مظاهرات في العديد من عواصم ومدن العالم تطالب بوقف العدوان على قطاع غزة
تاريخ النشر: 9th, June 2024 GMT
يمانيون – متابعات
تظاهر الالاف في العديد من العواصم والمدن حول العالم، اليوم السبت، تنديدا بالعدوان الصهيوني المتواصل على قطاع غزة.
وشارك الآلاف في تظاهرات نظمت في العاصمة الأميركية واشنطن، والعاصمة النرويجية أوسلو، ومدينتي شتوتغارت وماينز في ألمانيا والعاصمة برلين، والعاصمة البريطانية لندن، والعاصمة النمساوية فيينا، والعاصمة الفرنسية باريس ومدينة ليون، ومدينة ميلانو الإيطالية، دعما للشعب الفلسطيني، وللمطالبة بوقف إطلاق النار، وإدخال المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة.
ورفع المشاركون في التظاهرات الأعلام الفلسطينية، واللافتات المنددة بالجرائم التي يرتكبها الاحتلال الإسرائيلي بحق شعبنا.
ودعا المشاركون إلى وقف المعايير المزدوجة وضرورة محاكمة الاحتلال على مجازره ضد الشعب الفلسطيني، خاصة الأطفال، ونددوا بالإبادة الجماعية في قطاع غزة.
المصدر: يمانيون
كلمات دلالية: قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
مصر تطالب بالتنفيذ الكامل لاتفاق وقف النار في غزة
دعا وزير الخارجية المصري بدر عبدالعاطي، اليوم الأحد، إلى التطبيق الأمين والكامل لاتفاق وقف إطلاق النار في غزة، وحث الاتحاد الأوروبي على ممارسة المزيد من الضغط على إسرائيل لتنفيذ بنوده.
وقال عبدالعاطي خلال مؤتمر صحافي في القاهرة: "لا بديل عن التنفيذ الأمين والكامل من جانب كل طرف لما تم التوقيع عليه في يناير (كانون الثاني) الماضي"، وحث الاتحاد الأوروبي على "ممارسة المزيد من الضغط والنفوذ لتنفيذ اتفاق وقف إطلاق النار وضمان استدامته".
مع انتهاء المرحلة الأولى من الاتفاق، أعلنت إسرائيل دعمها لمقترح أمريكي لتمديدها حتى منتصف نيسان (أبريل)، ما يعني إلى ما بعد شهر رمضان وعيد الفصح اليهودي.
غير أنّ حركة حماس كانت قد أعلنت مراراً رفضها لتمديد المرحلة الأولى، مشدّدة بدلاً من ذلك على ضرورة الانتقال مباشرة إلى المرحلة الثانية.
وتتضمّن المرحلة الثانية إطلاق سراح جميع الرهائن والوقف النهائي للحرب في قطاع غزة.
وقال عبدالعاطي: "علينا الآن أن نتحرك في التفاوض على المرحلة الثانية، هي ستكون صعبة بطبيعة الحال".
وأضاف: "لكن إذا توافرت حسن النية والإرادة السياسية، فبالتأكيد سيكون من الممكن الاتفاق حول المرحلة الثانية، والعمل على تنفيذها وصولاً إلى المرحلة الثالثة".
وقال عبدالعاطي: "الخطة تم الانتهاء منها وفي انتظار عرضها على الأشقاء العرب في الاجتماع الوزاري، وفي القمة لإقرارها".