سطيف: وفاة الشاب “فنيش خليل” بعد معاناة كبيرة من حروق درجة 3
تاريخ النشر: 8th, June 2024 GMT
نزل خبر وفاة الشاب خليل فنيش على عائلته وساكنة سطيف كصاعقة بعد صراعه مع الحروق لمدة 20 يوم بداية من مستشفى سطيف الذي حوله إلى مستشفى المتخصص للحروق بولاية عنابة بسبب حروق درجة 3 التي اصابت كل جسده.
وفي نفس اليوم الذي خرجت فيه والدته عبر الفضاء الأزرق لتطلق نداء استغاثة ابنها. ودعت قناة النهار التي لبت لها النداء ورفعت صوت مطالبها إلى السلطات العليا للبلاد التي كانت تطالب بكل يأس التكفل بحالة ابنها الذي هو من ذوي الهمم.
وبعد تأكيد الأطباء ان حالته مستعصية وخطيرة جدا وحسب ما ورد للنهار انه لفظ انفاسه الأخيرة في الساعات الاولى من نهار اليوم تاركا وراءه ام ثكلى وإخوة يبكون بحرقة لفقدان الاخ والابن الذي كان المعيل الوحيد لهاته العائلة رغم إعاقته بعدما جعل من حظيرة السوق المغطى بحي 1014 مسكن مكانا يحرص فيه السيارات ومحل تعاطف السطايفية مع حاله بدفعهم لمستحقات الحراسة حتى وان كان التوقف لبرهة لعلمهم بحالته المزرية في كل الاتجاهات و الذي طالما يردد امي مسكينة وهاته الدراهم لاعانة امي المسكينة .
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
قضية “اولاد المرفحين”.. الفرنسية التي قدمت شكاية الإغتصاب تسحب شكايتها
زنقة 20 | الرباط
كشف مصادر ، أن الشابة الفرنسية التي ادعت تعرضها للاغتصاب خلال حفل في فيلا بالدار البيضاء في نونبر الماضي، سحبت شكواها يوم أمس الجمعة.
وأكد مصدر مطلع على القضية لجريدة لوفيغارو الفرنسية هذه المعلومة.
ويأتي هذا المستجد بعد أيام قليلة من المواجهة التي عقدها قاضي التحقيق بمحكمة الاستئناف بالدار البيضاء، بين مواطنة فرنسية تدعى جوزيفين و المتهم الرئيسي كاميل بنيس.
وحسب ذات المصادر، فإن “الضحية” تراجعت عن أقوالها فيما يخص تفاصيل تعرضها للاغتصاب داخل فيلا خلال حفلة موسيقية ، وكل التصريحات التي أدلت بها لم تكن “متوافقة مع الواقع”.
من جهة أخرى، ووفقًا للمصدر نفسه، فإن جوزفين تتشبث بكونها فقدت الوعي خلال تلك الامسية مشيرا الى أنها خلال مثولها الأخير أمام قاضي التحقيق، أكدت أنها لم تعد تتذكر جزءا كبيرا من تفاصيل ما وقع بسبب تناولها لمادة منومة.
مقربون من المواطنة الفرنسية صرحوا لصحيفة “لوفيغارو” أنهم كانوا ينتظرون إحالة الوثائق التي تثبت تناول جوزيفين لمواد منومة من قبل القضاء الفرنسي إلى القضاء المغربي.
و بحسب ذات المصادر ، فإن المواطنة الفرنسية تؤكد أنها لا تستطيع تفسير فقدانها الوعي إلا من خلال الاحتمال القوي لتناولها مادة تسمى GHB، وهو عقار يستخدم للاغتصاب وأنها تمتلك أدلة علمية على ذلك.