?الخطاب السياسي الذي تقوده جماعة قحت بقيادة عرمان مشوش ومربك ومتناقض. ?تدعو جماعة قحت ومعظم السودانيين إلى السلام والإنهاء الفوري .،بحسب ما نشر النيلين، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات تناقضات شعار السلام الآن: أكل الدليبة والاحتفاظ بها، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
????الخطاب السياسي الذي تقوده جماعة قحت بقيادة عرمان مشوش ومربك ومتناقض.
????تدعو جماعة قحت ومعظم السودانيين إلى السلام والإنهاء الفوري للحرب. لا يختلف الكثير من الناس مع هذا الموقف العقلاني. لكن للانتقال من مستوى الشعار إلى مستوى البحث الحقيقي الناضج والعقلاني عن السلام ، يتعين على الجميع ، بما في ذلك قحت قبول مستحقات ونتائج وتداعيات رفع شعار السلام.
????النتيجة الرئيسية لرفع شعار السلام هي وجوب مشاركة جميع اللاعبين المؤثرين في المفاوضات. الاقصاء الانتقائي يهزم الهدف .
????الاتساق والجدية يعنيان أن المعيار الوحيد للمشاركة هو أن الحزب أو المجموعة المعنية مؤثرة ولا شيء غير ذلك. وهذا يعني أن أي دعوة جادة للسلام يجب أن تشمل حزب المؤتمر الوطني لأنه لاعب رئيسي له تأثير كبير.
????والدليل على تأثير حزب المؤتمر الوطني هو أن جماعة قحت اتهمته بافشال الحكومة الانتقالية ، والسيطرة على الجيش ، وبدء هذه الحرب الغاشمة.
????بكلمات بسيطة ، أي حديث عن السلام يصحبه محاولة إقصاء مجموعة كانت قادرة على شن حرب ، ليس أكثر من مجرد تفكير هواة مشوشين في أحسن الأحوال. أو في أسوأ الأحوال هو ممارسة في الخداع السياسي.
????يبحث المتصارعون عن السلام مع أعدائهم الأقوياء ، وليس مع أصدقائهم اللطفاء الحلوين .
????وإذا كان بإمكان كل هذه المجموعات والشخصيات – مثل المؤتمر الشعبي و قحت أردول ومني وجبريل والبرهان والجنجويد – المشاركة في مفاوضات السلام وتحديد المصير، فلا يوجد سبب منطقي أو أخلاقي لاستبعاد المؤتمر الوطني. ببساطة لأn نسجل كل هذه المجموعات ليس نقيًا أو تمامًا أن لم يقارب سجل المؤتمر الوطني.
????لكن من حق هذه المجموعات بمافيها قحت أن تقول إننا لا نريد إشراك المؤتمر الوطني في المفاوضات وهذا من صلاحياتهم ، لكن في هذه الحالة عليهم التوقف عن التظاهر بأنهم يبحثون عن السلام لأنهم ببساطة لا يستطيعون التفاوض على السلام في غياب المؤتمر الوطني الذي اتهموه بقوة تكفي لاشعال حرب واتهموه بالسيطرة على الجيش وبدء الحرب.
????لكي يكونوا متسقين مع أنفسهم ، في هذه الحالة يجب علي قحت تغيير شعار السلام وإعلان أن هدفها الأول هو سحق المؤتمر الوطني بأسلحة وسنابك قوات الدعم السريع.????في جملة واحدة ، لا يمكنك أكل تفاحتك والاحتفاظ بها. حدد خيارك وكن شجاعًا وصادقًا بما يكفي لقبول عواقبه ومستحقاته.
????من المؤسف أن نضطر لنذكر قوم تعدوا العشرة من العمر أن السلام يصنع مع الأعداء ولا يبحث عنه في بيوت من نعشق ونصطفي.
معتصم اقرع
185.55.225.6
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل تناقضات شعار السلام الآن: أكل الدليبة والاحتفاظ بها وتم نقلها من النيلين نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس المؤتمر الوطنی عن السلام
إقرأ أيضاً:
المحافظات حشدت لدعم الفلسطينيين تحت شعار «أرضنا شرفنا وعزتنا»
احتشدت الوفود الشعبية من جميع محافظات مصر، للمشاركة فى الوقفة التى دعت إليها القوى السياسية، من أجل رفض التهجير والوقوف إلى جانب الفلسطينيين، حيث تجمع المشاركون فى الميادين المشهورة بكل محافظة لركوب الحافلات والاتجاه إلى معبر رفح، وتحركت الأوتوبيسات من مختلف الميادين على مستوى الجمهورية رافعة أعلام مصر وصور الرئيس عبدالفتاح السيسى ولافتات مدوناً عليها «لا للتهجير»، مؤكدين رفضهم لدعوات إبعاد الفلسطينيين عن أرضهم، والوقوف بجانب القيادة السياسية.
