متحدث البترول: استمرار ضخ الغاز لمصانع الأسمدة وعودتها للعمل بنفس المعدلات
تاريخ النشر: 9th, June 2024 GMT
كشف حمدي عبد العزيز، المتحدث الرسمي باسم وزارة البترول، عن حقيقة توقف ضخ الغاز لمصانع الأسمدة، مما أدى إلى توقف الإنتاج بها.
متحدث البترول: وصول سفينة غاز مسال خلال 10 أيام.. واجتماع قريب للجنة تسعير الوقود (فيديو) متحدث البترول: "الصيانة" سبب قرار إضافة ساعة لتخفيف الأحمال أمس (فيديو)وقال "عبد العزيز" خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامية لميس الحديدي ببرنامج "كلمة أخيرة" المذاع على فضائية "أون" مساء اليوم السبت، إنه تم استئناف ضخ الغاز لمصانع الأسمدة تدريجيًا اعتبارًا من يوم الخميس، وتم تأكيد أن حجم الغاز الذي تم ضخه يعادل المستويات السابقة للموجة الحارة الأخيرة، مما يضمن استمرارية الإنتاج.
وأشار إلى أنه تم الإعلان عن تقليص مدة قطع التيار الكهربائي إلى ساعة واحدة فقط لمدة يوم واحد، متابعًا "ورغم عدم الارتياح بسبب قطع الكهرباء، إلا أنه تم التأكيد على أن مسألة الساعة الإضافية كانت مؤقتة، ولن تتكرر مستقبلًا".
ومن ناحية أخرى أكد أنه تم سداد 25% من مستحقات شركات البترول في مارس الماضي، مستطردًا "من المتوقع سداد الـ 25% المتبقية خلال هذا الأسبوع، مما يسهم في تعزيز الثقة والاستقرار في القطاع".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: شركات البترول لميس الحديدي التيار الكهربائي وزارة البترول حمدي عبد العزيز قطع الكهرباء الإعلامية لميس الحديدي قطع التيار الكهربائي
إقرأ أيضاً:
شبح التعثر يخيم على شركات صينية مع دخول أزمة العقارات عامها الخامس
يبدو أن الصين تواجه أزمة متفاقمة تهدد استقرار قطاعها العقاري الذي يدخل عامه الخامس في دوامة من التحديات، إذ بدأت الأزمة بتعثر شركات عملاقة مثل شركة «إيفر جراند» الصينية والتي تعد واحدة من أكبر شركات التطوير العقاري في العالم، وتفاقمت مع تزايد مخاطر تخلف الشركات الأخرى عن سداد ديونها الهائلة التي تجاوزت تريليونات الدولارات.
وعرضت قناة القاهرة الإخبارية، تقريرا تلفزيونيا بعنوان «شبح التعثر يخيم على شركات صينية مع دخول أزمة العقارات عامها الخامس».
القطاع العقاري يعد العمود الفقري للاقتصاد الصينيوأفاد التقرير: «القطاع العقاري يعد العمود الفقري للاقتصاد الصيني، حيث يشكل ربع الناتج المحلي الإجمالي لكن الانكماش المستمر ألقى بظلاله على النمو الاقتصادي بفعل انخفاض الطلب وتراجع الاستثمارات وتصاعد القلق بين المستثمرين الدوليين والمحليين على حدا سواء».
أزمة ديون العقارات في الصينوأضاف: «ومع استمرار أزمة ديون العقارات في الصين لا تزال شركات التطوير العقاري المتعثرة غير قادرة على سداد الديون مع استمرار الركود في مبيعات المنازل، ولا تزال سنداتها الدولارية تتداول عند مستويات متدنية للغاية، ورغم استمرار تعثر الشركات العقارية في الصين، فإن الأسوأ لم يأت بعد بالنسبة لقطاع الإسكان في ثان أكبر اقتصاد في العالم، والذي كان ذات يوما محركا قويا للنمو».