يونيسف”: بدل الذهاب إلى المدرسة يفر أطفال غزة من العنف والرعب
تاريخ النشر: 8th, June 2024 GMT
قالت منظمة الأمم المتحدة للطفولة “يونيسف”، اليوم إن “أطفال قطاع غزة بدل الذهاب إلى مدراسهم يعانون من العنف والرعب وعدم الأمان”.
وأضافت “يونيسف” في بيان لها وزعته اليوم :”بدل الذهاب إلى المدرسة يفر أطفال غزة من العنف وبدل النوم في أمان مع أسرهم يعانون العيش في خيام مؤقتة، وبدل التنعم بطفولة سعيدة يرون الرعب”.
وجددت المنظمة دعوتها إلى وقف إطلاق النار والسماح بوصول المساعدات دون عوائق إلى قطاع غزة.
المصدر: جريدة الوطن
إقرأ أيضاً:
“حماس”: إسرائيل تماطل في تسليم قوائم الأسرى
#سواليف
قال المتحدث باسم حركة ” #حماس ” حازم قاسم إن #السلطات_الإسرائيلية لم تسلم حتى الآن #قوائم_الأسرى الفلسطينيين المقرر الإفراج عنهم اليوم.
وأشار قاسم إلى أن #مفاوضات_المرحلة_الثانية من الاتفاق لم تنطلق بعد، موضحا أن الاتصالات ما زالت مستمرة مع الوسطاء للدفع قدما بتنفيذ البنود المتفق عليها.
وشدد على أن الحركة ملتزمة باتفاق وقف إطلاق النار، مؤكدة أنه سيبقى مرهونا بتنفيذ الطرف الآخر لالتزاماته.
مقالات ذات صلةوفيما يتعلق بإعادة إعمار قطاع #غزة، شدد على أن هذه العملية يجب أن تتم بتوافق وطني فلسطيني، مؤكدا رفض “حماس” لأي تدخل خارجي في هذا الشأن.
وأكد قاسم أن الحركة لن تسمح لأي قوة خارجية بالتأثير على جهود إعادة الإعمار أو استخدامها لأغراض سياسية.
تأتي هذه التصريحات في ظل استمرار الجهود الرامية لتثبيت وقف إطلاق النار والتوصل إلى تهدئة شاملة ومستدامة في المنطقة.
هذا وتجري حركة حماس استعداداتها في قطاع غزة، اليوم السبت، لتسليم 6 أسرى إسرائيليين ضمن الدفعة السابعة لاتفاق وقف إطلاق النار وتبادل الأسرى مع إسرائيل.
وأفاد مراسلنا في غزة السبت، بأن سيارات الصليب الأحمر تحركت برفقة حافلات من مواصي رفح إلى معبر كرم أبو سالم لاستلام الأسرى الفلسطينيين ضمن صفقة تبادل الأسرى.
وتعتزم حماس الإفراج اليوم عن ستة أسرى إسرائيليين في إطار صفقة التبادل هم: إيليا ميمون اسحق كوهن، عمر شيم توف، عومر فنكرت، تال شوهام، أفيرا منغستو، هشام السيد، مع الإشارة إلى أن منغستو والسيد، أسرا في غزة منذ أكثر من 10 سنوات.
ونقل موقع “واينت” عن مصدر أمني قوله، إن “جميع الرهائن سينقلون عند خروجهم من قطاع غزة برفقة قوات الجيش الإسرائيلي إلى مجمع في رعيم للقاء عائلاتهم، ومن ثم سيتم نقلهم إلى مستشفيي إيخيلوف وبيلينسون لإجراء الفحوص الطبية اللازمة.