تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

حقق أبطال منتخب مصر للخماسي الحديث 14 ميدالية للبعثة المصرية حتى الآن ببطولة العالم لليزر- رن المقامة  حاليًا في الصين خلال الفترة من 7 إلى 9 يونيو الجاري بمشاركة 550 لاعبًا يمثلون 24 دولة يتنافسون في المراحل العمرية من 9 سنوات حتى الماسترز +70.

برئاسة اللواء حازم الدمهوجي نائب رئيس مجلس إدارة اتحاد الخماسي الحديث رئيساً للبعثة ويقود اللاعبين فنيًا هشام سليمان للجري ، وإبراهيم سكر للرماية ، والاداريين عمر نجدي وصفاء بهاء.

حيث توج أبطال مصر ب 14 ميدالية بواقع 9 ذهبيات و 4 فضيات وبرونزية في منافسات فردي البنات والأولاد .

وجاءت ميداليات مصر كالتالي :
مرحلة 9 سنوات بنات
فازت جودي مسعود بالميدالية الذهبية 
مرحلة 9 سنوات اولاد
فاز سهيل أبو عوف بالميدالية الذهبية
فاز مروان الفحل بالميدالية الفضية
مرحلة 11 سنة بنات
فازت رؤي عبد المقصود بالميدالية الذهبية
فازت هلا شعبان بالميدالية الفضية
مرحلة 11 سنة أولاد
فاز حمزة صبحي بالميدالية الذهبية
مرحلة 13 سنة بنات
فازت جودي رمضان بالميدالية الذهبية
مرحلة 13 سنه اولاد
فاز مارك لبيب بالميدالية الذهبية
مرحلة 15 سنة بنات
فازت فريدة أبو هاشم بالميدالية الذهبية
فازت سملي باز بالميدالية الفضية
مرحلة 15 سنة أولاد
فاز محمد عبد الجليل بالميدالية البرونزية
مرحلة 17 سنة بنات
فازت عالية عنايت بالميدالية الذهبية
مرحلة 17 سنة أولاد
فاز علي أبو الفتوح بالميدالية الذهبية

مرحلة الماستر +40 سنة رجال
فاز أبو الحسن بسطاوي بالميدالية الفضية

وتختتم البطولة غداً بمنافسات التتابع المختلط.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: منتخب مصر للخماسي الحديث منتخب مصر بطولة العالم لليزر الخماسي الحديث ميداليات مصر

إقرأ أيضاً:

العالم مع ترامب لأربع سنوات قادمة.. ماذا بعد؟

قلنا منذ اليوم الأول إن ترشيح هاريس كان خطأ كبيرا لأن ليبراليا من (الواسب)، أي البيض الأنجلوساكون البروتستانت، هو وحده القادر على هزيمة ترامب في هذه المرحلة التي تشعر فيها هذه الفئة بأن البلاد تُسرق من أيديها.

جميع الرؤساء الديمقراطيين في تاريخ أمريكا كانوا من الفئة المذكورة، باستثناء (كينيدي) الكاثوليكي. وحين جاءهم أوباما بدورتين من خارجها، ثم تبعه بايدن (الكاثوليكي)، فلن يكون من السهل عليهم تمرير هاريس بعدهما، لأنه ذلك سيكون إعلانا رسميا بتهميشهم، هُم الذين تتراجع نسبتهم أيضا، وستهبط إلى ما دون النصف بعد سنوات قليلة في ظل تواصل الهجرة.

لولا ذلك، لما كان لكائن موتور مُتّهم بسيل من القضايا الأخلاقية أن يحقق هذا الفوز، رغم مخاوف الدولة العميقة منه، ورغم موقف غالبية وسائل الإعلام والنخب.

نفتح قوسا هنا كي نشير إلى حضور الصوت العربي والإسلامي، ومعاقبته للديمقراطيين بسبب موقفهم من حرب غزة، ومن ثم ما يترتب على ذلك من تبعات على إحساسهم بدورهم وضرورة مشاركتهم، وهذا بالطبع من بركة فلسطين و"طوفانها" وصمود شعبها.

