النهار أونلاين:
2025-01-05@10:10:58 GMT

بيان هام لفائدة المستوردين 

تاريخ النشر: 8th, June 2024 GMT

بيان هام لفائدة المستوردين 

أعلنت وزارة التجارة وترقية الصادرات، فتح فضاء جديد على المنصة الخاصة بمتابعة وثيقة التوطين البنكي للمواد الأولية والسلع والبضائع الموجهة لإعادة البيع على الحالة.

وحسب بيان الوزارة عبر حسابها الرسمي على الفيسبوك، الفضاء الجديد الذي تم إطلاقه اليوم، يتيح للمستوردين طرح مختلف انشغالاتهم واستفساراتهم المتعلقة بإجراءات التوطين البنكي (تمديد آجال، تغيير البنك، تعديل الفواتير ….

إلخ) مما يسهل عليهم عملية الحصول على المعلومات المطلوبة بسرعة وفعالية.

كما دعت الوزارة، جميع المستوردين إلى ضرورة إدراج كل انشغالاتهم عبر الفضاء الجديد، دون وجوب التنقل إلى مختلف المصالح المعنية.

وأضاف البيان أن هذا الإجراء كجزء من جهود الوزارة لتحسين الخدمات المقدمة للمتعاملين الاقتصاديين.

المصدر: النهار أونلاين

إقرأ أيضاً:

تعرف على أهم الرحلات الفضائية المنتظرة في عام 2025م

يمانيون/ منوعات

 اشتمل عام 2024 على العديد من الإنجازات الفضائية العلمية، التي أسهمت بتطوير فهمنا للكون والفضاء الخارجي.

ويعج عام 2025 بالعديد من المهمات الفضائية التي ستعتبر علامة فارقة في تاريخ علوم الفضاء.

استكشاف سطح القمر

تهدف مبادرة “سي إل بي إس” (خدمات الحمولة القمرية التجارية) التابعة لوكالة الفضاء الأمريكية (ناسا)، إلى توصيل حمولات علمية وتكنولوجية إلى القمر، باستخدام مركبات هبوط تجارية.

وقامت “سي إل بي إس”، بجلب مركبة الهبوط “أوديسوس” التابعة لشركة “إنويتيف ماشينز”، إلى القمر في فبراير/ شباط 2024، ما يمثل أول هبوط أمريكي على القمر منذ هبوط مركبة “أبولو”.

وفي عام 2025، تخطط وكالة “ناسا” للعديد من مهام “سي إل بي إس”، بما في ذلك عمليات التسليم، من قبل شركات “أستروبوتيك” و”أنويتيف ماشينز” و”فايرفلاي أيروسبيس”.

وستحمل هذه المهام مجموعة متنوعة من الأدوات العلمية والعروض التقنية إلى مواقع قمرية مختلفة، وستشمل الحمولات تجارب لدراسة الجيولوجيا القمرية واختبار التقنيات الجديدة للمهام البشرية المستقبلية وجمع البيانات حول بيئة القمر.

في فبراير 2025، تخطط وكالة “ناسا” لإطلاق مرصد لتاريخ الكون وعصر إعادة التأين والجليد، تحت مسمى “سفير إكس”.

ستقوم هذه المهمة بمسح السماء في ضوء الأشعة تحت الحمراء القريبة، وهو نوع من الضوء غير المرئي للعين المجردة، ولكن يمكن لأجهزة خاصة اكتشافه، ويعد ضوء الأشعة تحت الحمراء القريبة مفيدًا لمراقبة الأجسام الباردة جدًا أو البعيدة جدًا، بحيث لا يمكن رؤيتها في الضوء المرئي.

وسيقوم “سفير إكس”، بإنشاء خريطة شاملة للكون من خلال مسح وجمع البيانات عن أكثر من 450 مليون مجرة، ​​بالإضافة إلى أكثر من 100 مليون نجم في مجرة ​​درب التبانة.

دراسة مدار الأرض المنخفض مع مركبة “سبيس رايدر”

تخطط وكالة الفضاء الأوروبية لإجراء رحلة تجريبية مدارية لمركبتها الفضائية غير المأهولة “سبيس رايدر” في الربع الثالث من عام 2025. “سبيس رايدر” هي مركبة فضائية قابلة لإعادة الاستخدام ومصممة لإجراء تجارب علمية مختلفة في مدار الأرض المنخفض.

