بن ڨرينة: “نفضل دوما العمل في إطار تكتلات والقواسم المشتركة ونتفادى التفرقة بين النخب السياسية”
تاريخ النشر: 9th, June 2024 GMT
أكد عبد القادر بن ڨرينة ان حركة البناء الوطني قامت بالتنسيق مع مجموعة من الأحزاب لحل مشاكل الانسداد بالمجالس المحلية.
وخلال نزوله ضيفا على قناة النهار قال بن ڨرينة أنه “بعد نجاح تنسيقنا مع الأحزاب الاخرى قمنا بالتواصل معها مجددا والاجتماع للنظر في ائتلاف رباعي”.
وبهذا الخصوص أكد بن ڨرينة قائلا: “نفضل دوما العمل في إطار تكتلات والقواسم المشتركة ونتفادى كل ما يفرق بين النخب السياسية”.
وكشف بن ڨرينة في برنامج “عين على الرئاسيات” أن حركة البناء الوطني متفتحة على كل الفضاءات منها مبادرة التلاحم الوطني.
وقال “نحن منفتحون على كل الفضاءات ولذلك خضنا في العديد من المبادرات ومنها مبادرة التلاحم الوطني”.
المصدر: النهار أونلاين
كلمات دلالية: بن ڨرینة
إقرأ أيضاً:
عضو الرئاسي اليمني “العليمي”: الشراكة السياسية طريقنا للأمن وإسقاط المشروع الإيراني
يمن مونيتور/ قسم الأخبار
دعا عبدالله العليمي، عضو مجلس القيادة الرئاسي اليمني، إلى تعزيز التضامن الوطني وزيادة التنسيق بين جميع الأطراف لمواجهة المرحلة الحاسمة التي يمر بها اليمن.
جاءت تصريحات العليمي خلال اجتماعه مع قيادات التكتل الوطني للأحزاب والمكونات السياسية اليمنية، برئاسة أحمد بن دغر، حيث ناقشوا آخر التطورات المحلية والإقليمية، وسبل تعزيز الوحدة الوطنية في مواجهة ما وصفه بـ”المشروع الإيراني” في اليمن.
وأكد العليمي أن “الفرصة التاريخية أمام اليمنيين اليوم هي تعزيز الشراكة السياسية واتخاذ القرارات الجماعية التي تخدم طموحات الشعب في الاستقرار وبناء دولة عادلة”، مشيرًا إلى أن القوى السياسية شريك أساسي في صناعة المستقبل وليس مجرد حليف مؤقت.
كما أشاد العليمي بدور التكتل الوطني في دعم مجلس القيادة الرئاسي، واصفًا مواقفهم بـ”الوطنية والمسؤولة”، خاصة في معركة استعادة الدولة وإنهاء ما سماه “الانقلاب”.
وتطرق إلى أهمية تعزيز الجهود المشتركة في المجالات السياسية والاقتصادية والإنسانية لتحقيق تطلعات المواطنين في المناطق المحررة.
وخلال اللقاء، استعرض العليمي التحديات الراهنة والفرص المتاحة، مؤكدًا أن النجاح يتطلب عملًا ميدانيًا مكثفًا وتوحيدًا للرؤى بين جميع الفعاليات الوطنية.
من جانبهم، قدّم قادة التكتل الوطني رؤيتهم لتعزيز التلاحم المجتمعي ودعم جهود الحكومة في مختلف القطاعات.