الرئيس الفرنسي: نعمل مع الولايات المتحدة لإحلال الاستقرار بمختلف أنحاء العالم
تاريخ النشر: 8th, June 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، إنه يجب وقف العملية العسكرية الإسرائيلية في قطاع غزة، مؤكدًا أن ما يحدث في القطاع انتهاك كبير بحق الشعب الفلسطيني.
جاء ذلك خلال كلمته في مؤتمر صحفي مع الرئيس الأمريكي جو بايدن، اليوم السبت، بالعاصمة الفرنسية باريس، والذي نقلته قناة "القاهرة الإخبارية" منذ قليل.
وأضاف ماكرون: "إننا نعمل مع الولايات المتحدة الأمريكية سعيًا لإحلال الاستقرار بمختلف أنحاء العالم"، مضيفًا: "نريد التوصل إلى تحريرٍ فوري للمحتجزين في غزة ونؤيد المقترح الشامل الذي قدمته الولايات المتحدة".
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: إسرائيل الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون الشعب الفلسطيني العاصمة الفرنسية الولايات المتحدة الأمريكية جو بايدن قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
تفاصيل اتفاق وقف إطلاق النار بغزة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تعلن جمهورية مصر العربية ودولة قطر والولايات المتحدة الأمريكية، توصل طرفي النزاع في غزة إلى اتفاق لتبادل الأسرى والمحتجزين والعودة إلى الهدوء المستدام بما يحقق وقفًا دائمًا لإطلاق النار بين الطرفين. ومن المتوقع أن يبدأ سريان الاتفاق اعتبارًا من يوم ١٩ يناير ٢٠٢٥.
ويتضمن الاتفاق الذي توصل إليه الطرفان ثلاثة مراحل، تشتمل المرحلة الأولى ومدتها ٤٢ يومًا على وقف لإطلاق النار، وانسحاب وإعادة تموضع القوات الإسرائيلية خارج المناطق المكتظة بالسكان، وتبادل الأسرى والمحتجزين، وتبادل رفات المتوفين، وعودة النازحين داخليًا إلى أماكن سكناهم في قطاع غزة، وتسهيل مغادرة المرضى والجرحى لتلقي العلاج.
كما تتضمن المرحلة الأولى تكثيف إدخال والتوزيع الآمن والفعال للمساعدات الإنسانية على نطاق واسع في جميع أنحاء قطاع غزة، وإعادة تأهيل المستشفيات والمراكز الصحية والمخابز، وإدخال مستلزمات الدفاع المدني والوقود، وإدخال مستلزمات إيواء النازحين الذين فقدوا بيوتهم بسبب الحرب.
وفي هذا الإطار، تؤكد جمهورية مصر العربية ودولة قطر والولايات المتحدة الأمريكية أن سياستهم كضامنين لهذا الاتفاق هي التأكيد على أن جميع مراحله الثلاث ستنفذ بشكل كامل من قبل الطرفين. وعليه، فإن الوسطاء سيعملون بشكل مشترك لضمان تنفيذ الأطراف لالتزاماتهم في الاتفاق والاستمرار الكامل للمراحل الثلاث.
وسوف يعمل الضامنون أيضًا بالتنسيق مع الأمم المتحدة والدول المانحة والشركاء من جميع أنحاء العالم لدعم الزيادة السريعة والمستدامة في المساعدات الإنسانية إلى غزة بموجب الشروط المنصوص عليها في الاتفاق. وفي هذا السياق، نحث الأطراف الفاعلة في المجتمع الدولي على دعم هذه الجهود بموجب الآليات المتبعة في تنفيذ الاتفاق.