الحرة:
2025-03-29@16:26:50 GMT

خسائر إسرائيل بعملية تحرير الرهائن الأربعة

تاريخ النشر: 8th, June 2024 GMT

خسائر إسرائيل بعملية تحرير الرهائن الأربعة

أعلنت الشرطة الإسرائيلية، السبت، أن قائدا في قوة عسكرية خاصة شاركت في عملية تحرير الرهائن الأربعة، قتل متأثرا بجراحه.

وذكرت صحيفة "هآرتس" أن القائد يدعى أرنون زامورا ويعمل كبير مفتشين في وحدة "اليمام" الخاصة التابعة للشرطة.

زامورا يبلغ من العمر 36 عاما عند وفاته وهو متزوج ولديه طفلان

وأشارت الصحيفة إلى أن زامورا أصيب بجروح قاتلة في العملية، وتم نقله إلى المستشفى حيث توفي هناك.

وكان زامورا يبلغ من العمر 36 عاما عند وفاته، ويعيش في سدي داوود بالقرب من سديروت وهو متزوج ولديه طفلان، بحسب الصحيفة.

وقالت الصحيفة إن زامورا شارك في معارك ضد مسلحي حماس خلال هجوم السابع من أكتوبر.

وتتبع وحدة "اليمام" لحرس الحدود، وتعمل بتعاون وثيق مع الأجهزة الأمنية الأخرى، بما في ذلك الجيش الإسرائيلي وجهاز الأمن العام "الشاباك".

وتتخصص الوحدة في إنقاذ الرهائن ومكافحة الإرهاب والجرائم الخطيرة، وهي معروفة عالميا كوحدة ذات خبرة كبيرة في مجال نشاطها، وفقا لما جاء في الموقع الرسمي للحكومة الإسرائيلية.

وأنقذت قوات إسرائيلية أربعة من الرهائن المحتجزين منذ أكتوبر في عملية بوسط قطاع غزة.

"الأكبر منذ بدء الحرب".. تفاصيل العملية الإسرائيلية لتحرير 4 رهائن في عملية وصفها الجيش الإسرائيلي بأنها الأكبر منذ بدء الحرب مع حماس في غزة، أعلنت إسرائيل، السبت، إنقاذ أربعة رهائن تم اختطافهم في هجوم قادته حماس في 7 أكتوبر على حفل موسيقي جنوبي إسرائيل.

وقالت إسرائيل إن الرهائن الذين تم إنقاذهم هم نوعا أرغماني (25 عاما) وألموع مئير (21 عاما) وأندري كوزلوف (27 عاما) وشلومي زيف (40 عاما). 

وتم أخذهم جميعا إلى غزة من حفل نوفا الموسيقي خلال الهجوم الذي شنته حركة حماس على بلدات وقرى إسرائيلية قريبة من غزة في السابع من أكتوبر، وهو الهجوم الذي أدى لاندلاع الحرب الإسرائيلية المدمرة في القطاع المحاصر.

وأنقذت قوات إسرائيلية أربعة من الرهائن المحتجزين منذ أكتوبر في عملية بمنطقة النصيرات وسط قطاع غزة.

وقالت إسرائيل إن الرهائن الذين تم إنقاذهم هم نوعا أرغماني (25 عاما) وألموع مئير (21 عاما) وأندري كوزلوف (27 عاما) وشلومي زيف (40 عاما). 

وتم أخذهم جميعا إلى غزة من حفل نوفا الموسيقي خلال الهجوم الذي شنته حركة حماس على بلدات وقرى إسرائيلية قريبة من غزة في السابع من أكتوبر، وهو الهجوم الذي أدى لاندلاع الحرب الإسرائيلية المدمرة في القطاع المحاصر.

وقال مسؤولو صحة ومسعفون فلسطينيون إن هجوما إسرائيليا على النصيرات أدى إلى مقتل عشرات من الأشخاص بينهم نساء وأطفال.

وأفاد مسؤولون من حركة حماس بأن ما يزيد على 200 فلسطيني قتلوا في ضربات جوية إسرائيلية على منطقة النصيرات.

ولم تذكر السلطات الصحية في غزة عدد القتلى من المسلحين الفلسطينيين، كما لم تذكر حتى الآن عددا نهائيا للقتلى والمصابين، وفقا لرويترز.

وتعليقا على ذلك صرح المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي أفيخاي أدرعي لموقع "الحرة" قائلا إن "تقديراتنا تشير إلى أن عددا كبيرا من القتلى الذي تتحدث عنهم حماس هم من مسلحي الحركة"، محملا إياها "المسؤولية كاملة عن سقوط المدنيين لإنها وضعت الرهائن في قلب منطقة سكنية لاستخدامها لأغراض عسكرية".

