لايف ستايل، دراسة جديدة حول إنشاء مظلة لتبريد الأرض هل تنجح؟،في وقت تعاني فيه دول العالم من ارتفاع قياسي في درجات الحرارة، تجددت فكرة غريبة لحل .،عبر صحافة البحرين، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر دراسة جديدة حول إنشاء «مظلة» لتبريد الأرض.. هل تنجح؟، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

دراسة جديدة حول إنشاء «مظلة» لتبريد الأرض.. هل تنجح؟

في وقت تعاني فيه دول العالم من ارتفاع قياسي في درجات الحرارة، تجددت فكرة غريبة لحل هذه الأزمة بصناعة درع ضخم أو مظلة بين الشمس والأرض لخفض حرارة الكوكب.

وركزت دراسة نشرتها مجلة وقائع الأكاديمية الوطنية للعلوم (PNAS)، حول هذه الفكرة، والتي كان قد طرحها المهندس جيمس إيرلي، عام 1989، وفيها يتم بناء درع واق لأشعة الشمس بينها وبين الأرض ما يساعد في خفض درجة حرارة الكوكب.

تعيد الدراسة التي عمل عليها عالم الكونيات الذي يعمل لدى جامعة هاواي، إستفان سابودي، إحياء الفكرة القديمة عبر حل للمشكلة الأساسية لها، وهي الوزن.

أشارت الدراسة إلى إمكانية بناء درع واق من الشمس أقل وزنا يمكن أن يصل إلى نحو 35 ألف طن متري، وسوف يحجب كمية من الإشعاع تتماشى مع أهداف اتفاقية باريس للمناخ.

لكن العالم أشار إلى أن الأمر سيتطلب عمل "جيشا من المهندسين" لإثبات إمكانية تنفيذ مثل هذا الأمر عمليا.

وأشارت مجلة بوليتكو، في تقريرها عن البحث، إلى أنه ربما تكون هناك تبعات مدمرة لمثل هذه الفكرة، مثل أن تؤثر على هطول الأمطار والإضرار بطبقة الأوزون.

ويعتقد العلماء أن شهر يوليو الحالي، هو الأكثر سخونة على كوكب الأرض، في وقت قالت فيه المنظمة العالمية للأرصاد الجوية ومرصد المناخ التابع للاتحاد الأوروبي "كوبرنيكوس"، إنه "من المرجح جدا أن يكون شهر يوليو 2023 أكثر الشهور المسجلة سخونا على الإطلاق".

كما صرح الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو غوتيريش، الأسبوع الماضي، بأن عصر الاحتباس الحراري قد انتهى وبدأ عهد "الغليان الحراري العالمي".

وقال بحسب الموقع الرسمي للأمم المتحدة، إن عواقب هذا الارتفاع القياسي في درجات الحرارة "واضحة ومأساوية"، وإن هذا الصيف "قاس" بالنسبة لأجزاء شاسعة من أميركا الشمالية وأفريقيا وأوروبا، مؤكدا أنها "كارثة" للكوكب بأسره.

185.55.225.6



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل دراسة جديدة حول إنشاء «مظلة» لتبريد الأرض.. هل تنجح؟ وتم نقلها من صحيفة الوطن البحرينية نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس هل تنجح

إقرأ أيضاً:

دراسة جديدة تحذر: تعاطي الحشيش يسبب حالات الفصام

تعاطي الحشيش .. أظهرت دراسة جديدة صادرة في مجلة JAMA Network Open أن هناك ارتباطًا متزايدًا بين استخدام الحشيش عالي الفعالية وارتفاع حالات الإصابة بـالفصام في كندا، مما يدفع العلماء إلى إعادة النظر في التأثيرات طويلة المدى لهذه المادة. 

وفقًا للبحث، تضاعف معدل الإصابة بالفصام المرتبط بـاضطراب تعاطي الحشيش (CUD) في أونتاريو بعد تقنين المخدرات، حيث ارتفع من 4% إلى 10% منذ تقنين القنب الطبي في 2015 ثم تقنين القنب غير الطبي في 2018.

تعتبر الفصام حالة نفسية خطيرة تؤثر على إدراك الشخص للواقع، حيث يعاني المرضى من الهلوسة والأوهام وتفكير مضطرب.

