تقديم: ناصر الحسيني

3/8/2023المزيد من نفس البرنامجمن واشنطن- إسرائيل وصورتها الجديدة في أعين الديمقراطيين في الكونغرسplay-arrowمدة الفيديو 49 minutes 33 seconds 49:33من واشنطن ـ ما أهمية استقبال بايدن الرئيسَ الإسرائيلي؟play-arrowمدة الفيديو 49 minutes 31 seconds 49:31من واشنطن- تونس بأعين أميركيةplay-arrowمدة الفيديو 50 minutes 00 seconds 50:00من واشنطن- التهديدات الصينية لمصالح الولايات المتحدةplay-arrowمدة الفيديو 50 minutes 02 seconds 50:02من واشنطن- تهم خطيرة ووضع قانوني حرج.

. كيف تؤثر محاكمة ترامب على الانتخابات الرئاسية الأميركية المقبلة؟play-arrowمدة الفيديو 49 minutes 44 seconds 49:44من واشنطن- هل تتقدم العلاقات الأميركية الإيرانية؟play-arrowمدة الفيديو 50 minutes 02 seconds 50:02من واشنطن- تحديات سقف الدين الأميركي بين بايدن ومكارثيplay-arrowمدة الفيديو 49 minutes 32 seconds 49:32من نحناعرض المزيدمن نحنالأحكام والشروطسياسة الخصوصيةسياسة ملفات تعريف الارتباطتفضيلات ملفات تعريف الارتباطخريطة الموقعتواصل معنااعرض المزيدتواصل معناأعلن معناوظائف شاغرةترددات البثبيانات صحفيةشبكتنااعرض المزيدمركز الجزيرة للدراساتمعهد الجزيرة للإعلامتعلم العربيةمركز الجزيرة للحريات العامة وحقوق الإنسانقنواتنااعرض المزيدالجزيرة الإخباريةالجزيرة الإنجليزيالجزيرة مباشرالجزيرة الوثائقيةالجزيرة البلقانعربي AJ+

تابع الجزيرة نت على:

facebook-f-darktwitter-whiteyoutube-whiteinstagram-whiterss-whiteجميع الحقوق محفوظة © 2023 شبكة الجزيرة الاعلامية

المصدر: الجزيرة

إقرأ أيضاً:

سعد: على الحكومة أن تدرك أن الدبلوماسية وحدها لن تزيل الاحتلال

شدد الأمين العام للتنظيم الشعبي الناصري النائب أسامة سعد في الذكرى 50 لاستشهاد معروف سعد على أن "من حقِّ شعبِنا اتّباعُ كلِّ الوسائلِ لتحريرِ أرضِه إنْ لم تقمْ مؤسساتُ الدولةِ بذلك، وعلى الحكومةِ أنْ تُدرِكَ أنًّ الدبلوماسيةَ وحدَها لنْ تُزيلَ احتلالًا ولنْ تحفظَ أمنًا".

وقال: "سنواتٌ خمسونَ وذكرُك بين الناسِ عصيٌّ على النسيانِ حبًا واعتزازًا. روحُكَ الطاهرةُ الطيبةُ لا تغادرُ الوجدانَ وفي شغافِ القلبِ وثنايا العقلِ تسكنُ. وجعُ الغيابِ وإنْ طالَ لخمسين، فكأنّه اليومَ وكلَّ يومٍ يتجدّدُ. لا تخبو مشاعلُ الحقِّ وإنْ طالَتِ الأزمانُ بها، وأنتَ يا معروفُ مشعلٌ للحقِّ لا ينطفئُ. مثلُكَ وإنْ نالَتْ أقدارُ الموتِ منه فأنوارُ نضالِه تَسطَعُ وتُلهِمُ. للناسِ حكاياتٌ، ومعروفُ، حكايةُ الناسِ التي لا تندثرُ. حكايةُ ثورةٍ على ظلمٍ واستبدادٍ، حكايةُ كفاحٍ ضدَّ عدوٍّ غاصبٍ، حكايةُ حلمٍ بعدلٍ وحريةٍ وكرامةٍ. رصاصةٌ غادِرَةٌ من سلطةٍ مجرمةٍ أرْدَتْكَ شهيدًا. فصرْتَ أنتَ الثورةَ وأنتَ الكفاحَ وأنتَ الحُمَ الجميلَ وصرْتَ أنتَ أصلَ الحكايةِ. رحلْتَ ونبقَى على ثورتِكَ وكفاحِكَ وحلمِكَ. نكابدُ النضالَ حبًا والتزامًا كما كنتَ وأردْتَ. وطنيتُنا جامعةٌ، عروبتُنا تقدّميّةٌ، انحيازاتُنا للناسِ المنتجينَ، وثورتُنا على كلِّ معتدٍ آثم. راياتُنا خفّاقةٌ، هاماتُنا شامخةٌ، كرامتُنا موفورةٌ وأحلامُنا الكبرى لم ولن تنكسر. ذلك هو العهدُ".

