تفاصيل تفقد رئيس جامعة المنصورة أعمال امتحانات الفصل الدراسي الثاني للعام 2023 - 2024م
تاريخ النشر: 9th, June 2024 GMT
تفقد الدكتور شريف يوسف خاطر رئيس جامعة المنصورة اليوم السبت 8 يونيو 2024 م أعمال امتحانات الفصل الدراسي الثاني للعام الجامعي 2023 - 2024م بكليات الجامعة، في إطار حرص إدارة جامعة المنصورة على متابعة أعمال الامتحانات
وتفقد رئيس الجامعة خلال الجولة أعمال الامتحانات بكليتى طب الأسنان، كلية الصيدلة.
رافقه خلال الجولة كلا من: الدكتورة رئيفة علام عميد كلية التمريض، الدكتورة نهى الوصيفي - مدير برنامج طب وجراحة الفم والأسنان بكلية طب الأسنان، والدكتور أحمد الشيخ مدير برنامج فارم دي صيدلة إكلينيكية بكلية الصيدلة.
حيث قام الدكتور شريف خاطر بتفقد اللجان الامتحانية والتأكد من توافر جميع المستلزمات الضرورية للعملية الامتحانية، وقد أشاد بحسن سير العملية الامتحانية وتوافر الجو الملائم للطلاب لتأدية الإمتحانات، مع تواجد جميع السادة مديرى البرامج ورؤساء الكنترولات والملاحظين داخل اللجان، مشيرًا إلى أن أعمال التصحيح تتم بالتوازي مع العملية الامتحانية لسرعة إعلان النتائج.
وقام خلال الجولة باستطلاع آراء الطلاب حول طبيعة الامتحانات ومدى صعوبتها وسؤالهم عن أى مشكلات أثناء عقد الامتحانات.
وأكد الدكتور شريف خاطر خلال الجولة أن جامعة المنصورة الأهلية حريصة على توفير بيئة آمنة وجو نفسي مناسب للطلاب لأداء الإمتحانات بمختلف الكليات متمنيا لأبنائه
كما تفقد رئيس الجامعة خلال الجولة المشروعات الطلابية لطلاب البرامج المختلفة بكلية الهندسة رافقه خلال الجولة الدكتور إيهاب عبد الحى مدير برامج كلية الهندسة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: جامعة المنصورة كليات الجامعة رئيس جامعة المنصورة ملاحظين سير العمل كلية الصيدلة الأسنان مشروعات كلية الهندسة طب الأسنان رئيس الجامعة الفصل الدراسي لجان الامتحان كلية طب الأسنان امتحانات الفصل الدراسى الثانى امتحانات الفصل الدراسي الدكتور شريف خاطر أعمال امتحان متابعة اعمال جامعة المنصورة خلال الجولة تفقد رئیس
إقرأ أيضاً:
منطقة الساحل الأفريقي.. مركز الإرهاب العالمي للعام الثاني على التوالي
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
للعام الثاني على التوالي، تبرز منطقة الساحل الأفريقي كبؤرة رئيسية للإرهاب العالمي، حيث شهدت أكثر من نصف الوفيات الناتجة عن الإرهاب على مستوى العالم خلال عام 2024. وفقًا لتقرير مؤشر الإرهاب العالمي، سجلت المنطقة حوالي 3885 حالة وفاة مرتبطة بالإرهاب، وهو ما يمثل 51% من إجمالي الضحايا عالميًا.
وتعد بوركينا فاسو ومالي والنيجر من بين الدول الأكثر تضررًا، حيث تصدرت بوركينا فاسو القائمة بتسجيلها 1532 حالة وفاة. كما شهدت النيجر زيادة ملحوظة بنسبة 94% في عدد الوفيات مقارنة بالعام السابق، مما يعكس تصاعدًا خطيرًا في أعمال العنف.
والتوترات السياسية، و ضعف الأداء الحكومي، والصراعات العرقية، جميعها عوامل ساهمت في تفاقم الوضع.
بالإضافة إلى ذلك، استغلت الجماعات الإرهابية مثل "جماعة نصرة الإسلام والمسلمين" وتنظيم "داعش" في الساحل هذه الفوضى لتعزيز نفوذها وتنفيذ هجمات مدمرة.
التداعيات الإقليمية والدولية
ولذلك هناك العديد من التداعيات منها ، امتداد تأثير الإرهاب إلى المناطق المجاورة، مما يهدد الاستقرار الإقليمي، كما يتسبب في قلق دولي متزايد حول تأثير هذه الأعمال على الأمن العالمي.
الأسباب
ارتفاع الإرهاب في منطقة الساحل الأفريقي يعود إلى مجموعة من العوامل المعقدة والمتشابكة، منها ..
منها الفراغ الأمني والسياسي، وضعف الحكومات المركزية في السيطرة على المناطق النائية، مما يتيح للجماعات الإرهابية استغلال هذا الفراغ لتوسيع نفوذها.
وكذلك هناك الصراعات العرقية، والتوترات بين المجموعات العرقية المختلفة تُستخدم كأداة لتجنيد الأفراد وزيادة الانقسامات.
و هناك سبب آخر مثل ، التدهور البيئي، و تغير المناخ والتصحر ، اللذان يؤديان إلى نزاعات على الموارد مثل المياه والأراضي الزراعية، مما يزيد من التوترات.
و هناك التدخلات الخارجية، ووجود قوى دولية وإقليمية تتنافس على النفوذ في المنطقة، مما يعقد الوضع الأمني.
و الاقتصاد الهش، و الفقر والبطالة يدفعان الشباب للانضمام إلى الجماعات المسلحة كوسيلة للبقاء.
هذه العوامل مجتمعة تجعل الساحل الأفريقي بيئة خصبة لنمو الإرهاب.