أسامة كمال: الشعب المصري ينتظر حكومة جديدة كاملة من باب التغيير
تاريخ النشر: 8th, June 2024 GMT
أكد الإعلامي أسامة كمال، مقدم برنامج "مساء دي أم سي"، أن كل الحديث الدائر عن عدد الوزراء الذي سيتم تغيرهم وشكل الوزارات وهو يندرج تحت التكهنات والتسريبات، موضحًا أن أشخاص الوزراء الحاليين جميعهم لهم الاحترام وكان لهم النجاحات والاخفاقات.
الشعب المصري ينتظر حكومة جديدة بالكاملوأوضح "كمال"، خلال تقديم برنامج "مساء دي أم سي"، المُذاع عبر شاشة "دي أم سي"، أن الشعب المصري ينتظر حكومة جديدة بالكامل من باب التغيير، مؤكدًا أن لا يعتقد أن الشعب المصري يرى أن الحكومة القادمة هي الأفضل؛ لأنهم لا يعرفون من هو القادم من الوزراء ولا يعرفون قدراتهم، مشددًا على أن كل الاحترام لوزراء الحكومة المستقيلية ولا أحد ينجح دائمًا ولا أحد يخفق دائمًا.
وأشار إلى أنه يتمنى في الأيام القليلة المتبقية لحين تشكيل الحكومة الجديدة وأن الحديث الدائر أنه سيتم تشكيلها وإعلانها الثلاثاء أو الأربعاء، أن يستمر الوزراء الحاليين في عملهم حتى أخر لحظة ومتمسكين في عملهم بأن يكون العمل على أفضل وجه ممكن، وشرف الإنسان خدمة وطنه في منصب وزاري، مضيفًا: "هو معالي الوزير وهيفضل معالي الوزير ولابد أن يقوم بدورهم على أكمل وجه".
وشدد على أنه عند ظهور الوزراء في حوارات تلفزيونية أو مداخلات هاتفية لابد التطرق للحقيقة كاملة ولا يتركون مجال للشائعات وتقارير تؤكد معلومات لم يتم التصريح به على لسان المسؤولين.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: حكومة الحكومة الوزراء حكومة جديدة النجاحات الشعب المصری
إقرأ أيضاً:
ائتلاف المالكي: حكومة الشرع “صهيونية “بامتياز
آخر تحديث: 19 يناير 2025 - 4:22 م بغداد/ شبكة أخبار العراق- اكد القيادي في ائتلاف دولة القانون حيدر اللامي، اليوم الاحد، ان تصريحات وزير الخارجية السوري تعكس انبطاحًا أمام الاحتلال التركي والصهيوني. وقال اللامي في تصريح صحفي، إن ” تصريح وزير الخارجية السوري الجديد أسعد الشيباني، الذي قال فيه إن “أمن تركيا والكيان الصهيوني من أمننا”، تصريح غير مسؤول ولا يعبر عن إرادة الشعب السوري”.وبين أن ” الحكومة السورية الحالية لا تمثل سوى أقل من 20% من القوى التي دخلت الأراضي السورية، ولا يمكن اعتبار تصريحاتها تعبيرًا عن موقف الشعب السوري، بل تعكس توجهات جماعة معينة تخدم أجندات الاحتلال التركي والتوغل الصهيوني”.وأضاف أن ” من يمثل الشعب السوري بحق هو من يأتي عبر صناديق الاقتراع والانتخابات الحرة”، مشيرًا إلى أن ” هذا التصريح يعكس مستوى الانبطاح أمام الاحتلال التركي والسياسات المؤقتة للكيان الصهيوني الغاصب”.