«واد متحرش».. عارفة عبد الرسول تدعم عمرو دياب بعد صفعه لمعجب | صورة
تاريخ النشر: 8th, June 2024 GMT
انتقدت الفنانة عارفة عبد الرسول، عبر حسابها الرسمي بموقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك» تصرف الشاب تجاه النجم عمرو دياب عند محاولته لالتقاط صورة، مشيرة إلى أنه فعله يصنف ضمن التحرش.
وعلقت عارفة عبد الرسول عبر حسابها على «فيسبوك»، على واقعة تعدي عمرو دياب على معجب، قائلة: « بما إني محسوبة على المشاهير، وبتيجي الناس تتصور معايا، أحيانًا بلاقي واحد بيحط إيده على كتفي من غير ما يستأذن وبيفضل متكي عليّ بطريقة مش بريئة، بفضل أقول لنفسي أومال لو ماكنتش عجوزة كان عمل إيه؟ ومنعت خالص حد يحط إيده عليا».
وأضافت: «أنا بصراحة ماليش في عمرو دياب، ولكن عايزة بتوع لغة الجسد يبصوا على حركة صوابع الشاب وهو متشنج، وبيجذب عمرو ناحيتها وفجأه بقى في ضهره، المفاجأة خلت رد الفعل شكله كدا، احسبوها، الواد ده متحرش ودي وجهة نظر».
تفاصيل ضرب عمرو دياب لمعجبومن ناحية أخرى، تصدر اسم عمرو دياب تريند موقع التواصل الاجتماعي "إكس"، بعد تداول فيديو له على نطاق واسع خلال الساعات الماضية.
وأثار الفيديو، غضب العديد من رواد مواقع التواصل الاجتماعي، وظهر عمرو دياب خلال الفيديو وهو يصفع أحد المعجبين على وجه، وذلك أثناء تواجده في حفل زفاف ابنة المنتج محمد السعدي، حيث أراد الأخير التقاط صورة معه.
الجمهور يستنكر تصرف عمرو ديابوتفاعل رواد موقع التواصل الاجتماعي "إكس"، مع الفيديو مستنكرين هذا التصرف لـ الفنان عمرو دياب، وكتب أحدهم: «سقطة أخلاقية جديدة وهذه المرة واضحة ولا تحتمل أي تبرير، يعني مينفش حد يطلع يقول إن القلم اللي طرقع على وش الراجل ده كان هزار».
اقرأ أيضاً«بيترج القلب ويهتز».. محمد رمضان يدعم عمرو دياب بعد صفع معجب | فيديو
بعد مشاركة والدها في إعلان بيبسي.. ابنة عمرو دياب تدعم المقاطعة
خالد تاج الدين يعلن عن تحضير أغنية جديدة مع عمرو دياب (صور)
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: أغاني عمرو دياب إعلان عمرو دياب اغاني عمرو دياب الفنان عمرو دياب النجم عمرو دياب الهضبة عمرو دياب حفلات عمرو دياب حفلة عمرو دياب شركة عمرو دياب عمرو دياب عمرو دياب 2023 يوتيوب عمرو دياب التواصل الاجتماعی عمرو دیاب
إقرأ أيضاً:
كيف ندمن وسائل التواصل الاجتماعي؟ السر في الهرمونات والإجهاد
سرايا - تُسبب شبكات التواصل الاجتماعي الكثير من الأزمات النفسية والآثار السيئة على الإنسان، وخاصة المراهقين والشباب في مقتبل العمر، فيما يقول الخبراء إن هذه المتاعب يُمكن أن تتحول إلى أمراض عميقة لاحقاً في حال لم يتم السيطرة عليها، كما يستعرض الخبراء والمختصون الكثير من الانعكاسات السلبية للاستخدام المفرط لشبكات التواصل.
وبحسب المقال الذي كتبته الدكتورة فيل ريد، وهي أستاذة علم النفس في جامعة "سوانسي" البريطانية، واطلعت عليه "العربية.نت"، فإن وسائل التواصل الاجتماعي مرتبطة بتجربة الإجهاد، والإجهاد المفرط يضعف قدرتنا على التذكر، ويؤثر أحياناً على قدرتنا على التحكم في اندفاعاتنا.
