"قفزنا 100 مركز".. أحمد موسى يُعلق على تقدم مصر بالتنصيف العالمي لجودة الطرق (فيديو)
تاريخ النشر: 8th, June 2024 GMT
استعرض الإعلامي أحمد موسى، إنفوجراف للمركز الإعلامي لمجلس الوزراء سلط الضوء على تقدم مصر 100 مركز في الترتيب العالمي لمؤشر جودة الطرق محتلة المركز 18 عالميًا، خلال 10 سنوات، وذلك بفضل المشروع القومي للطرق.
"الجو نار والناس بتغلي".. مناشدة من أحمد موسى للحكومة بخصوص هذا الأمر (فيديو) "رئيس فرنسا قعد معاه عشان ميمشيش".. تعليق أحمد موسى بشأن انتقال مبابي لريال مدريد (فيديو) حديث السيسي عن الطرق
وقال "موسى"، خلال تقديم برنامجه "على مسئوليتي"، المذاع على فضائية "صدى البلد" مساء اليوم السبت، إن مصر في هذا الترتيب تقدمت على الولايات المتحدة الأمريكية، متابعًا "الطرق عندنا في مصر أفضل من أمريكا، إحنا في عشر سنوات قفزنا 100 مركز".
واستشهد موسى، بحديث الرئيس السيسي الذي أكد أن شبكة الطرق الجديدة وفرت على الدولة أكثر من 8 مليارات، معقبًا: "بعيدًا عن العوائد المالية، جودة الطرق دي حافظت على أرواح المواطنين، نسبة الحوادث قلت بنسبة تصل إلى 24%".
وأشار إلى أن البنك الدولي توقع في عام 2030 أن تستهلك مصر وقود بقيمة 18 مليار دولار، لافتًا إلى أن الدولة بذلت جهدا كبيرا في ملف تطوير وتشيد شبكة طرق عالمية.
تقدم مصر في الترتيب العالمي لجودة الطرقولفت أحمد موسى، إلى أن تقدم مصر في الترتيب العالمي لجودة الطرق سيعود بالنفع على العديد من المجالات داخل المجتمع، مثل فتح آفاق استثمارية واقتصادية، بالإضافة إلى جذب السياح من كل مكان، وتقليل زمن الرحلات.
وأشار إلى أن الترتيب العالمي لجودة الطرق يتم وفق عدة معايير ولا يتم بصورة عشوائية، والدولة التي تنطبق عليها المعايير تقفز في سلم الترتيب، كما أن مصر قفزت في الترتيب لأن جميع المعايير كان متطابقة لها.
وأردف "من حق المواطن أن ينتقد، ولكن يجب على المواطن أن ينظر للوضع بصورة عامة خاصة الدول الحدودية وما يجري في السودان وغزة، كل دي أوضاع مقلقة ومؤثرة علينا، عندنا تحدي وهيخلص هو ملف الكهرباء".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الرئيس السيسي السيسي الولايات المتحدة الامريكية البنك الدولي أحمد موسى المواطنين المشروع القومي للطرق الترتیب العالمی فی الترتیب أحمد موسى تقدم مصر إلى أن
إقرأ أيضاً:
أحمد موسى: تدمير مشروع إيران النووي سيعرض المنطقة لعواقب ومخاطر وخيمة (فيديو)
قال الإعلامي أحمد موسى، إن مشروع إيران النووي بدأ منذ 20 عاما، وحال تدميره ستتعرض المنطقة لعواقب ومخاطر وخيمة.
وأضاف أحمد موسى، خلال تقديمه برنامج "على مسئوليتي"، المُذاع عبر فضائية " صدى البلد"،: "إسرائيل وأمريكا قد تقرران تدمير برنامج إيران النووي".
ماذا لو قررت إسرائيل وأمريكا ضرب البرنامج النووي الإيرانيوأشار: "سيكون هناك تأثير على الإقليم والعالم في حالة ضرب المشروع النووي الإيراني"، متسائلا: "ماذا لو قررت إسرائيل وأمريكا ضرب البرنامج النووي الإيراني؟".
وتابع: "الرئيس السيسي شدد على ضرورة عدم التصعيد بين إيران وإسرائيل لتجنب التداعيات السياسية والأمنية والاقتصادية الإقليمية والدولية".
أعلن مسؤولان إيرانيان، عن شكوى الرئيس السوري المخلوع بشار الأسد، لوزير الخارجية الإيراني، في الأيام الأخيرة التي سبقت الإطاحة به، من أن تركيا تدعم بقوة قوات المعارضة في هجومها للإطاحة به، حسب وكالة «رويترز».
وانتهت 5 عقود من حكم عائلة الأسد، يوم الأحد الماضي، عندما فرّ الرئيس إلى موسكو؛ حيث منحته الحكومة اللجوء.
ودعمت إيران الأسد في الحرب الأهلية الطويلة في سوريا، وكان يُنظر إلى الإطاحة به على نطاق واسع على أنها ستكون ضربة كبيرة لما يُطلق عليه «محور المقاومة» بقيادة إيران، وهو تحالف سياسي وعسكري يعارض النفوذ الإسرائيلي والأميركي في الشرق الأوسط.
هيئة تحرير الشام
ومع استيلاء مقاتلين من «هيئة تحرير الشام»، التي كانت متحالفة مع تنظيم «القاعدة» في السابق، على المدن الكبرى وتقدمهم نحو العاصمة، التقى الأسد ّوزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي بدمشق في الثاني من ديسمبر (كانون الأول).
ووفقاً لمسؤول إيراني كبير، عبّر الأسد خلال الاجتماع عن غضبه مما قال إنها جهود مكثفة من جانب تركيا لإزاحته.
وقال المسؤول إن عراقجي أكد للأسد استمرار دعم إيران، ووعد بإثارة القضية مع أنقرة.
وفي اليوم التالي، التقى عراقجي وزير الخارجية التركي هاكان فيدان للتعبير عن مخاوف طهران البالغة بشأن دعم أنقرة لتقدم المعارضة.
وقال مسؤول إيراني ثانٍ: «التوتر خيّم على الاجتماع، وعبّرت إيران عن استيائها من انحياز تركيا للأجندات الأميركية والإسرائيلية، ونقلت مخاوف الأسد»، وذلك في إشارة إلى دعم أنقرة للمعارضة السورية، وتعاونها مع المصالح الغربية والإسرائيلية في استهداف حلفاء إيران بالمنطقة.