«المصري الديمقراطي»: نرفض السلوك التحريضي ضد الإعلام الكاشف للممارسات الإسرائيلية
تاريخ النشر: 9th, June 2024 GMT
قال الدكتور فريدي البياضي، عضو مجلس النواب ونائب رئيس الحزب المصري الديمقراطي الاجتماعي، إن الحق في التعبير مكفول الجميع، لابداء رأيه وذلك وفقا للقوانين والأعراف.
السلوك التحريضي ضد الإعلام الكاشف لممارسات الاحتلالوأضاف «البياضي»، في حواره ببرنامج «في المساء مع قصواء»، من تقديم الإعلامية قصواء الخلالي، والمُذاع على شاشة «قناة CBC»، أنَّ الحزب المصري الديمقراطي الاجتماعي أعلن رفضه واحتجاجه على السلوك التحريضي والممارسات الإرهابية، ضد الإعلام الكاشف لممارسات جيش الاحتلال، سواء عرقلة المواقع والمنصات التي تفضح هذه الأعمال أو التحريض ضد الإعلاميين واستهدافهم وتهديدهم.
وشدد على دعمه للإعلاميين المصريين وأهمية حمايتهم ومنع استهدافهم مؤكدا أهمية احترام حرية الصحافة والإعلام، وإيجاد مساحات آمنة للإعلاميين لمناقشة القضايا المختلفة.
وأشار إلى أن القضية الفلسطينية أمن قومي لمصر منذ سنوات، موضحا أن مصر ليس دعاة حرب، وتعاملها مع القضية في ظل كيل العالم بمكيالين وعدم وجود نظرة محايدة له.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: حق التعبير حرية التعبير حقوق الرأي الإعلام المصري دعم القضية الفلسطينية العدوان الإسرائيلي
إقرأ أيضاً:
اتهام 6 رجال بالاعتداء على مرشحة سابقة للحزب الديمقراطي بأمريكا .. فيديو
واشطن
يواجه ستة رجال في ولاية أيداهو الأمريكية، اتهامات بعد أن زعم الادعاء أنهم أخرجوا امرأة بالقوة من قاعة وقاموا بجرها والاعتداء عليها.
وأظهر مقطع فيديو يعود إلي شهر فبراير الماضي، قيام 6 رجال بطرد تيريزا بارينبو، المرشحة السابقة التشريعية للحزب الديمقراطي في كوردالين، حيث طلب منها مغادرة القاعة من قبل أفراد الأمن، حيث طلب منها مغادرة من اجتماع للحزب الجمهوري في مقاطعة كوتيناي.
كما يظهر مقطع الفيديو عمدة كوتيناي، روبرت نوريس، وهو يسحب ذراع بارنبول قبل أن يشير إلي 3 رجال لإخراجها.
وقالت المرشحة السابقة، تعليقا علي ذلك: “لقد تصرفت بطريقة سليمة، ولم أقم من مقعدى ولكن تم سحبي منه بقوة شديدة، تم سحبي من شعري، وثنى ذراعي، وتم سحبي من معصمي على طول القاعة”، مضيفة: “أصبت بكدمات متفرقة في جسدي لكن التأثير النفسي هو أكثر ما علق في ذهني”.
وصرح مكتب المدعي العام المحلي بأن 4 رجال يواجهون تهم الاعتداء والاحتجاز غير المشروع، و5 من 6 أصل رجال مرتبطون بشركة أمن خاصة، متهمين في تلك القضية.
ووفقا لمسؤولي المدينة، تم سحب ترخيص شركة الأمن منذ ذلك الحين لعدم ارتدائهم زيا أمنيا واضحا، بينما يري رئيس الشركة أن هذه التهم باطلة وما كان ينبغي توجيهها أبدا.
وأثار مقطع الفيديو الذي انتشر مؤخرا بصورة واسعة، رواد مواقع التواصل الاجتماعي، مطالبين بعقاب هؤلاء المعتدين.