تفاصيل القبض على عائلة بالبحيرة تصنع المخدرات وتوزعها
تاريخ النشر: 8th, June 2024 GMT
أمر محمد شتا مدير نيابة إتياي البارود بحبس أب وزجته وابنه أربعة ايام على ذمة التحقيق لقيامهم بتشكيل عصابى لصناعة الخدرات وترويجها واعترفوا أمام النيابة بحيازتهم للمضبوطات.
وكانت قد تمكنت إدارة البحث الجنائي بمديرية أمن البحيرة من ضبط اكبر تشكيل عصابى يتزعمه مسجل خطر وزوجته ونجله، تخصصوا فى تصنيع المواد المخدرة والاتجار فيها وتم ضبط المتهمين .
تلقى اللواء مدير أمن البحيرة إخطار من اللواء مدير إدارة البحث الجنائي يفيد قيام أحمد ص ع ع" والمقيم بقرية معنيا بمركز شرطة إيتاى البارود، بتكوين تشكيل عصابى مكون من زوجته ونجلة وآخرين لتصنيع المواد المخدرة والاتجار فيها . متخذين من دائرة المركز والمراكز المجاورة مسرحا لمزاولة نشاطهم الاجرامى وعلى الفور تم تشكيل فريق بحث مكون من رئيس مكتب مكافحة المخدرات بالبحيرة.
وضم رئيس مباحث مركز اتياى البارود ومعاونين مباحث مركز اتياى البارود واكدت تحريات فريق البحث صحة المعلومات الوارده كما أسفرت التحريات بأنهم اتخذوا مسكنهم الخاص بهم بقرية معنيا مخزننا لتخزين المواد المخدرة .
وبعد استأذان النيابه العامه تم ضبط المتهم وزوجته ونجله وخمسة أشخاص أشخاص آخرين.وعقب ضبطهم تم تفتيش المسكن بقرية معنيا، التابعة لمركز شرطة إيتاى البارود . حيث تم ضبط " 1010طربة حشيش جاهزة للبيع، تزن حوالى 110 كيلو جرام، بالإضافة إلى 25 كيلو جرام لمخدر الحشيش خام معدة للتصنيع ، وعدد 4 ماكينة لتصنيع مخدر الحشيش ، وعدد 133 اسطوانة لمخدر الهروين يقدر وزنها 35 كيلو جرام .بالإضافة الى كمية كبيرة من مخدر الايسو .
وعدد 40 قطعة سلاح متنوعة الى وخروج وطبانجه، وكميه كبيرة من الذخيرة المتنوعة، وعدد 80 تليفون، ومبلغ مالى "
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: مباحث البحيرة إدارة مكافحة مدير أمن البحيرة
إقرأ أيضاً:
الإمارات تعزي عائلة المواطن المولدوفي.. وتشكر تركيا على تعاونها في القبض على الجناة
أعربت الإمارات العربية المتحدة عن خالص تعازيها وتضامنها مع عائلة المقيم من الجنسية المولدوفية "زفي كوغان"، والذي يحمل أيضا الجنسية الإسرائيلية كجنسية مزدوجة إلى جانب جنسيته الرسمية المسجلة في الأوراق الرسمية كمقيم في الدولة.
كما تقدمت وزارة الخارجية بالشكر الجزيل للسلطات في الجمهورية التركية على تعاونها في القبض على الجناة.وأشادت الوزارة بتعامل واحترافية السلطات الإماراتية المختصة التي تشرف على القضية وإدارتها لها بما لا يؤثر على سير التحقيقات الجارية، وفي هذا الإطار تؤكد الوزارة على ضرورة استقاء المعلومات من المصادر الرسمية وعدم الانسياق وراء الفرضيات والشائعات والأخبار المضللة.
وأكدت وزارة الخارجية على التزام دولة الإمارات بنهج التسامح وقيم التعايش السلمي بين الأديان والثقافات المختلفة، والقيام بكل ما من شأنه الحفاظ على أمن مجتمع الدولة وتوفير أفضل سبل الأمان لأفراده.