الالفية الأولى شهدت انتشار الإنترنت في المنازل والأعمال التجارية 75 % من الفضاء الإلكتروني "يصنّع" في المملكة الألفية الثانية ازدهار التطبيقات الذكية والخدمات الإلكترونية

 

 

قطاع تكنولوجيا المعلومات تصدر اهتمامات جلالة الملك عبد الله الثاني، عشرات الشركات الناشئة نبتت في الأردن وتطورت ثم انتشرت عالميا بعقول وسواعد وطنية.

حيث يصنع 75 % من الفضاء الإلكتروني في المملكة أو على يد أردنيين عبر العالم.

اقرأ أيضاً : مواقع وتوقيت الفعاليات بمناسبة اليوبيل الفضي في جميع المحافظات

 

هذه القفزات لم يتأتِ من فراغ؛ فالعقد الأول من الألفية الجديدة شهد دخول شركات اتصالات جديدة بالتزامن مع إدخال مساقات وبرامج رقمية للجامعات الأردنية، ما ساعد في تكوين جيل من المختصّين في هذا المجال.

كما صدر قانون المعاملات الإلكترونية المؤقت رقم 85 بهدف تسجيل استعمال الوسائل الإلكترونية في إجراء المعاملات.

 

رؤية مستقبلية واعدة تنبه لها جلالة الملك، إذ شهد العقد الثاني من الألفية الثانية ازدهارا في التطبيقات الذكية وتطويرها فضلا عن الخدمات الإلكترونية خصوصا في شبكات البنوك، والمواصلات والتعليم.

اقرأ أيضاً : على العهد.. الديوان الملكي: كل عام والملك والملكة بألف خير بمناسبة اليوبيل الفضي

رؤية ملكية وعقول ابتكارية

 

نجح الأردن في تطوير قطاع تكنولوجيا معلومات عالي التنافسية في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، وبات يخدم حاليا أسواقا إقليمية ودولية في عصر التكنولوجيا والابتكار.

اقرأ أيضاً : علم الأردن وشعار اليوبيل الفضي يزينان أبراج السادس في عمان - فيديو

 

وزارة الاقتصاد الرقمي المستحدثة في العام ألفين وتسعة عشر، كان لها الدور الكبير في وضع وتنفيذ سياسات واستراتيجيات وطنية تُعنى بتكنولوجيا المعلومات، إضافة لتعزيز فكرة البحث والابتكار في الجامعات. هذه الفترة شهدت ولادة 475 شركة ناشئة نشطة في الأردن وبروز حوالي 750 رياديا، وإتاحة 4000 فرصة عمل عبر هذه القطاعات.

 

 

وفي ربع قرن حصد قطاع التكنولوجيا 4 مليارات دولار، مع تأمين حوالي 46,000 وظيفة.

الثورة الرابعة قطعت شوطا كبيرا. يكفي أن تسعة من كل عشرة أردنيين يبحرون اليوم في فضاء الإنترنت ويؤثرون في المجتمع والرأي العام في الإقليم مع تزايد الابتكار وريادة الأعمال في فضاءات المستقبل.

 

المصدر: رؤيا الأخباري

كلمات دلالية: الاردن الاقتصاد الاردني الجامعات الأردنية الخدمات الالكترونية قطاع التكنولوجيا

إقرأ أيضاً:

التوتر الجيوسياسي بالشرق الأوسط والبحث عن ملاذات آمنة يرفعان أسعار النفط والذهب

تسببت حالة عدم الاستقرار في الشرق الأوسط، بالإضافة إلى خطط التحفيز الصينية، في ارتفاع أسعار النفط، غير أن مخاوف النمو العالمي، والرسوم الجمركية الأمريكية، ومحادثات وقف إطلاق النار بين روسيا وأوكرانيا، كلها عوامل حدت من المكاسب.
وارتفعت العقود الآجلة لخام برنت 1.01 دولار، أو 1.42 بالمئة، إلى 72.08 دولار للبرميل بحلول الساعة الـ10:07 بتوقيت غرينتش، بينما ارتفعت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 99 سنتًا، أو 1.47 بالمئة، إلى 68.34 دولار للبرميل.
وفيما يتعلق بأسعار الذهب فقد صعدت اليوم، ووصلت لأعلى مستوى لها على الإطلاق مدعومة بالطلب على أصول الملاذ الآمن والتوتر الجيوسياسي، وعدم اليقين بشأن الرسوم الجمركية، بينما يترقب المتعاملون قرار مجلس الاحتياطي الاتحادي (البنك المركزي الأمريكي) بشأن السياسة النقدية.
وبلغ سعر الذهب في المعاملات الفورية 3035.12 دولار للأوقية، وارتفعت العقود الأمريكية الآجلة للذهب بنسبة 0.1% لتصل إلى 3042.20 دولار.
وفي المقابل، انخفضت المعادن النفيسة الأخرى، حيث تراجعت الفضة في المعاملات الفورية بنسبة 0.2 % إلى 33.97 دولار للأوقية، وخسر البلاتين 0.4 % إلى 992.85 دولار، ونزل البلاديوم 0.1 % إلى 966.24 دولار.

مقالات مشابهة

  • ارتفاع أسعار الذهب
  • ارتفاع أسعار الذهب إلى 3052.92 دولارًا للأوقية
  • خبير: تصدير العقارات سيحقق لمصر إيرادات تصل إلى 10-15 مليار دولار سنويًا
  • معلومات الوزراء: نشر 1.1 مليون براءة اختراع تتعلق بمستقبل النقل منذ بداية الألفية
  • الذهب يصعد لأعلى مستوى له على الإطلاق
  • التوتر الجيوسياسي بالشرق الأوسط والبحث عن ملاذات آمنة يرفعان أسعار النفط والذهب
  • اسعار الذهب ترتفع عالمياً إلى أعلى مستوى قياسي لها
  • الرياضة النسائية تحقق قفزة مالية.. إيرادات متوقعة بـ2.35 مليار دولار
  • "طلبات مصر" و"إنجيج كونسلتينج" تنظمان جلسة نقاشية لتعزيز الاستثمار في التكنولوجيا والتجارة الإلكترونية
  • الاتحاد الأوروبي قدّم أكثر من 4 مليارات يورو لدعم السوريين في الأردن منذ 2011