وفي وقت لاحق زعمت حماس على لسان المتحدث باسم كتائب عز الدين القسام، الجناح المسلح للحركة إن بعض الرهائن قتلوا خلال عملية الجيش الإسرائيلي لتحرير الرهائن، وهو أمر لم تؤكده إسرائيل.

المصدر: الحرة

كلمات دلالية: الجیش الإسرائیلی الهجوم الذی فی عملیة

إقرأ أيضاً:

العليا الإسرائيلية ترفض إدخال المساعدات الإنسانية إلى غزة

قالت صحيفة معاريف الإسرائيلية ، مساء الخميس 27 مارس 2025 ، إن المحكمة العليا الإسرائيلية ، رفضت التماسات تطالب بالسماح بإدخال المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة .

وبحسب الصحيفة ، فإن قضاة المحكمة العليا الإسرائيلية رفضوا بالإجماع التماسات مقدمة من منظمات حقوقية طالبت بالسماح بوصول المساعدات إلى غزة.

واعتبر القضاة أنه "لا يوجد سبب لتدخل المحكمة في قرارات وسلوك الجيش في غزة".

ووفق مراقبين، يقدم القرار غطاءً لممارسات الإبادة الجماعية التي يشنها الجيش ضد فلسطينيي غزة، بما يشمل الحصار، واستخدام التجويع كأسلوب ضغط.

وكانت منظمات حقوقية وإنسانية إسرائيلية تقدمت بهذه الالتماسات، بحسب "هيئة البث" العبرية الرسمية.

وجاء في الالتماسات أن "أحكام القانون الدولي والإسرائيلي تلزم إسرائيل بضمان تقديم المساعدات الإنسانية لمواطني غزة".

وفي 2 مارس/ آذار الجاري أغلقت إسرائيل معابر قطاع غزة أمام دخول المساعدات الإنسانية والإغاثية والطبية للقطاع، ما تسبب بتدهور غير مسبوق في الأوضاع الإنسانية وفق ما أكدته تقارير حكومية وحقوقية محلية.

وقالت وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "أونروا"، في بيان الأربعاء، إن إسرائيل رفضت معظم محاولات المنظمات الإنسانية لإدخال إمدادات أساسية لغزة الذي يشرف على مجاعة غير مسبوقة.

وفي 1 مارس/ آذار 2025، انتهت المرحلة الأولى من اتفاق لوقف إطلاق النار وتبادل أسرى بين حركة " حماس " إسرائيل بدأ سريانه في 19 يناير/ كانون الثاني 2025، بوساطة مصرية قطرية ودعم أمريكي.

المصدر : وكالة سوا اشترك في القائمة البريدية ليصلك آخر الأخبار وكل ما هو جديد المزيد من الأخبار الإسرائيلية مؤشرات إيجابية بقبول المقترح المصري ونتنياهو يجري مشاورات امنية الجيش الإسرائيلي: تحول جذري في سياسة إسرائيل تجاه حماس وغزة شرطة بن غفير تتجاهل قرار التحقيق مع وزير وعضوي كنيست الأكثر قراءة تفاصيل اجتماع وفد حماس مع وزير خارجية تركيا في أنقرة طقس فلسطين : موعد انحسار المنخفض الجوي الجيش الإسرائيلي يزعم اغتيال رشيد جحجوح في غزة جماعة الحوثي ترد على تهديدات ترامب عاجل

جميع الحقوق محفوظة لوكالة سوا الإخبارية @ 2025

مقالات مشابهة

  • صحة غزة: إسرائيل قتلت 50 ألفا و277 فلسطينيا منذ 7 أكتوبر 2023
  • القناة “12” الإسرائيلية: اقتراح مصري جديد لوقف إطلاق النار في غزة
  • “بدا وكأن إسرائيل اقتربت من الزوال”.. ما دلالة تصريحات نتنياهو عن 7 أكتوبر؟
  • مقابل هدنة في عيد الفطر..حماس مستعدة لصفقة جديدة لإطلاق سراح المحتجزين
  • الخارجية الأميركية: المساعدات ستتدفق على غزة إذا أطلقت حماس سراح الرهائن
  • يديعوت أحرونوت: هناك خطط إسرائيلية لاغتيال السنوار والضيف قبل السابع من أكتوبر
  • الرميد يقطر الشمع على لشكر بعد تصريحات حول هجوم حماس في 7 أكتوبر
  • العليا الإسرائيلية ترفض إدخال المساعدات الإنسانية إلى غزة
  • بيان مشترك لأحزاب المعارضة الإسرائيلية.. تفاصيل
  • كاتس يتوعد بـ"عمليات جديدة".. ويوجه رسالة مباشرة لسكان غزة