أضاف: "لم يكسرِ الإجرامُ والحقدُ الاسرائيليان إرادةَ شعبِنا. مقاومونَ بواسلٌ لم تثنِهم فوارقُ السلاحِ عن مواصلةِ القتالِ فاستشهدُوا واقفينَ ذَودًا عن كرامةِ الوطن. صيدا عاصمةُ الجنوبِ تحييكُم أيُّها البواسلُ. في الوقتِ الذي كان فيه شعبُنا اللبنانيُّ وشعبُنا الفلسطينيُّ يدفعان فواتيرَ الحربِ الباهظةَ دمًا ودمارًا وتهجيرًا. كانت أميركا وسَطَ الحربِ تقلبُ الموازينَ العسكريةَ والسياسيةَ. قدَّمَتِ الدعمَ العسكريَّ المطلقِ للعدوانِ وأدارَتْ بقدراتِها الدبلوماسيةِ الحربَ السياسيةَ. كانت تلك واحدةٌ من أخطرِ حقائقِ الحرب. وكان لها ما بعدَها من حقائق. نفوذٌ أميركيٌّ متعاظمٌ في لبنانَ والعالمِ العربي. مسعى أميركي إسرائيلي لإسرائيلَ عظمى وسَطَ عالمٍ عربيٍّ متهالك. فلسطينُ أمامَ مشروعٍ كبيرٍ لتصفيةِ قضيتِها وتهجيرِ شعبِها. لبنان قد أُخضِعَ لاتفاقِ إذعانٍ ولمحاولاتٍ متواصلةٍ لفرضِ سلامِ الاستسلامِ عليه. إعمارُ ما دمّرَهُ العدوانُ خاضعٌ للابتزازِ السياسي. سوريا تحت احتلالاتٍ اسرائيليةٍ متجددةٍ ونفوذٍ أميركيٍّ تركيٍّ ومخاطرَ الفوضى والاضطرابِ والتفككِ. العالمُ العربيُّ بإجمالِه بين استبدادِ حكّامٍ وحروبٍ أهليةٍ وخرائطَ جديدةٍ. أوضاعٌ تدفعُ الشعوبُ العربيةُ أكلافَها دمًا وتشريدًا وخرابًا. الفجورُ الأميركيُّ الاسرائيليُّ بلغَ مداهُ وغيبوبةُ الحكّامِ العربِ فاقَتْ كلَّ تصوّرٍ. استفاقةٌ رسميّةٌ عربيّةٌ متأخرةٌ ربما تكونُ عابرةً عبّرَتْ عنها الخطّةُ المصريّةُ العربيةُ لإنقاذِ غزة في القمّةِ العربيةِ الأخيرةِ ردًا على مشروعِ ترامبِ العقاريِّ التهجيريِّ. خطةٌ لا تتوفرُ لها ركائزُ القوّةِ لتحقيقِها. تلك حقائقُ ماثلةٌ يَصْعَبُ بأيِّ حسابٍ إنكارُها. حقائقُ تفرِضُ على القوى الوطنيةِ العروبيّةِ التقدميّةِ جَمْعَ شتاتِها انتصاراً لوحدةِ أوطانِها وكرامةِ شعوبِها".

وتابع: " في ملفاتِ لبنان الصعبةِ، على الحكومةِ أنْ تُدرِكَ أنًّ الدبلوماسيةَ وحدَها لنْ تُزيلَ احتلالًا ولنْ تحفظَ أمنًا. من حقِّ شعبِنا اتّباعُ كلِّ الوسائلِ لتحريرِ أرضِه إنْ لم تقمْ مؤسساتُ الدولةِ بذلك. السياسةُ الدفاعيةُ لا تُستعارُ ولا تجيّرُ ولا تُستجدى، بل تصوغُها إراداتٌ وطنيةٌ جامعةٌ لتحررَ الأرضَ وتحفظَ الأمنَ الوطنيَّ. حاجتنا ملحة إلى توافقات ومعالجات وطنية لملفات لبنان الصعبة".

