دورة تدريبة لتطوير مدربي الجمباز الإيقاعي باستاد القاهرة
تاريخ النشر: 8th, June 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
اختتمت اليوم السبت، دورة تدريبية لمدربي الجمباز الإيقاعي التي نظمها اتحاد الجمباز برئاسة الدكتور إيهاب امين علي مدار يومين بالصالة رقم (2) بأستاد القاهرة الدولي تحت إشراف الخبراء الدوليين Irina Martens وStefan Ivanov وبحضور نهى أبو شبانة رئيسة اللجنة الفنية للجمباز الإيقاعي بالاتحاد الدولي وعضو مجلس إدارة الاتحاد المصري وياسمين سمير رئيسة اللجنة الفنية للجمباز الإيقاعي بالاتحاد الافريقى وعضو مجلس إدارة الاتحاد المصري و ياسمين رستم ودايانا فريد شوقي و سارة رستم اعضاء اللجنة الفنية للجمباز الإيقاعي بالاتحاد المصري و سارة غنيم رئيسة اللجنة الفنية للجمباز الإيقاعي بالاتحاد المصري و العربي.
تأتي تلك الدورة ضمن خطط الإتحاد المصري لتطوير مدربي الجمباز الإيقاعي ومواكبة للمتغيرات وأحدث التطورات في أساليب تدريب الجمباز الإيقاعي في العالم، وإعلان أحدث المستجدات في التدريب والتحكيم ومواكبة جميع المتغيرات في عالم التدريب.
شارك فى الدورة 370 مدربة علي مستوي الجمهورية.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: دورة تدريبة الدكتور إيهاب أمين احمد محمدي الجمباز الإیقاعی
إقرأ أيضاً:
إبراهيم عيسى: حادث الطفل ياسين أثار موجة غضب واسعة في الشارع المصري
قال الإعلامي إبراهيم عيسى، إن مصر لا تواجه فقط عواصف جوية، بل تمر أيضًا بعاصفة اجتماعية عنيفة، يجب التوقف أمامها وتأمل دلالاتها الخطيرة، موضحًا أن هذه العاصفة تحوّلت من حادثة فردية إلى قضية رأي عام، موضحا أن واقعة الاعتداء على طفل داخل مدرسة بمحافظة البحيرة، والتي صدر فيها حكم بالسجن المؤبد من أول جلسة عن محكمة جنايات دمنهور، تمثل مثالًا على عاصفة اجتماعية "نكون أحيانًا في قلبها دون أن نشعر بها".
وأشار إبراهيم عيسى، خلال تقديم برنامجه "حديث القاهرة"، المُذاع عبر شاشة "القاهرة والناس"، إلى أن ضمير المحكمة استقر على أن الواقعة تتطلب حكمًا رادعًا يُطفئ نيران الغضب المجتمعي بسبب بشاعة التهمة، خاصة وأن الحادثة أثارت موجة غضب واسعة في الشارع المصري، ودفعت بالمئات إلى التجمهر أمام المحكمة تعبيرًا عن مطالبهم بتحقيق العدالة.
وأوضح أن الاهتمام الجماهيري والإعلامي غير المسبوق بالقضية جاء في مقابل تجاهل لحوادث مشابهة، وقعت في مؤسسات ذات طابع ديني أو أماكن ملحقة بدور عبادة، ولم تلقَ ذات التركيز الشعبي أو الإعلامي، مشددًا على أن القضية تحولت إلى ما وصفه بـ"بروفة لثورة في المفاصل المجتمعية"، داعيًا إلى عدم الاكتفاء بتناول القضية جنائيًا فقط داخل أروقة المحاكم، بل النظر إليها كإنذار مجتمعي يستحق التحليل والمعالجة على مستويات متعددة.