أستاذ موارد مائية: الشعب الأثيوبي لم يحصل على أي فوائد من سد النهضة حتى الآن
تاريخ النشر: 8th, June 2024 GMT
قال الدكتور عباس شراقي، أستاذ الموارد المائية، إن التصريحات الأثيوبية بشأن سد النهضة هى رسالة للشعب الأثيوبي، حيث إن السد موجود منذ 13 عاما ولم يسفر عن أي تحسن للشعب.
سد النهضةوأشار شراقي، خلال اتصال هاتفي ببرنامج "حضرة المواطن" المذاع عبر فضائية "الحدث اليوم"، مساء السبت، إلى أن تصريحات أثيوبيا هى أيضا رسالة لمصر وأثوبيا، واصفا التصريحات بأنها مبالغ فيها، حيث إن التوربينات تعمل ولكن بصورة ضعيفة جدا، والبحيرة كما هى.
ولفت الدكتور عباس شراقي، أستاذ الموارد المائية، إلى أن الشعب الأثيوبي لم يحصل على أي فوائد من السد حتى الآن، منوها بأنه من المتوقع أن تكون كمية الأمطار المتساقطة على الهضبة الأثيوبية أعلى من المتوسط الطبيعي لها.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: سد النهضة حضرة المواطن
إقرأ أيضاً:
محافظة صنعاء تشهد وقفات نصرة للشعب الفلسطيني وتأكيدا على الجهوزية
الثورة نت|
شهدت محافظة صنعاء اليوم الجمعة، مسيرات ووقفات حاشدة تحت شعار” وإن عدتم عدنا”، استمرارًا في نصرة الشعب الفلسطيني، وتأكيدا على الجهوزية لمواجهة العدو الأمريكي الصهيوني.
ورفع المشاركون في المسيرات والوقفات التي أقيمت عقب صلاة الجمعة في مديريات المحافظة، العلمين اليمني والفلسطيني، ورددوا الشعارات المنددة بالتهديدات الصهيونية والأمريكية لشعوب المنطقة.. مؤكدين الاستعداد والجهوزية لخوض المعركة المباشرة معهم.
ونددوا باستمرار العدو الصهيوني في خروقاته واعتداءاته في الضفة الغربية وقطاع غزة ما أدى إلى ارتفاع حصيلة الضحايا إلى 48 ألفا و319 شهيدا، و111 ألفا و749 مصابا منذ بداية العدوان على غزة.
وأكد المشاركون أن هذه الجرائم والمجازر الوحشية لم تكن لتحدث لولا الدعم الأمريكي لكيان العدو الصهيوني وتخاذل الأنظمة العربية والإسلامية.
وجدد بيان صادر عن المسيرات والوقفات، التأكيد على الوقوف إلى جانب الشعب الفلسطيني حتى تحرير أرضه وطرد المحتل.. محذرا المجرم ترامب من محاولات تهجير الشعب الفلسطيني.
وأدان تهديدات المجرم نتنياهو لأهل الضفة الغربية.. مؤكدا أن أي تصعيد سيعود عليه بالنكال.
ودعا البيان القادة العرب إلى اتخاذ مواقف حازمة لرفض مشروع التهجير بحق الشعب الفلسطيني والمبادرة إلى دعم صموده وثباته من خلال إعادة إعمار قطاع غزة وتقديم كافة المستلزمات الحياتية لأهالي القطاع.
واستنكر تعاون السلطة الفلسطينية مع العدو الصهيوني في استهداف المجاهدين بالرغم من معرفتها بمخططات ضم الضفة الغربية والتهويد والاستيطان.