وقال: "أنهكَتِ الأزَماتُ شعبَنا ودفعَتْ به نحو الفقرِ والعَوَزِ والهجرةِ. جديّةُ المعالجةِ ونجاحِها تفرضانِ انحيازاتٍ حاسمةً لحقوقِ الغالبيةِ العظمى من شعبِنا في الحريّةِ والصحةِ والتعليمِ والغذاءِ والضماناتِ والخدماتِ. إنّ ثقةَ الناسِ بالحكومةِ رهنُ قدرتِها على توفيرِ موجباتِ الأمنِ الوطنيِ وموجباتِ الأمنِ الاجتماعيّ. فلا تخسَروا ثقةَ الناسِ وإنْ ربحتُم ثقةَ النوابِ وثقة الدول. شعبُ فلسطينَ الذي يواجِهُ أعتى عدوانٍ على شعبٍ في التاريخِ، لم يَكِلِّ الصمودَ ولم يَكِلِّ المقاومةَ. الانتصارُ لقضيتِه واجبٌ وطنيٌّ وأخلاقيٌّ. تحيةً لصمودِه الأسطوريِّ وهو يواجِهُ حربَ إبادةٍ وتهجيرٍ".

أضاف: "صيدا على أبوابِ انتخاباتٍ بلديةٍ واختياريةٍ. إنتخاباتٌ لها أهميتُها وضروراتُها التنمويةُ والخدماتيّةُ. للبلديةِ وظائفُ تنمويةٌ وخدماتيّةٌ وإداريّةٌ، إنْ غابَتْ عنها ضاعَتْ فُرَصُ التنميةِ وتردّتِ الخدماتُ. بعد خمسةَ عشَرَةَ سنةٍ عجافٍ صيدا تحتاجُ لتغييرِ المشهدِ التنمويِّ والخدماتيِّ برمّتِه. المحاصصةُ السياسيةُ لا تفيدُ المدينةَ ولم تُفِدْها يوماً. الاستئثارُ السياسيُّ أيضًا لا يفيدُها. البلديةُ ليست مِنصةً لتلبيةِ مطالبٍ سياسية. وهي أيضاً ليست مكانًا للوجاهة. دعوتي اليومَ للشبابِ الصيداويِّ للعبِ أدوارٍ تنتظرُه في مجالِ العملِ البلديِّ والتنموي. ليقدّمَ للمدينةِ مشهدًا بلديًا وتنمويًا جديدًا ومختلفاً. هي دعوةٌ لشبابٍ وشاباتٍ متحررينَ من سطوةِ السياساتِ وإغراءاتِ الوجاهة. ومتسلحينَ بالانتماء الوطني وبالحماسةِ والاختصاصِ والبرامجِ والابداعِ يتنافسون لزمنٍ بلديٍّ جديد. لنتجاوزِ التقليدَ السياسيَّ ونطلقْ عملاً بلدياً مستقلاً تتصدرُه الأجيالُ الجديدة".

وختم: "معروفُ باقٍ فينا".

مقالات مشابهة

  • إدارة الغافلي تقود القارة لـ” الثالثة”
  • الاستخبارات الأمريكية تمنع وصول مسؤولي بايدن السابقين إلى المعلومات السرية
  • لا محرمات في الدبلوماسية السرية
  • تحديد مواجهات منتخب مصر للناشئين في بطولة كأس الأمم الأفريقية
  • الداخلية تكشف ملابسات الفيديو المتداول لمشاجرة أمام أحد المطاعم بالقاهرة
  • مجلة أمريكية: تصنيف ” الحوثيين” مجرد استعراض لإدارة ترامب لمحاولة تمييز نفسها عن بايدن
  • Google تسبق Apple.. ميزة Connected Cameras تمنح هواتف Pixel 9 تفوقًا في تصوير الفيديو
  • صدمة قاسية.. القارة العجوز تواجه عدم يقين استراتيجى وسط تحول السياسات الأمريكية
  • سعد: على الحكومة أن تدرك أن الدبلوماسية وحدها لن تزيل الاحتلال
  • الدبلوماسية المصرية