قصف مستوطنات إسرائيلية برشقات صاروخية
تاريخ النشر: 9th, June 2024 GMT
أعلنت سرايا القدس الجناح العسكري لحركة "الجهاد الإسلامي"، قصف المستوطنات الإسرائيلية في غلاف غزة برشقات صاروخية، مساء اليوم السبت.
ودوت صفارات الإنذار في مستوطنات سديروت وكفار غزة ومفاليم ونير عام، كما سُمع دوي انفجارات في المنطقة.
كذلك انطلقت صفارات الإنذار في منطقة تاكوما في الظرف، وقد تم استهدافها بصاروخين أطلقا من مخيم جباليا للاجئين.
واعترضت القبة الحديدية أحد الصواريخ وانفجر الآخر في منطقة مكشوفة بالقرب من كيبوتس كفار عزة.
وأعلنت "سرايا القدس" أنها أعادت قصف مستوطنات غلاف غزة برشقة صاروخية.
وفي وقت سابق نشرت "سرايا القدس" مشاهد من تجهيز وقصف مقر قيادة تابع للجيش الإسرائيلي في موقع "رعيم" العسكري برشقة صاروخية.
المصدر: السومرية العراقية
إقرأ أيضاً:
مصطفى بكري لـ "العاصمة": شرف لي أن أكون عميلاً للمجلس العسكري المصري
قال الإعلامي والنائب مصطفى بكري: "أنا وشقيقي محمود بكري كنا جسدين في روح واحدة.. وشرف لي أن أكون عميلاً لـ'المجلس العسكري المصري '، وهجوم السوشيال ميديا لا أنظر إليه، فالناس في الشارع هم عنوان الحقيقة".
وتحدث الإعلامي والنائب مصطفى بكري في لقاء خاص عبر برنامج «العاصمة» على قناة «الشمس»، تقديم الإعلامي تامر عبد المنعم، عن رحلته في عالم الصحافة، مشيرًا إلى نشأته البسيطة في محافظة قنا، وتحديدًا في قرية المعنا، حيث بدأت أحلامه منذ الصغر بأن يكون صحفيًا مؤثرًا. كما تطرق إلى حياته الشخصية، وكيف كان زواجه، وعادات الصعيد في حفل الزفاف
بدايات مصطفى بكري في الصحافةأوضح مصطفى بكري أنه منذ صغره كان شغوفًا بالصحافة، وكان يراسل العديد من الصحف حتى وجد نفسه جزءًا من هذا المجال، مؤكدًا أنه خاض معارك كثيرة في مشواره الصحفي وتمكن من الانتصار في معظمها دون الوقوع في أخطاء جسيمة.
كما شدد على التزامه بنقل الحقيقة وعدم ترويج الأخبار الكاذبة، حيث كان دائمًا مدفوعًا بإحساسه بالمسؤولية تجاه وطنه.
الولاء للدولة وثوابتهاأكد بكري أن مواقفه كانت ولا تزال ثابتة، مستمدة من مبادئ الدولة الوطنية التي ترسخت بعد ثورة 23 يوليو.
وأضاف أن رحلته الصحفية والسياسية لم تكن سهلة، بل شهدت العديد من التقلبات، إلا أنه ظل متمسكًا بمواقفه الداعمة للدولة والمواطنين.
الحياة الشخصية وبساطة البداياتتطرق مصطفى بكري إلى جانب من حياته الشخصية، مشيرًا إلى أنه اختار زوجته بعناية لتكون قريبة من فكره وتعمل محاسبة في دار المعارف قبل أن تتفرغ للأسرة.
كما استعاد ذكريات زواجه، حيث أقيم الحفل في بلدته بقنا وسط حضور ضخم من الأهالي، في وقت لم تكن فيه الطرق ممهدة، ولم تتوفر حتى الورود للزينة.
وأضاف مصطفى بكري أن ليلة زفافه كانت مليئة بالتقاليد الصعيدية، حيث رفض الحضور مصافحة العروس احترامًا للعادات.
العمل أولوية رغم الالتزامات الأسريةاختتم بكري حديثه بالتأكيد على التزامه التام بعمله، حيث لم يحصل سوى على يوم واحد راحة بعد الزفاف، ثم استكمل حياته المهنية، معتبرًا أن العمل يمثل جزءًا أساسيًا من هويته، إلى جانب مسؤوليته تجاه أسرته.