بين صفعة عمرو دياب ولقطة ميسي.. جدل بشأن "الفرق الكبير"
تاريخ النشر: 8th, June 2024 GMT
قارن مستخدمون لمنصات التواصل الاجتماعي، واقعة "الصفعة" للفنان المصري عمرو دياب، بواقعة سابقة للنجم الأرجنتيني ليونيل ميسي.
قصة الصفعة
تعرض الفنان المصري عمرو دياب، لهجوم لاذع جديد، بسبب "صفعة" وجهها لأحد المعجبين به، والتي جاءت بعد واقعتين آخرتين قام خلالهما بالتصرف بشكل غير لائق.
وانتشر فيديو للفنان المصري عمرو دياب، وهو يقوم بصفع أحد المعجبين به، حاول التقاط صورة "سيلفي"، خلال حفل زفاف.
وخلال غناء عمرو دياب في الحفل، اقترب منه أحد الحاضرين، ممسكا بهاتفه ومطالبا إياه بالوقوف معه للتصوير، ليقوم المغني الستيني بصفع الرجل بقوة على وجهه.
لقطة ميسي
ونشر عدد كبير من الناشطين لقطة للنجم الأرجنتيني ليونيل ميسي، وهو يمر بين عشرات المعجبين، الذين قامو بإمساكه من رأسه وجذبه من جسده، في محاولة للاقتراب منه.
وبينما كان واضحا عدم ارتياح ميسي من الموقف، إلا أنه أكمل طريقه بين المشجعين مبتسما ولم يغضب من محاولاتهم لمسك رأسه.
وقارن الناشطين لقطة ميسي بلقطة عمرو دياب، لافتين إلى أن ميسي تصرف بشكل أكثر تحضرا من الفنان المصري، بالرغم من أن لقطته كانت أكثر إزعاجا وصعوبة.
ماذا قالوا؟
وكتبت عزة إبراهيم على منصة إكس: "إلى الناس التي تبرر إن عمرو دياب من حقه يأن ضرب الرجل "بالقلم" لأنه أمسكه من ملابسه. انظروا للجمهور وهو يريد أن يأخذ "جزء" من ميسي كتذكار".
أما ريم فكتبت: "المشكلة إن ميسي لا يدرك حجم شهرته، بينما عمرو دياب يظن إن بإمكانه فعل ما يشاء لأنه عمرو دياب".
وكتب أحمد: "عمرو دياب ضرب معجبا لأنه أراد التقاط سيلفي، بينما ميسي يمشي بشكل طبيعي بينما كانت الأرجنتين كلها تريد قطعة من خدوده".
المصدر: سكاي نيوز عربية
كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات عمرو دياب سيلفي ليونيل ميسي عمرو دياب صفعة الصفعة ليونيل ميسي عمرو دياب سيلفي ليونيل ميسي منوعات عمرو دیاب
إقرأ أيضاً:
إعلامي: اليمن ستظل عالقة في الصراعات بينما ينعم العالم بالسلام!
شمسان بوست / خاص:
أبدى الإعلامي عادل اليافعي تشاؤمه حيال مستقبل اليمن، مشيرًا إلى استمرار الصراعات في البلاد رغم بدء انحسار الحروب في مناطق أخرى من العالم.
وفي منشور له عبر صفحته الرسمية على فيسبوك، قال اليافعي:
“انتهت حروب سوريا ولبنان وغزة، وقريبًا ستنتهي الحرب في أوكرانيا، بينما تتوقف الصراعات عالميًا وتنهض الدول، يظل اليمن غارقًا في دوامة لا تنتهي. فالجهل والطمع والتكسب الشخصي أوقف عقول البعض عند مصالحهم الخاصة، مما جعل هذه الأرض الطيبة تعاني من ويلات الصراع والمآسي التي لا تنتهي.”
وأضاف: “يا رب، أملنا بك كبير أن ترزق أرض أنصار حبيبك بحكام يخافونك ويرحمون عبادك الضعفاء.”