 وقد أظهرت الدراسات السابقة أن تعاطي القنب قد يفاقم تأثير الذهان، وهو حالة يمكن أن تؤدي في النهاية إلى الإصابة بالفصام، خصوصًا في الأشخاص الذين يعانون من استعداد جيني لهذه الاضطرابات.

الدراسة وأهميتها

أشار دانييل ميران، الباحث في مستشفى أوتاوا، إلى أن الدراسة تبرز العلاقة المقلقة بين الاستخدام المفرط لـ الحشيش وزيادة حالات الفصام: "لقد لاحظنا زيادة كبيرة في نسبة الأشخاص الذين تم تشخيصهم بالفصام بعد تلقي رعاية لاضطراب تعاطي القنب، ما يشير إلى أن الاستخدام المنتظم للقنب قد يساهم في زيادة هذه الحالات".

وقد شملت الدراسة تحليل البيانات الصحية لأكثر من 13.5 مليون شخص في أونتاريو، تتراوح أعمارهم بين 14 و 65 عامًا، عبر ثلاث مراحل سياسية بين عامي 2006 و 2022. في هذه الفترة، وجدت الدراسة أن 118,650 فردًا زاروا قسم الطوارئ أو تم إدخالهم للمستشفى بسبب اضطراب الشخصية الحدية، بينما أُصيب 10% من هؤلاء الأفراد بالفصام مقارنة بـ0.6% من الأفراد الذين لا يعانون من اضطراب الشخصية الحدية.

ارتفاع مخاطر الإصابة بالفصام

أظهرت نتائج الدراسة أن هناك زيادة ملحوظة في عدد الأشخاص الذين يعانون من الفصام بسبب الإفراط في استخدام الحشيش عالي الفعالية، خاصة بين الشباب. وأشار الباحثون إلى أن الإفراط في تعاطي القنب قد يكون له تأثير مضاعف، حيث لا يسبب الفصام بشكل مباشر، ولكن قد يؤدي إلى تفاقم أعراض الفصام لدى أولئك الذين يعانون من هذه الحالة.

قال الدكتور ميران: "الإفراط في استخدام الحشيش يمكن أن يؤدي إلى زيادة كبيرة في حالات الذهان، ما يسلط الضوء على الحاجة الماسة لاستراتيجيات وقائية تستهدف الفئات الأكثر عرضة للخطر، وخاصة الشباب الذين يتعرضون لضغوط اجتماعية واقتصادية يمكن أن تسهم في هذه الزيادة".

التحديات الصحية العامة

تعتبر الدراسة بمثابة تحذير للصحة العامة، حيث تشير إلى التحدي المتزايد الذي تفرضه الزيادة في استخدام القنب عالي الفعالية والاستخدام المنتظم للقنب في المجتمعات الحديثة. ويشدد الباحثون على ضرورة اتخاذ إجراءات وقائية، وخاصة للأطفال والمراهقين الذين قد يكونون الأكثر عرضة لتأثيرات هذه المادة.

إن الزيادة في حالات الفصام المرتبطة بـتعاطي القنب تشكل تحديًا كبيرًا للنظام الصحي في كندا، مما يستدعي مراجعة سياسات التقنين والإضاءة على المخاطر النفسية لهذه المادة التي أصبحت أكثر قوة وفعالية مقارنة بالسنوات السابقة.

مقالات مشابهة

  • اهتزت الأرض.. لقطات جديدة للحظة اغتيال حسن نصر الله (فيديو)
  • بعد 20 عاماً من التوقف..إسرائيل تُعلن إنشاء مستوطنة جديدة بين الخليل وبيت لحم في الضفة الغربية
  • العدل الدولية تسمح بمشاركة “التعاون الإسلامي” في دراسة التزامات الاحتلال في الأرض الفلسطينية
  • رهف القحطاني ترد على انتقادات ركوب رجل خلفها على مظلة.. فيديو
  • دراسة جديدة تحذر: تعاطي الحشيش يسبب حالات الفصام
  • وساطة إماراتية جديدة بين روسيا وأوكرانيا تنجح بإطلاق 300 أسير
  • وساطة إماراتية جديدة بين روسيا وأوكرانيا تنجح في إطلاق 300 أسير
  • وساطة إماراتية جديدة بين روسيا وأوكرانيا تنجح في إتمام تبادل 300 أسير
  • الحكومة تقرر إنشاء عدة مدارس جديدة لمواجهة ظاهرة الكثافة الطلابية
  • الكشف عن فئة جديدة نادرة من الانفجارات الكونية حيرت العلماء