وتقول ريد في المقال الذي نشره موقع "بي سايكولوجي توداي" إن الإجهاد يؤثر على الهرمونات، مثل الكورتيزول، وهو ما يمكن أن يجعل التخلي عن نشاط سيئ أكثر صعوبة.
كما يؤثر استخدام وسائل التواصل الاجتماعي على الجهاز العصبي الصماء، والذي يشارك في استجابات الإجهاد، وغالباً ما يرتبط هذا الأمر بإساءة الاستخدام أو الإفراط في الاستخدام، حيث تصبح شبكات التواصل الاجتماعي مثل المخدرات والكحول والنيكوتين والتسوق والمقامرة، بحسب الدكتورة في ريد. ويقول المقال إنه "من المعروف أن وسائل التواصل الاجتماعي مرتبطة بنشاط الدوبامين، وغالباً ما يتم إنتاج مثل هذا الناقل العصبي عند إدراك إشارة مرتبطة بمكافأة، ويحدث هذا عند إشعارات "الإعجاب" أو "المشاركة" الموجودة على شبكات التواصل، ومع ذلك، يرتبط استخدام وسائل التواصل الاجتماعي أيضاً بنشاط الكورتيزول.
وفي إحدى الدراسات، كانت الزيادات في نشاط الكورتيزول أكبر لدى الشباب الذين يستخدمون أجهزتهم الرقمية بشكل متكرر، والذين لديهم شبكات اجتماعية أكبر".
وعلاوة على ذلك، فإن استخدام وسائل التواصل الاجتماعي يحافظ على مستويات الكورتيزول مرتفعة، وقد تكون استجابات الكورتيزول المرتفعة هذه أكثر وضوحاً لأولئك الذين يعانون بالفعل من مشاكل أخرى؛ حيث وجدت دراسة أن 20 دقيقة من استخدام وسائل التواصل الاجتماعي تولد مستويات أعلى من الكورتيزول لدى المراهقين المصابين بالاكتئاب، مقارنة بالمراهقين غير المصابين بالاكتئاب.
ويؤثر وجود الكورتيزول على الأشياء التي يمكن للأشخاص القيام بها للتعامل مع الإجهاد المستمر، كما يؤثر الكورتيزول على إطلاق مواد كيميائية أخرى في الغدد الصماء العصبية، وعلى وجه الخصوص، هناك علاقة معقدة بين مستويات الكورتيزول ومستويات الدوبامين، وقد وجد العلماء أن الكورتيزول يزيد من إنتاج بعض أشكال الدوبامين، والسبب الذي قد يجعل هذا الأمر إشكالياً هو أن الدوبامين، من بين أمور أخرى، يزيد من مشاعر التعزيز الذاتي عندما يتم إدراك الإشارات التي تتنبأ بظهور أشياء جيدة، وهذا التعزيز لن يؤدي إلا إلى زيادة احتمالية الاستمرار في استخدام وسائل التواصل الاجتماعي، أي الإدمان عليها والاستمرار في بذل المجهود بها.
تابع قناتنا على يوتيوب تابع صفحتنا على فيسبوك تابع منصة ترند سرايا
طباعة المشاهدات: 619
1 - | ترحب "سرايا" بتعليقاتكم الإيجابية في هذه الزاوية ، ونتمنى أن تبتعد تعليقاتكم الكريمة عن الشخصنة لتحقيق الهدف منها وهو التفاعل الهادف مع ما يتم نشره في زاويتكم هذه. | 03-03-2025 10:08 PM سرايا |
لا يوجد تعليقات |
الرد على تعليق
الاسم : * | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : * | |
رمز التحقق : | تحديث الرمز أكتب الرمز : |
اضافة |
الآراء والتعليقات المنشورة تعبر عن آراء أصحابها فقط
جميع حقوق النشر محفوظة لدى موقع وكالة سرايا الإخبارية © 2025
سياسة الخصوصية برمجة و استضافة يونكس هوست test الرجاء الانتظار ...