ستشمل هذه التجارب العلمية البحث في الجاذبية الصغرى، وهي البيئة شبه الخالية من الوزن في الفضاء. سيدرس العلماء كيف تنمو النباتات، وكيف تتصرف المواد وكيف تحدث العمليات البيولوجية دون تأثير الجاذبية.

استكشاف القمر باستخدام مركبة “إم 2 ريزيلينس”

ستُطلق مركبة “إم 2 ريزيلينس” اليابانية، المقرر إطلاقها في يناير/كانون الثاني 2025، مركبة هبوط ومركبة جوالة صغيرة إلى سطح القمر.

ستدرس هذه المهمة تربة القمر لفهم تركيبها وخصائصها، كما سيجري الباحثون اختبار تقسيم الماء لإنتاج الأكسجين والهيدروجين عن طريق استخراج الماء من سطح القمر وتسخينه وتقسيم البخار الملتقط، ويمكن استخدام الماء والأكسجين والهيدروجين الناتج لتمكين استكشاف القمر على المدى الطويل.

ستوضح هذه المهمة أيضًا تقنيات جديدة، مثل أنظمة الملاحة المتقدمة للهبوط الدقيق وأنظمة تشغيل المركبة بشكل مستقل، إذ تعد هذه التقنيات ضرورية لاستكشاف القمر في المستقبل ويمكن استخدامها في البعثات إلى كوكب المريخ وما بعده.

استكشاف كويكب باستخدام مهمة “تيانوين 2”

مهمة “تيانوين 2” الصينية، هي مهمة طموحة لجمع عينات من الكويكبات واستكشاف المذنبات، إذ من المقرر إطلاق “تيانوين 2″، في مايو/ أيار 2025، وتهدف إلى جمع عينات من كويكب قريب من الأرض ودراسة مذنب.

ستعمل هذه المهمة على تعزيز فهم العلماء لتكوين النظام الشمسي وتطوره، بناءً على نجاح مهمات القمر والمريخ السابقة للصين.

التحليق في عمق النظام الشمسي

بالإضافة إلى مهام الإطلاق المخطط لها أعلاه، تخطط العديد من وكالات الفضاء لتنفيذ مهام تحليق بالقرب من الفضاء العميق في عام 2025.

التحليق بالقرب أو المساعدة بالجاذبية، هو عندما تمر مركبة فضائية بالقرب من كوكب أو قمر، بما يكفي لاستخدام جاذبيته لزيادة سرعتها، ومع اقتراب المركبة الفضائية، يتم سحبها بواسطة جاذبية الكوكب، ما يساعدها على التسارع.

بعد الدوران حول الكوكب، يتم قذف المركبة الفضائية مرة أخرى إلى الفضاء، ما يسمح لها بتغيير الاتجاه والاستمرار في مسارها المقصود باستخدام وقود أقل.

ستقوم “بيبي كولومبو”، وهي مهمة مشتركة بين وكالة الفضاء الأوروبية ووكالة استكشاف الفضاء اليابانية (جاكسا)، بالتحليق السادس بالقرب من كوكب عطارد، في يناير/ كانون الثاني 2025.

وستساعد هذه المناورة، المركبة الفضائية على الدخول في مدار حول عطارد، بحلول نوفمبر/ تشرين الثاني 2026، وتهدف “بيبي كولومبو” إلى دراسة تكوين عطارد والغلاف الجوي والجيولوجيا السطحية.

مقالات مشابهة

  • شادي الكومي: 80% من الياميش خرج من الجمارك إلى مخازن المستوردين
  • إطلاق القمر الصناعي «الثريا 4» بنجاح
  • تعرف على أهم الرحلات الفضائية المنتظرة في عام 2025م
  • الوسيط: الحكومة لم تتفاعل مع مقترح المؤسسة حول برنامج الدعم المباشر للسكن لفائدة الفئات الهشة
  • لغز جسم فضائي يسقط في كينيا.. وكالة الفضاء تحقق!
  • زائر من الفضاء يثير ذعر سكان دولة أفريقية.. فيديو
  • «التوطين»: 5 شروط لفتح فروع لمكاتب استقدام العمالة المساعدة
  • انتهاء فترة تحقيق مستهدفات التوطين لعام 2024
  • جسم فضائي غامض يسقط في كينيا
  • تأثير السفر إلى الفضاء على الصحة العامة وخاصة القلب