UFO 50 أحدث لعبة من فريق Spelunky ستصل في 18 سبتمبر
تاريخ النشر: 9th, June 2024 GMT
الآن بالنسبة للعبة التي تحتوي في الواقع على 50 لعبة – على الأقل.
من المقرر أن يصل UFO 50، وهو أحدث مشروع من استوديو Spelunky Mossmouth، إلى Steam في 18 سبتمبر، أي بعد حوالي ست سنوات من الموعد المتوقع لإطلاقه. هذه مجرد ملاحظة وليست انتقادًا - UFO 50 هو مشروع طموح يقدم 50 لعبة كاملة ذات طراز قديم في حزمة واحدة، وكلها تأتي من فريق مكون من ستة أشخاص فقط.
في تقاليد UFO 50، كان UFO Soft مطور ألعاب وكان نشطًا بين عامي 1982 و1990، وهي ذروة سنوات NES وGenesis. تتميز الألعاب المجمعة في UFO 50 بشخصيات متكررة وتسلسلات من الماضي الخيالي لـ UFO Soft، وهي مقيدة من حيث اللون والصوت، كما لو أنها تم تطويرها بالفعل لأجهزة قديمة. يُظهر Mossmouth جدولًا زمنيًا بديلاً لتاريخ ألعاب الفيديو هنا، ويبدو أنه مليء بالمرح.
تقول الأسئلة الشائعة الخاصة باللعبة: "قصة UFO 50 هي أن جميع الألعاب تم إنشاؤها في الثمانينيات من قبل شركة خيالية كانت غامضة ولكنها سابقة لعصرها". "إنها أيضًا متصلة من خلال لوحة فريدة مكونة من 32 لونًا وقيود أخرى قررنا وضعها لجعلها تشعر بمزيد من الأصالة. (ومع ذلك، فإننا لا نفرض وميضًا أو تباطؤًا للكائنات، لأننا لم نشعر أن ذلك سيجعل الألعاب أكثر متعة.)"
يتم فتح كل لعبة في UFO 50 منذ البداية، وتتميز المجموعة بمجموعة واسعة من الأنواع، بما في ذلك ألعاب المنصات وألعاب تقمص الأدوار وألعاب roguelite وألعاب إطلاق النار. لا تعد أي من العناوين ألعابًا صغيرة أو صغيرة، وعلى الرغم من أنها جميعها مصنوعة بجمالية 8 بت، إلا أن أساليبها البصرية والميكانيكية تتطور مع مرور السنين. يمكن لعب كل لعبة منفردًا، ونصفها يتضمن عناصر متعددة اللاعبين.
بعد كل ما قيل، أعتقد أن Mossmouth تبيع نفسها على المكشوف من خلال وصف UFO 50 بأنها مجموعة من 50 لعبة فقط. من المؤكد أنها تتضمن 50 تجربة فردية مستوحاة من الألعاب الكلاسيكية في الثمانينيات، ولكن هناك أيضًا عنوان ضخم مخفي في المجموعة - UFO 50 نفسها. لا تنس أن تضع ذلك في الاعتبار في مداولات التسعير الخاصة بك، يا موسموث.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: ألعاب ا
إقرأ أيضاً:
لعبة الإستخبارات، جبريل يشرب من كأس مناوي
بقلم محمد الربيع
————
ومن عَرَفَ الأيامَ معرفتي بها - وبالناسِ روَّي رمحه غير راحمِ
فليس بمرحومٍ إذا ظفروا به - ولا بالرَدَي الجاري عليهم بآثمِ
،،،،، أبو الطيّب المتنبي ،،،،،
✍️منذ يومين أنشغل النشطاء في الميديا بالهجوم من كيكل ضد وزير المالية جبريل إبراهيم بسبب أن هناك حقوقاً لصالح مشروع الجزيرة لم تدفعها "وزارة جبريل" ! وما تلا ذلك الهجوم من ردود أفعال متسارعة إرتبطت بحادثة الهجوم، منها ورود مقال عنيف بموقع حركة العدل والمساواة جاء رداً علي هجوم كيكل ممهور بإسم حسن إبراهيم فضل - القيادي الإعلامي بالحركة شنّ فيه هجوماً معاكساً علي كيكل ووسمه بإتهامات سيئة في لغة خشنة ،،، بعدها ظهر بيان إعتذار رسمي ممهور بإسم رئيس حركة العدل والمساواة وزير المالية جبريل إبراهيم "شخصياً" يعتذر فيه لكيكل وينسب المقال السابق بتصرف فردي لقيادي "مارق" ولا يمثل رأي الحركة،،،، ثم يضطدح لاحقاً بان المقال الممهور بإسم حسن فضل والبيان الممهور بإسم جبريل "مدسوسين" من جهة ثالثة بقصد الفتنة والوقيعة بين الجانبين وشق حركة جبريل ولم يصدرا من صاحبيهما المذكورين.. وصدر بيان توضيحي رسمي من الحركة ممهور بتوقيع دكتور محمد زكريا الناطق الرسمي ينفي فيه كل شيء ،،،،،
