حالات أجاز بها القانون غلق المحال العامة.. اعرف التفاصيل
تاريخ النشر: 9th, June 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تضمن قانون المحال العامة، إيجاز غلق المحال العامة وفقاً لحالات معينة، حتى يتم تنظيم وتقنين الوضع.
حيث نصت المادة 24 من القانون على انه يجوز غلق المحال العام أداريا و ذلك في عدة حالات و هي مخالفة أحكام المواد أرقام (2، 11، 12، 19، 20، 23) من هذا القانون.
2. ممارسة أفعال مخلة بالنظام العام أو الآداب العامة.
3. مخالفة شروط السلامة أو الصحة المهنية أو الحماية المدنية.
4. مزاولة النشاط التجاري خارج حدود المحل المحددة بالترخيص سواء كان ذلك بالطريق العام أو الأرصفة المجاورة أو غيرها على نحو يشغلها بالكامل أو جزء منها دون ترخيص.
5. أذا أصبح المحل غير مستوف للاشتراطات التي يتطلبها هذا القانون.
6. عدم تقديم البيانات والمعلومات المطلوبة نفاذا لأحكام هذا القانون ولائحته التنفيذية.
7. لعب القمار أو تداول أو بيع مشروبات روحية أو مخمرة أو كحولية، بالمخالفة للقانون.
8. إذا نجم عن مباشرة النشاط التجاري إزعاج جسيم يضر براحة القاطنين المجاورين له.
9. مخالفة الضوابط التي تصدرها اللجنة بشأن مزاولة النشاط.
وفيما عدا البندين رقمي "2، 7" لا يصدر قرار الغلق إلا بعد إنذار المسئول عن المحال المرخص بها بالغلق الإداري بخطاب موصى عليه بعلم الوصول أو بأي وسيلة أخرى تحددها اللائحة التنفيذية لهذا القانون تحقق علم ذوي الشأن، فإذا انقضت مدة خمسة عشر يوما دون تلافي أسباب المخالفة، يصدر المركز المختص قرارا مسببا بالغلق الإداري ينفذ بمجرد صدوره، ويستمر الغلق حتى صدور قرار من المركز بالفتح بعد تصحيح المخالفة أو استيفاء الاشتراطات المقررة بحسب الأحوال، على ألا تقل مدة الغلق عن شهر.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: قانون المحال العامة المادة 24
إقرأ أيضاً:
المجلس الاستشاري لكلية آداب المنصورة يعقد أولى جلساته.. اعرف التفاصيل
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
عُقدت، اليوم الأربعاء، الجلسة الأولى للمجلس الاستشاري لكلية الآداب جامعة المنصورة للعام الجامعي 2024/2025، برئاسة الدكتور محمود سليمان الجعيدي عميد الكلية، ورئيس المجلس الاستشاري تحت رعاية الدكتور شريف يوسف خاطر رئيس الجامعة، وبإشراف كل من الدكتور مسعد سلامة و الدكتور أيمن وهبي والدكتور دينا أبو العلا وكلاء الكلية والدكتورة إيمان حسين السيد مدير وحدة ضمان الجودة بالكلية ونائب رئيس المجلس الاستشاري.
كما شهد المجلس حضور نخبة متميزة من الشخصيات البارزة في المجتمع المدني، وهم الدكتور أحمد أنور العدل نائب محافظ الدقهلية والكاتب الصحفى حازم نصر رئيس اللجنة النقابية للصحفيين بالدقهلية والكاتب الصحفى إبراهيم العشماوي مدير تحرير الأهرام مدير مكتب الأهرام بالدقهلية والكاتب الصحفى أحمد أبو القاسم، ممثلاً عن خريجي كلية الآداب و أحمد صلاح رئيس مجلس إدارة المصرف المتحد و الدكتور محمد غيدة أمين عام مؤسسة القادة و الدكتور أحمد منير حسان واللواء رضا الشناوى والشيخ طه زيادة، وكيل أول وزارة الأوقاف السابق والدكتور جمال المتولي والدكتور سيد درويش مدير إدارة تمي الأمديد التعليمية ممثلين عن مؤسسة تطوير الدقهلية بالإضافة لممثلون عن مجلس الكلية وأعضاء هيئة التدريس، وهم الدكتور منير الهيتي و الدكتور سامي النجار و الدكتور حمدي شاهين والدكتور رياض الرفاعي والدكتورة نجاة الغنيمي.
فيما بدأ اللقاء بكلمة ألقاها الدكتور محمود سليمان الجعيدي، عميد الكلية ورئيس المجلس الاستشاري، عبر خلالها عن أهمية انعقاد المجلس الاستشاري الذي يضم نخبة من أصحاب الخبرة والعلم والتميز.
وأكد على أن المجلس يشكل إضافة نوعية لرؤية الكلية ومساعيها في تعزيز خطتها الاستراتيجية، تطوير برامجها الأكاديمية، وتعزيز شراكاتها مع المجتمع وقطاعات العمل المختلفة.
كما قدمت الدكتورة إيمان حسين السيد، مدير وحدة ضمان الجودة ونائب رئيس المجلس الاستشاري، عرضًا تفصيليًا عن رؤية الكلية ورسالتها وأهدافها الاستراتيجية المقترحة، مشددةً على أهمية مشاركة جميع الأطراف المعنية، بما في ذلك الطلاب والخريجون وأعضاء هيئة التدريس والإداريون وأرباب العمل وجهات التوظيف، في صياغة وإعداد هذه الأهداف.
كما أشارت إلى دور هذه المشاركة في تعزيز الانتماء للكلية وتحقيق الأهداف المؤسسية بنجاح تفاعل الحضور بشكل إيجابي وفاعل مع الاستبيانات المطروحة، التي تهدف إلى جمع رؤى ومقترحات المشاركين لدعم الأهداف الاستراتيجية.
كما ألقى الدكتور محمود الجعيدي كلمة تناول فيها أهمية تحديث الخطة الاستراتيجية وفق المستجدات والمتغيرات المحلية والعالمية.
كما تلى ذلك عقد ورشة عمل لتحليل SWOT بقيادة الدكتورة إيمان حسين، حيث تم مناقشة نقاط القوة والضعف والفرص والتحديات التي تواجه الكلية.
وأسفر النقاش عن جلسة عصف ذهني شارك فيها الحضور بفاعلية كبيرة، مما ساهم في تحديد الأولويات وصياغة توصيات عملية.
وفى نهاية الاجتماع أعرب الحضور عن تقديرهم الكبير لأهمية انعقاد المجلس ودوره المحوري في دعم الكلية وتعزيز جهودها نحو الاعتماد المؤسسي والبرامجي.
وأشادوا بما حققته الكلية من إنجازات، مثمنين الأثر الإيجابي لمشاركتهم ومقترحاتهم في تحديث رؤية الكلية ورسالتها وخطتها الاستراتيجية.
وأكد الجميع أن انعقاد المجلس الاستشاري يُعد خطوة جوهرية نحو تحقيق التميز والريادة في المجال الأكاديمي والإداري، بما يسهم في تعزيز مكانة كلية الآداب ودورها المؤثر في خدمة المجتمع واحتياجات سوق العمل.