أول تعليق لـ مقدمة البلاغ ضد زاهي حواس بشأن استغلال مكتبة الإسكندرية
تاريخ النشر: 8th, June 2024 GMT
كشفت الدكتورة مونيكا حنا، الباحثة وأستاذ مساعد الآثار والتراث الحضاري، تفاصيل تقدمها ببلاغ ضد الدكتورة زاهي حواس لاتهامه باستغلال مكتبة الإسكندرية لتلقي منح خارجية مجهولة.
شقيق عازف الساكسفون يكشف تفاصل وفاة أخيه بسبب الأسانسير حماس: مقتل عدد من المحتجزين الإسرائيليين خلال عملية جيش الاحتلال بالنصيراتوأشارت حنا، خلال اتصال هاتفي ببرنامج "حضرة المواطن" المذاع عبر فضائية "الحدث اليوم"، مساء السبت، إلى أنها تقدمت البلاغ في مارس الماضي، موضحة أن العمل الأثري في مصر ينظمه قانون تنظيم الآثار والذي تنص لائحته التنفيذية أنه لا يمكن لأي مؤسسة خاصة أن تقوم بالحفائر.
وقالت إن الإجراء الذي اتخذته حماية للآثار المصرية وحتى لا يتم تقليد ما فعله زاهي حواس، حيث إن الجهة التي تقوم بالحفائر هى المؤسسات والجهات العلمية التابعة للمعاهد العلمية، مطالبة بتطبيق حماية الآثار على الجميع.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الآثار زاهي حواس حضرة المواطن
إقرأ أيضاً:
منظمة التحرير الفلسطينية: الصراعات الحالية مقدمة لحرب عالمية ثالثة (فيديو)
قال الدكتور عمر الغول، عضو منظمة التحرير الفلسطينية، أن من خلال تجارب الحربين العالميتين الأولي والثانية عادة ما يحدث صراع، على المستوى العالمي ينتشر في الأقاليم المختلفة.
وأضاف خلال لقائه مع برنامج “عن قرب” الذي يعرض عبر قناة “القاهرة الإخبارية”، اليوم السبت، أن هذه الصراعات تكون مقدمة طبيعية بتتويجها بالحرب العالمية التي حدثت في 1914، والثانية التي حدثت في عام 1939.
وأوضح أن ما يحدث من صراعات في العالم مقدمات لحرب عالمية ثالثة، وهذه الصراعات تحدث على صعيد تعدد وتشتت الحروب في الأقاليم المختلفة، مضيفًا أن هناك 56 صراعا ونحن جزء مهم من هذه الصراعات في إقليم الشرق الأوسط الساخنة.
انهيار المنظمات الدولية خلال الحرب العالمية الثانيةوذكر أن العالم يشهد إنزياحا جيوسياسيا على المستويات المختلفة والإنزياح من إحالة العالم ذات المنظومة بالقطب الواحد، إلى منظومة متعددة الأقطاب.
وأشار إلى أن الأزياح يشهد احتدام واستقطاب فيما بين القطبين المتنازعين وينعكس على الصراعات المختلفة في الأقاليم التي تشكل الكرة الأرضية.
وتابع: “أننا شهدنا في الحرب العالمية الثانية أن صعود الفاشية وغيرها من المناطق أدى لإنهيار المنظومة العالمية التي كانت إنذاك تحت مسمى عصبة الأمم”.