وقال محمد إبراهيم، من محافظة الإسماعيلية، إن المشاركة اليوم فى وقفة معبر رفح البرى تأتى لمساندة الدولة فى قراراتها لدعم القضية الفلسطينية، وتابع: «مصر لم تتوقف عن دعم القضية الفلسطينية، قبل وأثناء الحرب، وموقفها واضح على مر الزمن، ووقفة المصريين لدعم ومساندة قرار الرئيس».
«عبدالعزيز»: كلمة الرئيس كانت واضحة و«مصر للمصريين»والأمر نفسه أكده محمد عبدالعزيز، من الإسماعيلية، الذى أشار إلى أن كلمة الرئيس السيسى كانت واضحة بشأن ملف التهجير، وإن مصر لن تشارك فى تصفية القضية الفلسطينية، وهذا الموقف واضح للجميع منذ أول يوم للحرب. وتابع «عبدالعزيز» لـ«الوطن»: «قافلة الإسماعيلية كانت تضم أكثر من 100 أوتوبيس تقريباً من مختلف الأعمار من الشباب والشيوخ والفتيات، الكل هنا مجتمع وشعارهم واحد وهو أرض مصر للمصريين وأرض فلسطين للفلسطينيين».
وفى بورسعيد، وفى السياق، احتشد الآلاف رغم برودة الطقس فى ميدان المسلة بحى الشرق، تمهيداً للسفر لرفح المصرية لتأييد الرئيس عبدالفتاح السيسى فى رفضه تهجير الفلسطينيين من غزة إلى سيناء.
«حمزة»: قيادتنا حكيمة وشعبنا يدرك المخططاتوقال خالد حمزة من بورسعيد، أحد المشاركين فى الوقفة، إن موقف مصر دائماً يأتى معبراً عن رأى الشعب المصرى بالكامل فى ضرورة التصدى لأى محاولة لتصفية القضية الفلسطينية، ومنع تهجير سكان غزة. وتابع: «مهما كانت الصعوبات والمحاولات للضغط على مصر، فإن لديها قيادة حكيمة وشعب واع بكافة المخططات التى تحاك ضد الشعب المصرى على مر الزمن وخاصة سيناء».
«يحيى»: نسجل موقفنا من أمام معبر رفحوارتدى «يحيى»، من أبناء بورسعيد، علمى مصر وفلسطين، مؤكداً أنه يسافر إلى رفح لدعم القضية الفلسطينية، موجهاً رسالة إلى الرئيس السيسى، بقوله: «نحن فى ظهرك وفداء لمصر ولن نترك القضية الفلسطينية، ونسجل موقفنا من رفح المصرية أمام العالم كله، ونؤكد أننا لا نبيع أرضنا فهى شرفنا وهى العزة والكرامة». وقالت ميرفت الجلاد، مُدرسة، إنها جمعت أسرتها وأصدقاءها تمهيداً للسفر إلى رفح لتأييد الرئيس السيسى ورفض ما وصفته بالغطرسة الأمريكية.
وفى كفر الشيخ، توافد مئات المواطنين من أبناء المحافظة على معبر رفح الحدودى مع قطاع غزة بمحافظة شمال سيناء، حاملين أعلام مصر، وردد المشاركون هتافات مؤيدة لموقف مصر فى رفض تهجير الفلسطينيين لمصر والأردن، مثمنين الموقف الواضح للرئيس عبدالفتاح السيسى، وتأييدهم الكامل فى كل ما يتم اتخاذه من إجراءات لحفظ أمن مصر وأمانها.
ومن الدقهلية، خرج آلاف المواطنين من مختلف الأماكن فى المحافظة، متجهين نحو معبر رفح للمشاركة فى الوقفة التضامنية مع أبناء غزة. وقال مدحت إبراهيم، أحد مواطنى المحافظة لـ«الوطن»: «نحمل رسالة واضحة وهى «لا لتهجير الفلسطينيين»، وانطلقت السيارات والأوتوبيسات منذ الفجر، من أجل الوقوف بجانب القيادة السياسية فى قرارها الصارم لرفض تهجير الفلسطينيين من أرضهم». وأضاف «إبراهيم»، لـ«الوطن»، أن الوصول إلى معبر رفح جاء للمشاركة والمساندة فى دعم القيادة السياسية.