صدمة في المانيا بعد غياب مجموعة من النجوم عن قائمة المانشفت
تاريخ النشر: 8th, June 2024 GMT
أثارت القائمة التي اعلنها نايجل ناجيلسمان المدير الفني لمنتخب المانيا لخوض منافسات يورو 2024 والتي ستفتتح يوم 14 يونيو الجاري بمواجهة المانيا مع أسكلتلندا على ملعب اليانز ارينا بمدينة ميونخ الكثير من علامات الاستفهام في وسائل الاعلام والصحف الالمانية بعد غياب مجموعة كبيرة من النجوم عنها .
وكان نايجل ناجيلسمان قد اعلن قائمة المنتخب الالماني ظهر السبت والمكونة من 26 لاعبا و شهدت غياب مجموعة من النجوم مثل ماتس هوملز نجم دفاع بروسيا دورتموند الالماني و ليون جوريتزيكا نجم وسط بايرن ميونخ والذي وصفه نايجل ناجيلسمان بنفسه خلال المؤتمر الصحفي بأنه كان استبعاد مؤلم للنجمين بلاشك لكنه وضع مصلحة الفريق والمجموعة في المقام الاول قبل اتخاذ القرار .
وقال ناجيلسمان بعد اعلان قائمة المنتخب الالماني : لا شك ان استبعاد نجمين بهذا الحجم وقبل خوض منافسة اوربية وعلى ملعبنا امر شديد الصعوبة وكان لابد من الحديث معهما قبل اعلان القرار لاني لست من انصار فرض الامر الواقع واعلان القائمة قبل ابلاغ الاعبين المستبعدين بالقرار واسبابه .
واضاف : لاعب من الاعبين لم يعلق على القرار نهائيا والاعب الاخر طلب اسباب القرار وظللت معه على الهاتف حوالي 22 دقيقة لشرح الاسباب بكل وضوح . اعرف ان الامر صعب و مؤلم لكن مصلحة الفريق والمجموعة قبل البطولة هو الاهم .
ولم يقف الامر عند النجمين ماتياس هوملز و ليون جورتزيكا فحسب بل شمل مجموعة من النجوم مثل لاعب وسط بروسيا دورتموند جوليان برانديت و زميله ايمري كان ونجم بايرن ميونخ سيرج جانبري و حارس مرمى مانشيستر سيتي ستيفان اورتيجا الى جانب ماريو جوتزة نجم كأس العالم 2014 وصاحب هدف الفوز في المباراة النهائية امام الارجنتين .
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: منتخب ألمانيا يورو 2024 من النجوم
إقرأ أيضاً:
تحالف الفتح: القضاء والحكومة بزعامة الإطار وما على الآخرين إلا الطاعة!!
آخر تحديث: 5 فبراير 2025 - 12:14 م بغداد/ شبكة أخبار العراق- أكد تحالف الفتح، بزعامة هادي العامري، اليوم الأربعاء (5 شباط 2025)، عدم رضوخ المؤسسات القضائية في العراق لأي تهديد وابتزاز سياسي.وقال القيادي في التحالف علي الفتلاوي،في حديث صحفي، إن “التهجم على القضاء امر خطير وهو مرفوض والمؤسسات القضائية لم ولن ترضخ لأي تهديد او ابتزاز سياسي، وكل القوى الوطنية تقف الى جانب القضاء وما يصدر من قرارات من تلك المؤسسات هي محترمة وواجبة التنفيذ”.وبين الفتلاوي ان “بعض المفلسين سياسياً يحاولون الإساءة الى القضاء من أجل كسب مشاعر بعض المواطنين، لأغراض واهداف انتخابية”، مشيرا الى، ان “هؤلاء المفلسين ادينوا سابقاً بتهم التزوير، ولهذا استغلوا الامر الولائي الأخير من أجل مهاجمة المحكمة الاتحادية، وهذا الامر مكشوف ومعروف لدى الجميع”.وكان الحلبوسي هاجم أمس الثلاثاء، المحكمة الاتحادية على خلفية إيقاف تنفيذ قانون العفو العام، مشددا على أنه “لن يقبل بتسيس المحكمة الاتحادية “غير الدستورية”، وضرب القوانين والتشريعات عرض الحائط”، لافتا إلى أنه “سيواجه ويتصدى لقرار إيقاف العفو بكل الوسائل”، كما دعا إلى “تظاهرات عارمة”.