تمكنه من فتح السيارة والدفع النقدي.. خبير معلومات يزرع شريحة في جسمه «فيديو»
تاريخ النشر: 9th, June 2024 GMT
كشف المهندس أحمد طارق، خبير تكنولوجيا المعلومات، طبيعة زراعة شريحة إلكترونية في جسمه، مشيرًا إلى أن هذه الشريحة التي تم زراعتها في يده تمكنه من التوصيل بالتليفون وفتح باب السيارة والدفع النقدي وتعوض عن البطاقات البنكية، مشددًا على أن لا ينصح بزرع شريحة الكترونية في جسم أي شخص آخر، ساخرًا: «التغير اللي حصل أني مبهنجش».
وأوضح أحمد طارق، خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامية كريمة عوض، مقدمة برنامج «حديث القاهرة»، المُذاع عبر فضائية «القاهرة والناس»، أنه سيكون هناك وقتا وسينتهي الموبايل، مؤكدًا أنه بعد زراعة الشريحة في جسمه لم يشعر بأن هناك أي اختلاف، مضيفًا: «يمكن إزالة الشريحة في أي وقت».
وتابع خبير تكنولوجيا المعلومات، أن هذه الشريحة لا يتحكم بها أي شخص ولكن هو بنفسه يتحكم بها، وتمكنه من الدفع النقدي من خلال شريحة موجودة في يده، لافتًا إلى أنه تم تطوير الشريحة، معقبًا: «تكلفتها أقل من المليون جنيه».
واختتم المهندس أحمد طارق حديثه، أنه لا يسوق لهذه الشريحة وستكون الشريحة متاحة للجميع في 2030، متابعا: «أنا متحكم في الشريحة بشكل كامل وغير صحيح تحكم أحد من الخارج».
اقرأ أيضاً«آبل» تطلق سلسلة أجهزة لوحية جديدة مع شريحة للذكاء الاصطناعي.. التفاصيل والمميزات
ماسك ينشر فيديو لأول رجل تُزرع له شريحة دماغ: غيّرت حياتي
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الشريحة الالكترونية شريحة إلكترونية شريحة الكترونية الشرائح الإلكترونية
إقرأ أيضاً:
«التضامن» تعلن إضافة أسر لبرنامج الدعم النقدي «تكافل وكرامة» شهريا
أكد رأفت شفيق، مساعد وزيرة التضامن الاجتماعي للحماية الاجتماعية، مدير برنامج «تكافل وكرامة»، أن الوزارة تُضيف شهريا أسرا جديدة للبرنامج، من الأسر الأولى بالرعاية، وتخرج أخرى أيضا، كونها خرجت عن دائرة الاستحقاق، موضحا أن لديهم قاعدة بيانات شاملة ومتكاملة عن جميع المستفيدين.
أسباب تخارج المستفيدين من «تكافل وكرامة»وقال «شفيق» في تقرير لوزارة التضامن، إن عدد الذين تخارجوا من البرنامج حوالي مليوني مستفيد، موضحا أن 700 ألف من المليوني مواطن، حصلوا على وظائف في جهات مختلفة، والبعض الآخر أصبح لديه مشروعات مختلفة خاصة بهم، ومنهم من أصبح لهم معاش محوّل: «يعني حد في العيلة توفي، ومعاشه تحول لمستفيد تكافل وكرامة».
وأشار إلى أن غالبية الذين امتلكوا مشروعات خاصة بهم، يجري التعرف عليهم من خلال الزيارات الميدانية التي يجري تنظيمها للوقوف على الحالة الاقتصادية للمستفيد: «عشان نكمل معاهم الدعم ولا لأ»، مؤكداً أن الأسرة لديها المعرفة الكاملة بموقفها من الدعم سواء بالاستمرار أو غيره، لأن السبب يكون ظاهر لها إلكترونيا.
تسجيل مستفيدي «تكافل وكرامة»وردا على وجود أخطاء في تسجيل مستفيدي «تكافل وكرامة»، أكد مساعد وزيرة التضامن، أنه هناك ما يُسمى بأخطاء الإدارج وأخطاء الإقصاء، موضحاً أن أخطاء الإدراج تعني وجود مستفيد في البرنامج دون استحقاقه، ويساعد في ذلك المبدأ الحاكم لبرنامج الدعم النقدي، وهو عدم معرفة الدخل الحقيقي لكل فرد: «لا توجد دولة على مستوى العالم تعرف الدخل الحقيقي لكل مواطن فيها».
ونوه مدير برنامج «تكافل وكرامة»، إلى أن فريق البرنامج دائما ما يجري استقصائات وقياسات ومقاربات: «يعني بشوف الاستهلاك وكل ما نعمل زيارة ميدانية نكتشف إنه فيه أسر مستفيدة معاها رأس ماشية أو أكثر، وهذا دليل على تحسن الحالة الاقتصادية للأسرة، وبالتالي تخرج من الدعم، لأن قواعد الحصول عليه والاستمرار فيه تشترط عدم وجود أي مشروع، أو الحصول على معاش أو وظيفة».
لجان المسائلة المجتمعيةوأكد رأفت شفيق، أنه في حالة خروج أسرة من قائمة المستفيدين من الدعم، يجري إدخال أخرى تستحق مباشرة، مشيرا إلى وجود ما يُسمى بلجان المسائلة المجتمعية، التي تُرشد الأسر المستفيدة من البرنامج لحقوقها، وأيضا توضح أبعاد مُهمة في درجة الاستحقاق لمتخذ القرار.