قضي الأمر الآن، وها إن العالم سيعيش مع كائن تتلخّص شخصيته في أنه متقلّب، ولا يمكن لأحد أن يتوقّع مواقفه وردود أفعاله، لا في الداخل ولا في الخارج.

والأهمية هنا تكمن أنه يأتي في لحظة بالغة الحساسية لأمريكا وللعالم أجمع. أمريكا المنقسمة داخليا، والتي تواجه تحدّيات الصعود الصيني الروسي، العالم الذي يعيش لحظة انتقال تاريخية في موازين القوى، وأضف صراعا مُحتدما هنا في الشرق الأوسط، مع "كيان" يريد الهيمنة عليه، في ذات الوقت الذي يهيمن اللوبي التابع له على نخب السياسة في الساحة الأمريكية ذاتها، رغم خسارته لجزء كبير من الرأي العام في الغرب والعالم بسبب توحّشه في الحرب على غزة.

ما نحن متأكّدون منه هو أن ترامب لن يعيد أمريكا عظيمة كما كانت، بحسب شعاره المُعلن، فالزمن لن يعود إلى الوراء، والتعددية القطبية باتت حقيقة واقعة، والأرجح أنه سيعزّز من تراجع نفوذ بلاده عبر خلخلة التحالف الغربي. وإذا قيل هنا إن الدولة العميقة ستلجمه، فإن ذلك سيكون صعبا في حالته تحديدا، كونه جاء من خارج دائرتها وحساباتها.

بالنسبة للصراع هنا في المنطقة، فسيكون من الصعب توقّع ردود أفعاله وطبيعة مواقفه، لكن النقطة الأكثر وضوحا هنا هي أن كل عقلاء الصهاينة في "الكيان" وفي أمريكا كانوا ضد فوزه، ما يؤكّد قناعتهم بأن سياساته لن تخدم مستقبل "الكيان"، حتى لو دفعت نحو مزيد من الغطرسة، لا سيما أننا نتحدث عن صراع تاريخي لن يكون بوسع أي أحد أن يحسمه بسطوة الغطرسة أو القوة، وقصة "صفقة القرن" شاهدة على ما نقول.

الخلاصة أن في فوزه خير، لأن مسار التراجع الأمريكي سيتعزّز بجنونه ومغامراته، فيما لن يكون وجوده في صالح "الكيان" الذي يطارد زعيمه (نتنياهو) أوهام "النصر المُطلق"، و"الهيمنة على المنطقة".
قد تزيد التضحيات والمعاناة في السياق، لكن المؤكّد أن الأمر سيكون في صالحنا وضد المشروع الصهيوني، بل ضد المشروع العدواني الغربي برمّته.. سيحدث ذلك، بإذن الله، إن لم يكن في المدى القريب، ففي المدى المتوسط.

مقالات مشابهة

  • محافظ دمياط يكرم الرياضيين المتميزين في مجالاتهم
  • إيلون ماسك.. أقوى رجل غير منتخب في العالم
  • تكريم 56 بطلًا رياضيًا متميزًا في دمياط خلال عام.. صور
  • الأهلي يتوج ببطولة الفرق لتنس الطاولة بالفوز على إنبي
  • منتخب الشباب يواجه أوزبكستان وإيران وإندونيسيا في نهائيات آسيا بالصين
  • الأهلي على رأس المجموعة الأولى ببطولة العالم للطائرة «رجال» بالبرازيل
  • الأهلي على رأس المجموعة الأولى ببطولة العالم لأندية الطائرة
  • الأهلي على رأس المجموعة الأولى ببطولة العالم للكرة الطائرة «رجال» بالبرازيل
  • الأهلي على رأس المجموعة الأولى ببطولة العالم للكرة الطائرة بالبرازيل
  • العالم مع ترامب لأربع سنوات قادمة.. ماذا بعد؟