☀️أعود بالذاكرة لبداية سنوات النضال ٢٠٠٣ - ٢٠٠٤ ، كانت الإستخبارات تبحث عن "قيادي هش" لينصب حوله الـفخاخ وليتم إستخدامه لاحقاً في ضرب تماسك حركة تحرير السودان "البعبع المخيف" وتشتيت شملها وشقّ صفها لإضعافها ثم تفكيكها ،،، وبطبيعة الحال وكما هو معروف في علم الإستخبارات ووحدة تجنيد العملاء تتم دراسة العميل المستهدف بشكلٍ دقيق ومعرفة أهم نقاط ضعفه ليسهل إستغلالها بإتباع سياسة (الترغيب/الترهيب) ،،، وهنا كان الأمر سهلاً بالإشارة إلي مني أركو مناوي كأضعف حلقة في المكتب التنفيذي خاصة بعد ان حلّ في موقع الشهيد عبدالله أبكر بعد معركة أبو قمرة وممثلاً لإثنية الزغاوة (أحد أضلاع مثلث التكوين الحركي مع الفور والمساليت) ،، وبأيعاذ من "إستخبارات صلاح قوش" وربما مدفوع الثمن أجرت معه صحيفة الشرق الأوسط السعودية والتي تصدر في لندن - لقاءاً صحفياً بواسطة مراسلها في الخرطوم، بغرض جس النبض ومعرفة قدرات الرجل وأفكاره فوجدوه كما قالوا: (كيسو فاضي) …. بعدها بفترة قصيرة ظهرت مذكرة في شكل مطالب لقبيلة الفور ممهور بإسم أبناء الفور في حركة تحرير السودان "كتبه رجال الإستخبارات" (تم تمريرها عبر كوادر أمنية من ابناء قبيلة الفور) وقدّم لعبدالواحد ! ويطالب بأولوية تقديم أبناء الفور في كل شيء وبأن الحركة يجب أن تخدم قبيلة الفور فقط …. ثم مررها العملاء بشكلٍ خبيث لأحد قيادات ابناء الزغاوة (يشغل امانة مهمة) في الحركة ليسلمها بدوره لمناوي والذي خاطب ابناء قبيلته مهاجماً عبدالواحد وابناء الفور متهماً إياهم بإستخدامهم كمطية فقط للوصول إلي السلطة ومن هنا بدأت الشكوك بين القبائل وظهرت بوادر الإنشقاقات وتضجر ابناء المساليت بقيادة خميس أبكر نائب الرئيس عبدالواحد وغادروا لاحقاً ،، وظهر الإرتباك علي عبدالواحد الذي حاول جاهداً تطمين الجميع ورفضه لمذكرة أبناء قبيلته لكنه لم ينجح مع (ساسة هواة ومناضلين بلا خبرة ولم تعجم عودهم الأيام) وبدأت المطالبات ترتفع بضرورة قيام مؤتمر عام في حسكنيتة ولم تمض للنضال عامين! وكان الغرض منه هو التخلص من عبدالواحد "المتعنت" وإغتياله هو واحمد عبدالشافيء - مسؤول العلاقات الخارجية بالحركة - في خطة وضعها الأستخبارات ولتصبح قيادة الحركة لمن وصفوه هم أنفسهم ب (كيسو فاضي) !!!
????أدرك عبدالواحد الفخ ورفض الحضور وأقاموا مؤتمر حسكنيتة عام ٢٠٠٥ (علي الرغم من وجود طائرات الأنتينوف في سماء دارفور) - تحت رعاية وترتيب الإستخبارات العسكرية وتغطية الصحف الإنقاذية وتم الترويج له قبلياً بكثافة وخاصة خشم بيت مناوي (أولاد دقين)وإمتلأت القاعة برجال الأمن والإستخبارات والعسس والجواسيس والبصاصين في ملابس مدنية وبعد مسرحية مضحكة تم تقديم عميلهم مناوي (الذي يفتقر لأيّ سيرة ذاتية تؤهله، كمؤهل علمي جيّد او خبرة وظيفية او إدارية وليست له أيّ علاقة بمادة ساس يسوس)! وتم تنصيبه رئيساً لحركة تحرير السودان (جناح اولاد دقين) بعدما أنسحب المرشح المنافس….
????ليتضطح لهم لاحقاً بأن مذكرة مطالب ابناء الفور ما هي إلّا "دسيسة خبيثة" كتبها الأستخبارات والتي بدورها رتبت وخططت للمؤتمر وأختار مناوي رئيساً "لحركة خشم بيته" وليواصلون معه لاحقاً في شق الصف في أبوجا وتتوالي الخيبات مع هذا العميل (الجاحد) بعد سلام جوبا ثم مؤتمر الموز وصولاً لحرب أبريل ….
أن الإستخبارات العسكرية وجدت في مناوي الفريسة المفضلة لضرب الهامش وشق الصفوف لأن الرجل (كلّه نقاط ضعف) لا حصر لها منها ضعف التعليم وإفتقاده لمؤهل اكاديمي عالي وحبه الشديد للمال وجنونه بالسلطة وشهوة الحكم بدون إمتلاكه لأيّ أدوات!! والأخطر أفتقاده للذكاء الفطريّ وعدم القدرة علي التعلم والأسوأ النكران وعدم الوفاء كما حدث مع حميدتي بعد جوبا وقبله مع عبدالواحد.
✍️علي المستوي الشخصي أمتلك قناعة أرسخ من الجبال بان كل المنشورات والمذكرات التي تشعل نيران الفتن في الهامش مثل (دولة الزغاوة الكبري، دولة العطاوة الكبري، مذكرة مطالب أبناء الفور في حركة التحرير وبيان إستتابة من الزغاوي أحمد ديّار المقيم في جدة عام ٢٠٠٢ مقال حسن فضل ثم بيان إعتذار جبريل ) وغيرها من البيانات وكذا التسجيلات المجهولة التي تظهر هذه الأيام خاصة بأسماء ابناء المسيرية في الدعم السريع كلها تكتب وتُعَد داخل مكاتب الإستخبارات وتوزع بسرعة النار في الهشيم ليتلقفها الأغبياء وعديمي الخبرة السياسية ويبلعون الطعم ويتفرقون ايديٍ سبأ وتضيع مطالبهم.
قبل الختام:
تأبي الرماح إذا إجتمعنَ تكسراً - وإذا إفترقن تكسرت آحادا
m_elrabea@yahoo.com